برعاية

من يربح منهما؟.. ميسي Vs رونالدو في «مباراة المبادئ» بين فلسطين وسوريامن يربح منهما؟.. ميسي Vs رونالدو في «مباراة المبادئ» بين فلسطين وسوريا

من يربح منهما؟.. ميسي Vs رونالدو في «مباراة المبادئ» بين فلسطين وسوريامن يربح منهما؟.. ميسي Vs رونالدو في «مباراة المبادئ» بين فلسطين وسوريا

وفي 15 مارس 2017، تزامنًا مع الذكرى السنوية السابعة للانتفاضة السورية، أعلن ميسي تضامنه مع أطفال سوريا، داعيًا لإنهاء الحرب، عندما كتب خلال منشور له على موقع التواصل الاجتماعي: «يوم الحرب طويل جدًا، ويتعرض الأطفال في سوريا للعنف والقسوة في صراع امتد لست سنوات.. قلبي محطم كأب وكسفير لليونيسيف، ضم صوتك لليونيسيف لإنهاء الحرب في سوريا».

شائعات على الطريق: رونالدو «مسلم» وميسي تبرع بمليون دولار لإسرائيل

خلال رحلتنا في البحث عن مواقف رونالدو وميسي في تلك القضايا الشائكة، لم تخلُ تلك الرحلة من الصور والأخبار المزيفة (المفبركة) واسعة الانتشار بشأن اللاعبين؛ ما يعكس الاستقطاب الشديد بين جمهور اللاعبين، وهي شائعات وصلت لدرجة الحديث عن «دخول رونالدو في الإسلام».

من بين هذه الشائعات كانت صورة لرونالدو وهو يرتدي زي البرتغال، زيفت (فبركت) بأكثر من شكل، فتارة تُظهر أن اللاعب المسيحي حمل لوحة تحمل «شهادة الإسلام» أو «عبارة «أنا أحب الإسلام».

كذلك فإن اللاعب عادة عندما يُنهي المباراة في كل مرة دون استبدال قميصه مع الفريق المنافس لا يعني أنه «رفض» استبدال القميص، فاستبدال القمصان ليس شرطًا أخلاقيًا يحافظ عليه اللاعبون دائمًا، وعدم استبدال القمصان لا يعني أن لاعبًا يكره الآخر، وبالأخص إذا لم يطلب أي من اللاعبين استبدال القمصان، وهو ما حدث مع رونالدو في مباراة منتخبه البرتغالي مع إسرائيل.

وهي واقعة تلقفها البعض بأن رونالدو «رفض» استبدال القمصان، وزادت عليها مواقع عربية تصريحات منسوبة لرونالدو، لم نجد لها أي أساس من الصحة، ويُناقضها المواقف السالفة لرونالدو مع الجهات الإسرائيلية: منها: «سبب عدم تبادلي القميص مع اللاعبين الإسرائيليين أنني لا أتبادل القمصان مع القتلة… إن الجمهور الإسرائيلي أكثر جمهور لم أطِقه في حياتي؛ لأنه جمهور الكيان الصهيوني». متجاهلين أيضًا صورته الودية مع لاعب المنتخب الإسرائيلي يوسي بن عيون.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا