برعاية

أخبار شبيبة القيروان.. وقفة احتجاجية للإطاحة بما تبقى من هيئة العلانيأخبار شبيبة القيروان.. وقفة احتجاجية للإطاحة بما تبقى من هيئة العلاني

أخبار شبيبة القيروان.. وقفة احتجاجية للإطاحة بما تبقى من هيئة العلانيأخبار شبيبة القيروان.. وقفة احتجاجية للإطاحة بما تبقى من هيئة العلاني

غابت الحلول الملموسة لإنقاذ الشبيبة من الوضعية الحرجة جدا التي اصبحت تعيشها بحكم خطورة الحالة الصحية التي ادت بالفريق الى نفق مظلم.. الشبيبة تتخبط منذ مدة في ازمة كبيرة ليست ككل الازمات التي مرت بها سابقا وقد بحت كل الحناجر المطالبة بلم الشمل وفتح الابواب امام الاحباء الغيورين القادرين على مد يد المساعدة للجمعية لكن لا مجيب كما فشلت كل الضغوطات والتدخلات ومحاولات الاقناع لإجبار الهيئة المديرة على الاستقالة حتى يتسنى انقاذ الفريق قبل فوات الاوان الا ان ما تبقى من مسؤولين بعد انسحاب 4 اعضاء وتجميد البعض الاخر لنشاطهم مازالوا متشبثين بالكرسي.

التشخيص أكد ان الشبيبة في حالة صعبة والاحباء ملوا الانتظار وهم يشاهدون فريقهم يغرق ولا احد قادر على الانقاذ مما جعلهم يعيشون حالة من الهيستيريا والغضب والتوتر خوفا على مصير فريقهم في غياب ردة فعل من المسؤولين او حتى اللاعبين الذين فقدوا الثقة في امكانياتهم واصبحوا يعيشون حالة شك جراء فقدان الثقة في المسؤولين وعدم صرف مستحقاتهم المالية والوعود الزائفة مما افقد اللاعبين التركيز على المقابلات وما المردود المتواضع جدا في الجولة الاخيرة من البطولة ضد النادي الافريقي والانسحاب المر اول امس في سباق الكاس امام مستقبل السبيخة احد اندية الرابطة الثالثة الا دليل على ان اللاعبين فقدوا لذة اللعب ونكهة العطاء على الميدان كما انهم لم يعد يهتموا بالضغوطات المسلطة عليهم في غياب الادارة.

فشل وراء فشل.. معنويات تحت الصفر لتتواصل معاناة «الجي اس كا» ورغم غضب واستياء جماهير الاخضر والابيض الا ان كل المؤشرات تؤكد ان الحال سوف لن يتغير ما لم يتدخل الاحباء لإنقاذ الجمعية من الكابوس المزعج الذي اصبحت تعيشه نتيجة هذه الاخفاقات مما جعل الازمة تتعمق وبالتالي فان اصابع الاتهام موجهة خاصة للهيئة المديرة المنقسمة والغائبة والعاجزة على القيام بدورها وتحمل مسؤولياتها وايضا للاعبين الذين دخلوا في حرب باردة مع الهيئة غير عابئين بخطورة الموقف وما يمكن ان يؤول اليه الامر في المستقبل.. والكلمة الان عند احباء الشبيبة الذين يرفضون مشاهدة بنيان هذه المدرسة العريقة يتهاوى شيئا فشيئا في غياب اي تحركات او مبادرات لرسم استراتيجية واضحة من شانها انقاذ الشبيبة قبل فوات الاوان خاصة وان وضعية الفريق ليست مطمئنة في سلم الترتيب وتنتظره مقابلات صعبة في بقية مشوار البطولة.

دعوة لوقفة احتجاجية للاطاحة بالهيئة

فاض كاس الصبر بعد الانسحاب من الكاس ضد مستقبل السبيخة وقد دعا شق كبير من الاحباء على صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الخاصة بالشبيبة بوقفة احتجاجية لاجبار ما تبقى من اعضاء الهيئة على الاستقالة وتكليف هيئة تسييرية لادارة شؤون الجمعية في انتظار الدعوة الى جلسة عامة انتخابية استثنائية.

غابت الحلول الملموسة لإنقاذ الشبيبة من الوضعية الحرجة جدا التي اصبحت تعيشها بحكم خطورة الحالة الصحية التي ادت بالفريق الى نفق مظلم.. الشبيبة تتخبط منذ مدة في ازمة كبيرة ليست ككل الازمات التي مرت بها سابقا وقد بحت كل الحناجر المطالبة بلم الشمل وفتح الابواب امام الاحباء الغيورين القادرين على مد يد المساعدة للجمعية لكن لا مجيب كما فشلت كل الضغوطات والتدخلات ومحاولات الاقناع لإجبار الهيئة المديرة على الاستقالة حتى يتسنى انقاذ الفريق قبل فوات الاوان الا ان ما تبقى من مسؤولين بعد انسحاب 4 اعضاء وتجميد البعض الاخر لنشاطهم مازالوا متشبثين بالكرسي.

التشخيص أكد ان الشبيبة في حالة صعبة والاحباء ملوا الانتظار وهم يشاهدون فريقهم يغرق ولا احد قادر على الانقاذ مما جعلهم يعيشون حالة من الهيستيريا والغضب والتوتر خوفا على مصير فريقهم في غياب ردة فعل من المسؤولين او حتى اللاعبين الذين فقدوا الثقة في امكانياتهم واصبحوا يعيشون حالة شك جراء فقدان الثقة في المسؤولين وعدم صرف مستحقاتهم المالية والوعود الزائفة مما افقد اللاعبين التركيز على المقابلات وما المردود المتواضع جدا في الجولة الاخيرة من البطولة ضد النادي الافريقي والانسحاب المر اول امس في سباق الكاس امام مستقبل السبيخة احد اندية الرابطة الثالثة الا دليل على ان اللاعبين فقدوا لذة اللعب ونكهة العطاء على الميدان كما انهم لم يعد يهتموا بالضغوطات المسلطة عليهم في غياب الادارة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا