برعاية

النادي الرياضي الكافي.. متـــــــــــى يستقيـــــــم الحـــــــــــال؟ النادي الرياضي الكافي.. متـــــــــــى يستقيـــــــم الحـــــــــــال؟

النادي الرياضي الكافي.. متـــــــــــى يستقيـــــــم الحـــــــــــال؟  النادي الرياضي الكافي.. متـــــــــــى يستقيـــــــم الحـــــــــــال؟

رغم مرور السنوات وتكبد الخزينة مصاريف تتفاقم يوما بعد آخر دون تسجيل النتائج المرجوة ما زال الرأي قائما على الاكتفاء بفرع كرة السلة في صلب النادي الرياضي الكافي الذي كان له إشعاع ملحوظ جهويا ووطنيا ودوليا خلال الفترة المتراوحة بين سبعينات وثمانينات وحتى تسعينات القرن الماضي بفضل عطاء شبان عشقوا رياضات أخرى (كرة اليد- المبارزة بالسيف- تنس الطاولة....) فرضت نفسها على الساحة لكن شاءت الأقدار والظروف ولم يبق ينشط إلا الفرع المذكور سالفا. في الأثناء ومنذ موسم 1983ـ 1984 تاريخ تواجد «المجموعة الذهبية» المتكونة من منير زويتة- جلال الحجوني- فاروق بوريو- الإخوة الشنوفي محمد وعمر بالإضافة إلى رشاد وبدرالدين وفيصل الهذيلي....ضمن نخبة البلاد قبع الفريق في الرابطة الثانية ولم يفلح في أفضل المواسم المنصرمة في تحقيق الصعود إلى المستوى الأعلى مكتفيا بلعب مرحلة «البلاي أوف» والعودة من حيث أتى بدون أمل في إنجاز وعد ظل بمثابة الحلم المستحيل. لذا يطالب بعضهم ببعث فروع جديدة تنشط باسم النادي في أصناف الشبان في انتظار انتمائها إلى مستوى عمري أعلى قد يؤهلها للعب مع الكبار خاصة وأن النتائج المسجلة بانتظام من طرف فرع كرة السلة لا تبعث على التفاؤل مستقبلا ولو كره أهل الدار حاضرا.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا