برعاية

بقيّة لقاءات البطولة .. فرجة في صفاقس ورادس وتشويق في بن قردان وقابس بقيّة لقاءات البطولة .. فرجة في صفاقس ورادس وتشويق في بن قردان وقابس

بقيّة لقاءات البطولة   .. فرجة في صفاقس ورادس وتشويق في بن قردان وقابس      بقيّة لقاءات البطولة   .. فرجة في صفاقس ورادس وتشويق في بن قردان وقابس

في ظلّ حالة «التّجويع» التي يعيشها «الزوّالي» بسبب ارتفاع الأسعار نأمل أن «تَشبع» النّفوس المُنهكة بأطباق كرويّة فيها الكثير من الإبداع والإمتاع وببرامج رياضيّة تُخفّف عنّا الأوجاع وتُنسينا «قفّتنا» الفارغة و»ثورتنا» المَسروقة والاقتطاع المُرتقب من «الشهريّة» التي كنّا نحسب أنّها «مسيمير» في حيط. ومن المفروض أن تَصنع أندية القمّة والقاع اللّعب والفرجة بعد عدّة أسابيع من البيع والشّراء كما هو حال «السي .آس .آس» الذي دخل السّوق بنهم كبير وتَعاقد مع ترسانة من الـ»كوارجيّة» راميا بـ»مشروع» التّشبيب في قاع البحر حالما بقلب «الطّاولة» على صاحب الرّيادة ورفع اللّقب الغالي أوعلى الأقل اقتلاع المركز الثاني المُؤهل لرابطة الأبطال التي تَبقى من الأمنيات العزيزة التي تُراود أنصار «جوفنتس العرب». وهم من عشّاق المهارة الفنيّة التي خلّدت «ساحر الجيلين» والتي ميّزت أيضا ضيف صفاقس وهي «البقلاوة» صاحبة الباع والذراع في البطولات والكؤوس وفي «إنتاج» أمهر المواهب على مرّ العصور. ويكفي أن نستحضر في هذا السّياق المغيربي وليمام والهرقال والمساكني لندرك «ثقل» هذا الفريق الذي يدافع بشراسة عن تاريخه وأمجاده رغم حالة الضّياع التي عاشها في السّنوات الأخيرة نتيجة تنازع الأشقاء وبروز بعض «الدّخلاء» الذين سرعان ما انكشفت «ألاعيبهم» و»كنسهم» شباب باردو «الكاره» لضجيج مجلس النوّاب والمتيّم بحبّ الملعب التونسي.

تحدّيات كبيرة في رادس وبن قردان

قمّة أخرى سيكون عنواها الإمتاع وهي التي تَجمع في رادس بين الإفريقي والمنستير صاحب الأداء الرّائع و»الطّامع» في انتزاع أحد المقاعد الأماميّة وعدم الإكتفاء بلعب الأدوار «الهامشيّة». هذا في الوقت الذي صارع فيه نادي «باب الجديد» الظّروف بعزيمة لا تلين وأكد أنّه عائد إلى الموقع المعتاد بتشجيع من «شعبه» الكبير وبوقفة حازمة من الهيئة التسييريّة والـ»كبايريّة» بقيادة بوصبيع المُطالب بتحمّل مسؤوليته التاريخيّة مثله مثل كلّ الغيورين على أزياء «الغالية».

في بن قردان، سيكون الترجي المُتربّع على الصّدارة في امتحان عسير أمام اتّحاد المكان الحالم بـ»الهروب» من صقيع القاع بقيادة السليمي الذي سيوظّف خبراته الفنيّة لـ»يَخدع» «المكشخين» الذين يدخلون هذا اللّقاء بربّان جديد وهو المنذر كبيّر العارف بأنّ الجمهور يُريد اللّقب ومعه الإقناع.

في المتلوي، تَراجع بريق النّجم بعض الشيء دون أن تتزعزع ثقة الأحبّاء في أبناء الغرايري الباحثين اليوم عن فوز يُداوي أوجاع الهزيمة الثّقيلة أمام «البقلاوة» ومن شأنه يدفع الجمعيّة نحو المنطقة الآمنة. وذلك أقصى ما تتمنّاه الشّبيبة القيروانيّة التي حطّمت كلّ الأرقام القياسيّة في الإضرابات وهي من السّمات البارزة في «الرّبيع الكروي» الذي وعد به الدكتور وديع.

في قابس، أبدع المستقبل أمام الإفريقي ويُخطّط فريق مرسي للـ»تعملق» أيضا أمام «ليتوال» الباحثة عن قلب الأوضاع بقيادة مضوي الذي كان قد تربّع على عرش الكرة الجزائريّة والإفريقيّة بأزياء الـ»سطايفيّة» والحالم بتكرار هذا النّجاح مع «النّجمة السّاحلية».

في مدنين، يَنشد أولمبيك عفوان الغربي الأمان رغم رداءة الأوضاع وصُداع الإضرابات الذي لن يمنع الجمعيّة من الإمتاع أمام جارتها «الستيدة» التي تُراهن على خالد بن يحيى للإقلاع.

بطولة الرّابطة «المحترفة» الأولى - بقيّة الجولة 15

في رادس - السّاعة 14: النادي الإفريقي - الإتّحاد المنستيري - الحكم وليد الجريدي

في بن قردان - السّاعة 13: إتّحاد بن قردان - الترجي الرياضي - الحكم محمّد شعبان

في صفاقس - السّاعة 15: النادي الصّفاقسي - الملعب التونسي - الحكم هيثم القصعي

في قابس - السّاعة 14: مستقبل قابس - النّجم السّاحلي – الحكم محرز المالكي

في المتلوي – السّاعة 14: نجم المتلوي - شبيبة القيروان - الحكم مختار دبّوس

في مدنين - السّاعة 14: أولمبيك مدنين - الملعب القابسي – الحكم كريم الخميري

في ظلّ حالة «التّجويع» التي يعيشها «الزوّالي» بسبب ارتفاع الأسعار نأمل أن «تَشبع» النّفوس المُنهكة بأطباق كرويّة فيها الكثير من الإبداع والإمتاع وببرامج رياضيّة تُخفّف عنّا الأوجاع وتُنسينا «قفّتنا» الفارغة و»ثورتنا» المَسروقة والاقتطاع المُرتقب من «الشهريّة» التي كنّا نحسب أنّها «مسيمير» في حيط. ومن المفروض أن تَصنع أندية القمّة والقاع اللّعب والفرجة بعد عدّة أسابيع من البيع والشّراء كما هو حال «السي .آس .آس» الذي دخل السّوق بنهم كبير وتَعاقد مع ترسانة من الـ»كوارجيّة» راميا بـ»مشروع» التّشبيب في قاع البحر حالما بقلب «الطّاولة» على صاحب الرّيادة ورفع اللّقب الغالي أوعلى الأقل اقتلاع المركز الثاني المُؤهل لرابطة الأبطال التي تَبقى من الأمنيات العزيزة التي تُراود أنصار «جوفنتس العرب». وهم من عشّاق المهارة الفنيّة التي خلّدت «ساحر الجيلين» والتي ميّزت أيضا ضيف صفاقس وهي «البقلاوة» صاحبة الباع والذراع في البطولات والكؤوس وفي «إنتاج» أمهر المواهب على مرّ العصور. ويكفي أن نستحضر في هذا السّياق المغيربي وليمام والهرقال والمساكني لندرك «ثقل» هذا الفريق الذي يدافع بشراسة عن تاريخه وأمجاده رغم حالة الضّياع التي عاشها في السّنوات الأخيرة نتيجة تنازع الأشقاء وبروز بعض «الدّخلاء» الذين سرعان ما انكشفت «ألاعيبهم» و»كنسهم» شباب باردو «الكاره» لضجيج مجلس النوّاب والمتيّم بحبّ الملعب التونسي.

تحدّيات كبيرة في رادس وبن قردان

قمّة أخرى سيكون عنواها الإمتاع وهي التي تَجمع في رادس بين الإفريقي والمنستير صاحب الأداء الرّائع و»الطّامع» في انتزاع أحد المقاعد الأماميّة وعدم الإكتفاء بلعب الأدوار «الهامشيّة». هذا في الوقت الذي صارع فيه نادي «باب الجديد» الظّروف بعزيمة لا تلين وأكد أنّه عائد إلى الموقع المعتاد بتشجيع من «شعبه» الكبير وبوقفة حازمة من الهيئة التسييريّة والـ»كبايريّة» بقيادة بوصبيع المُطالب بتحمّل مسؤوليته التاريخيّة مثله مثل كلّ الغيورين على أزياء «الغالية».

في بن قردان، سيكون الترجي المُتربّع على الصّدارة في امتحان عسير أمام اتّحاد المكان الحالم بـ»الهروب» من صقيع القاع بقيادة السليمي الذي سيوظّف خبراته الفنيّة لـ»يَخدع» «المكشخين» الذين يدخلون هذا اللّقاء بربّان جديد وهو المنذر كبيّر العارف بأنّ الجمهور يُريد اللّقب ومعه الإقناع.

في المتلوي، تَراجع بريق النّجم بعض الشيء دون أن تتزعزع ثقة الأحبّاء في أبناء الغرايري الباحثين اليوم عن فوز يُداوي أوجاع الهزيمة الثّقيلة أمام «البقلاوة» ومن شأنه يدفع الجمعيّة نحو المنطقة الآمنة. وذلك أقصى ما تتمنّاه الشّبيبة القيروانيّة التي حطّمت كلّ الأرقام القياسيّة في الإضرابات وهي من السّمات البارزة في «الرّبيع الكروي» الذي وعد به الدكتور وديع.

في قابس، أبدع المستقبل أمام الإفريقي ويُخطّط فريق مرسي للـ»تعملق» أيضا أمام «ليتوال» الباحثة عن قلب الأوضاع بقيادة مضوي الذي كان قد تربّع على عرش الكرة الجزائريّة والإفريقيّة بأزياء الـ»سطايفيّة» والحالم بتكرار هذا النّجاح مع «النّجمة السّاحلية».

في مدنين، يَنشد أولمبيك عفوان الغربي الأمان رغم رداءة الأوضاع وصُداع الإضرابات الذي لن يمنع الجمعيّة من الإمتاع أمام جارتها «الستيدة» التي تُراهن على خالد بن يحيى للإقلاع.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا