برعاية

اليوم استئناف البطولة .. بنزرت لمواصلة «الإبداع» و جرجيس لإنهاء الأوجاع اليوم استئناف البطولة .. بنزرت لمواصلة «الإبداع» و جرجيس لإنهاء الأوجاع

اليوم استئناف البطولة   .. بنزرت لمواصلة «الإبداع» و جرجيس لإنهاء الأوجاع اليوم استئناف البطولة   .. بنزرت لمواصلة «الإبداع» و جرجيس لإنهاء الأوجاع

انتهت الرّحلة الترفيهيّة للمنتخب لتستأنف «قافلة» البطولة المحليّة سيرها بمخاوف كبيرة من التأثيرات السلبيّة للتقطّعات العديدة التي شَهدها سباق «المُحترفين» الذين استغلّوا الرّاحة للتزوّد ببعض الـ»كوارجيّة» أملا في تحسين المردوديّة وتحقيق أحلام الجماهير المَسكونة بعشق «الجلد المنفوخ» رغم كلّ ما تعرفه السّاحة من «إفلاس» فني وأخلاقي و»تجنيس» للأجانب و»تسييس» مُقزّز للّعبة التي أتقنها بإمتياز مدرّب الـ»نّسور» في معسكر «فكّ الحصار».

وتدبّ الحياة اليوم في الملاعب التونسيّة وتعود الرّوح إلى التلفزات والإذاعات المحليّة التي ستطرد «القينيا» النّاجمة عن كثرة التربّصات الداخليّة والخارجيّة لعناصرنا الوطنيّة التي أوقفنا من أجلها البطولة لتلبّي «نداء» معلول وتُواجه «الدّحيل» و»مسيمير» في نطاق الاستعدادات للكأس العالميّة التي يَحتاج فيها الـ»نّسور» إلى برمجة دقيقة مع ديات ثقيلة وجاهزيّة بدنية عالية. وهذا العنصر سيكون موضع تساؤل أثناء اللّقاء المُرتقب بين لـ»بنزرتيّة» والـ»عكّارة» وهو الأوّل بعد الرّاحة الشتوية الطّويلة. وكان «قرش الشّمال» قد قدّم عروضا فنيّة نالت الاستحسان كما أنّه ساهم في تموين المنتخب ببعض المواهب الكرويّة الواعدة. وهذا ليس بالغريب عن مدرسة القاسمي وبن دولات وبورشادة... وغيرهم من الأسماء التي تلألأت في سماء تونس وفي عاصمة الجلاء التي يُدرك أهلها أن الجمعيّة في نسختها الحالية تملك كلّ المؤهلات الضروريّة لتكون كعادتها شوكة في حلق الـ»كبار» ولـ»تحتلّ» مقعدا في الصفوف الأماميّة سلاحها المهارة الفنيّة لشبّانها والطّموحات العريضة لمدرّبها ورئيسها وليد بن ثابت وعبد السلام السعيداني الواعد بإسترجاع المجد الضائع والمُتعهّد بـ»تصفية» تركة بن غربيّة والقضاء على كلّ أشكال «الاستغلال» الذي تعرّضت له الجمعيّة التي تصطدم بترجي الجنوب القابع في ذيل الترتيب والموجوع من التّحكيم ومن عقوبات الرّابطة المغلوبة على أمرها و»المُكلّفة بمهمّة» مضبوطة يَعرفها الجمهور العالم بكلّ ما يحدث في العلن وحتّى في الكواليس.

بطولة الرّابطة «المحترفة» الأولى ـ لقاء مُقدّم لحساب الجولة 15

في بنزرت ـ السّاعة 14: النادي البنزرتي ـ الترجي الجرجيسي - الحكم ماهر الحرابي

13) إتّحاد بن قردان 7

انتهت الرّحلة الترفيهيّة للمنتخب لتستأنف «قافلة» البطولة المحليّة سيرها بمخاوف كبيرة من التأثيرات السلبيّة للتقطّعات العديدة التي شَهدها سباق «المُحترفين» الذين استغلّوا الرّاحة للتزوّد ببعض الـ»كوارجيّة» أملا في تحسين المردوديّة وتحقيق أحلام الجماهير المَسكونة بعشق «الجلد المنفوخ» رغم كلّ ما تعرفه السّاحة من «إفلاس» فني وأخلاقي و»تجنيس» للأجانب و»تسييس» مُقزّز للّعبة التي أتقنها بإمتياز مدرّب الـ»نّسور» في معسكر «فكّ الحصار».

وتدبّ الحياة اليوم في الملاعب التونسيّة وتعود الرّوح إلى التلفزات والإذاعات المحليّة التي ستطرد «القينيا» النّاجمة عن كثرة التربّصات الداخليّة والخارجيّة لعناصرنا الوطنيّة التي أوقفنا من أجلها البطولة لتلبّي «نداء» معلول وتُواجه «الدّحيل» و»مسيمير» في نطاق الاستعدادات للكأس العالميّة التي يَحتاج فيها الـ»نّسور» إلى برمجة دقيقة مع ديات ثقيلة وجاهزيّة بدنية عالية. وهذا العنصر سيكون موضع تساؤل أثناء اللّقاء المُرتقب بين لـ»بنزرتيّة» والـ»عكّارة» وهو الأوّل بعد الرّاحة الشتوية الطّويلة. وكان «قرش الشّمال» قد قدّم عروضا فنيّة نالت الاستحسان كما أنّه ساهم في تموين المنتخب ببعض المواهب الكرويّة الواعدة. وهذا ليس بالغريب عن مدرسة القاسمي وبن دولات وبورشادة... وغيرهم من الأسماء التي تلألأت في سماء تونس وفي عاصمة الجلاء التي يُدرك أهلها أن الجمعيّة في نسختها الحالية تملك كلّ المؤهلات الضروريّة لتكون كعادتها شوكة في حلق الـ»كبار» ولـ»تحتلّ» مقعدا في الصفوف الأماميّة سلاحها المهارة الفنيّة لشبّانها والطّموحات العريضة لمدرّبها ورئيسها وليد بن ثابت وعبد السلام السعيداني الواعد بإسترجاع المجد الضائع والمُتعهّد بـ»تصفية» تركة بن غربيّة والقضاء على كلّ أشكال «الاستغلال» الذي تعرّضت له الجمعيّة التي تصطدم بترجي الجنوب القابع في ذيل الترتيب والموجوع من التّحكيم ومن عقوبات الرّابطة المغلوبة على أمرها و»المُكلّفة بمهمّة» مضبوطة يَعرفها الجمهور العالم بكلّ ما يحدث في العلن وحتّى في الكواليس.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا