برعاية

جمعية العاب القوى بسيدي عيش.. طموحات رغم الصعوبات جمعية العاب القوى بسيدي عيش.. طموحات رغم الصعوبات

جمعية العاب القوى بسيدي عيش.. طموحات رغم الصعوبات  جمعية العاب القوى بسيدي عيش.. طموحات رغم الصعوبات

بعد تجميدها عاد المستقبل الرياضي لالعاب القوى بسيدي عيش الى النشاط منذ 2013 في عديد الاختصاصات منها العدو الريفي ورمي الجلة والقفز وتضم الجمعية حوالي 40 رياضي بين ذكور واناث اعمارهم تتراوح بين 8 و15سنة يتدربون في دار الشباب او في المؤسسات التربوية . وقد اكد محمد بوعلاق رئيس الجمعية ان منطقة سيدي عيش تعتبر مخزون هام للطاقات الشابة في مجال العدو الريفي واحسن مثال انها انجبت البطل الاولمبي الذي اهدى اول ميدالية ذهبية لتونس في الالعاب الاولمبية محمد القمودي الذي يقدم الدعم للجمعية واضا بوعلاق ان الجمعية شاركت في عديد التظاهرات والمسابقات المحلية والاقليمية والوطنية وتحصلت على عدة جوائز لكن العائق الوحيد يبقى غياب الدعم المادي وملعب لألعاب القوى من اجل تشجيع الناشئة واضاف ان الجهة الوحيدة التي تدعم الجمعية المندوبية الجهوية للشباب بقفصة وعلى السلط الجهوية ان تلتفت لهذه المواهب من خلال الضغط على المستثمرين المنتصبين بسيدي عيش والشركات العالمية في مجال الفلاحي لدعم الجمعية الوحيدة بالمنطقة هذا واكد بوعلاق ان الجمعية يشرف على تدريبها كل من الناصر الفالح ووائل علي الساسي واضاف ان الجمعية تزخر بعديد المواهب الصاعدة التي تحتاج فقط للدعم المادي حتى تشع الجمعية على المستوى الوطني وهي قادرة على ذلك .

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا