برعاية

أخبار النادي الافريقي:سيموني يرفض عرضا كويتيا... وبوصبيع يجتمع بالهيئة التسييرية أخبار النادي الافريقي:سيموني يرفض عرضا كويتيا... وبوصبيع يجتمع بالهيئة التسييرية

أخبار النادي الافريقي:سيموني يرفض عرضا كويتيا... وبوصبيع يجتمع بالهيئة التسييرية  أخبار النادي الافريقي:سيموني يرفض عرضا كويتيا... وبوصبيع يجتمع بالهيئة التسييرية

طوى النادي الإفريقي صفحة الانتصار على اتحاد بن قردان لينطلق في الإعداد لتنقل صعب سيقوده إلى بنزرت لمواجهة النادي الرياضي البنزرتي في مباراة يطمح خلالها زملاء صابر خليفة إلى تحقيق فوز جديد يعيد الروح إلى المجموعة.

التحضيرات ينتظر أن تدور اليوم تحت إشراف الفني الإيطالي ماركو سيموني الذي تحصل على رخصة وقتية لزيارة العائلة رفقة المعد البدني ستيفان بوراتو ويفترض أن يكونا في تونس ليلة أمس.

تحصل مدرب النادي الإفريقي ماركو سيموني على ترخيص مؤقت مكنه من الجلوس على بنك البدلاء في لقاء الجمعة الماضي أمام اتحاد بن قردان وذلك بعد وساطات وتقدم ماركو إلى السفارة الإيطالية لمطابقة الشهادات.

الهيئة التسييرية سيكون لها اجتماع هذا الأسبوع مع الجامعة التونسية لكرة القدم والإدارة الفنية من أجل النظر في وضعية الفني الإيطالي سواء بمنحه ترخيصا مؤقتا جديدا إلى حين تسوية وضعيته أو حسم أمره نهائيا وتمكينه من الرخصة القانونية ليكون المدرب الأول للفريق.

تلقى ماركو سيموني في الأسبوع الماضي عرضا كويتيا محترما من الناحية المالية وأيضا الرياضية غير أن الفني الإيطالي رفض الخوض فيه واعتذر عن قبوله بسبب التزاماته مع النادي الإفريقي. سيموني أكد للوسيط الذي وفر له العرض أنه يرغب بمواصلة التجربة مع نادي باب الجديد مغلقا الباب أمام الرحيل في الوقت الراهن.

وبحسب معرفتنا بماركو سيموني يمكن التأكيد أن الجانب الرياضي هو الذي دفعه لرفض العرض الكويتي خصوصا أن الإشكال المالي لم يؤثر على وضعه في الإفريقي وهو الذي لم يحصل على أجوره لثلاثة أشهر فالايطالي يرى أن رحيله عن الإفريقي في هذه الفترة قد يعرقل مسيرته التدريبية مستقبلا بما أنه لم يستقر بأيّ فريق دربه منذ بداية مشواره التدريبي.

سيكون النادي الإفريقي مطالبا بتوفير ملياران ونصف إلى غاية نهاية السنة الجارية من بينها مليون دينار للأيام العشر المتبقية من الشهر الجاري.

نادي باب الجديد سيجد نفسه أمام حتمية تمكين لاعبيه من أجور شهرين على الأقل لتسوية جانب من وضعيتهم المالية لاسيما وأن هناك من لم يحصل على مستحقاته لستة أشهر.

الأجور ليست الهاجس الوحيد فهناك أيضا النزاع مع الفرنسي جون لوك روتيي الذي يستوجب 400 ألف دينار وبالتالي فإن مبلغ المليار يجب أن يوفر في اليومين القادمين حتى يتفادى الفريق أيّة أزمة حاليا.

يفترض أن يكون الرئيس الأسبق حمادي بوصبيع قد عاد أمس من رحلة عمل قادته إلى فرنسا في الأسبوع المنقضي. بوصبيع ينتظر أن يلتقي اليوم أعضاء الهيئة التسييرية حيث يفترض أن يمكنهم من صك بقيمة 500 ألف دينار وهو مبلغ غير كاف دون شك لتسوية عديد الملفات.

ويبقى حمادي بوصبيع الداعم الأول للنادي الإفريقي لكل الأوقات ودوره اليوم مهم للغاية للإسهام في انتشال الفريق من الوضعية الصعبة التي يعيشها.

يذكر أن مباراة اتحاد بن قردان قد شهدت عودة إشهارات شركات حمادي بوصبيع إلى الملعب الأولمبي برادس في مباريات الإفريقي وهو مؤشر جيد في انتظار استكمال خطوات أخرى.

تحصلت الهيئة التسييرية عبر بعض الوساطات والعلاقات على كشف تقريبي بنزاعات النادي الإفريقي لدى لجنتي النزاعات بالجامعة التونسية لكرة القدم والاتحاد الدولي للعبة بالإضافة إلى الملفات لدى «التاس» ولجنة التأديب بالفيفا.

ما تحصلت عليه الهيئة التسييرية يبقى غير كاف لتقييم الوضعية المالية ووضع تصور كامل للمرحلة القادمة وفي الانتظار هناك تأكيدات من الهيئة المتخلية على أن تسلم التقرير المالي يوم الأربعاء المقبل. وإلى غاية يوم الأربعاء الذي سيشهد اجتماعا جديدا بين الهيئتين القديمة والجديدة فإن مراقب الحسابات يتقدم خطوات هامة في التقرير بحسب ما أكده لنا مصدر من هيئة الرياحي.

بلغ ملف مولودية العلمة الجزائري مرحلته الختامية حيث ينتظر أن يكون الملف الشائك القادم بعد ملف المدير الفني الفرنسي جون لوك روتيي.

العلمة فرطت لنادي باب الجديد في خدمات المهاجم الجزائري إبراهيم الشنيحي قبل موسمين ونصف مقابل 400 ألف يورو أي ما يعادل 1.2 مليون دينار تونسي تقريبا غير أنها لم تتمكن من الحصول على مستحقاتها وهو ما جعلها تلجأ إلى «الفيفا».

اليوم القضية وصلت إلى لجنة التأديب وهناك عقوبة بحذف ست نقاط قد ترتب عن هذا الملف في صورة عدم تسويته.

وبحسب ما أشارت إليه بعض المصادر فإن هناك من سعى إلى إقناع سليم الرياحي بالتدخل مع صديقه هرادة عراس العائد إلى مولودية العلمة من أجل إيجاد مخرج من هذا الملف.

طوى النادي الإفريقي صفحة الانتصار على اتحاد بن قردان لينطلق في الإعداد لتنقل صعب سيقوده إلى بنزرت لمواجهة النادي الرياضي البنزرتي في مباراة يطمح خلالها زملاء صابر خليفة إلى تحقيق فوز جديد يعيد الروح إلى المجموعة.

التحضيرات ينتظر أن تدور اليوم تحت إشراف الفني الإيطالي ماركو سيموني الذي تحصل على رخصة وقتية لزيارة العائلة رفقة المعد البدني ستيفان بوراتو ويفترض أن يكونا في تونس ليلة أمس.

تحصل مدرب النادي الإفريقي ماركو سيموني على ترخيص مؤقت مكنه من الجلوس على بنك البدلاء في لقاء الجمعة الماضي أمام اتحاد بن قردان وذلك بعد وساطات وتقدم ماركو إلى السفارة الإيطالية لمطابقة الشهادات.

الهيئة التسييرية سيكون لها اجتماع هذا الأسبوع مع الجامعة التونسية لكرة القدم والإدارة الفنية من أجل النظر في وضعية الفني الإيطالي سواء بمنحه ترخيصا مؤقتا جديدا إلى حين تسوية وضعيته أو حسم أمره نهائيا وتمكينه من الرخصة القانونية ليكون المدرب الأول للفريق.

تلقى ماركو سيموني في الأسبوع الماضي عرضا كويتيا محترما من الناحية المالية وأيضا الرياضية غير أن الفني الإيطالي رفض الخوض فيه واعتذر عن قبوله بسبب التزاماته مع النادي الإفريقي. سيموني أكد للوسيط الذي وفر له العرض أنه يرغب بمواصلة التجربة مع نادي باب الجديد مغلقا الباب أمام الرحيل في الوقت الراهن.

وبحسب معرفتنا بماركو سيموني يمكن التأكيد أن الجانب الرياضي هو الذي دفعه لرفض العرض الكويتي خصوصا أن الإشكال المالي لم يؤثر على وضعه في الإفريقي وهو الذي لم يحصل على أجوره لثلاثة أشهر فالايطالي يرى أن رحيله عن الإفريقي في هذه الفترة قد يعرقل مسيرته التدريبية مستقبلا بما أنه لم يستقر بأيّ فريق دربه منذ بداية مشواره التدريبي.

سيكون النادي الإفريقي مطالبا بتوفير ملياران ونصف إلى غاية نهاية السنة الجارية من بينها مليون دينار للأيام العشر المتبقية من الشهر الجاري.

نادي باب الجديد سيجد نفسه أمام حتمية تمكين لاعبيه من أجور شهرين على الأقل لتسوية جانب من وضعيتهم المالية لاسيما وأن هناك من لم يحصل على مستحقاته لستة أشهر.

الأجور ليست الهاجس الوحيد فهناك أيضا النزاع مع الفرنسي جون لوك روتيي الذي يستوجب 400 ألف دينار وبالتالي فإن مبلغ المليار يجب أن يوفر في اليومين القادمين حتى يتفادى الفريق أيّة أزمة حاليا.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا