برعاية

أخبار الترجي الرياضي :هل بدأ البحث عن بديل لبن شريفية؟ أخبار الترجي الرياضي :هل بدأ البحث عن بديل لبن شريفية؟

أخبار الترجي الرياضي :هل بدأ البحث عن بديل لبن شريفية؟  أخبار الترجي الرياضي :هل بدأ البحث عن بديل لبن شريفية؟

بعد راحة خاطفة، يستأنف اليوم الترجي الرياضي التّمارين استعدادا لمواجهة السّبت القادم أمام الإتّحاد المنستيري على أرضيّة رادس. وتندرج هذه المباراة كما هو معروف في إطار الجولة السّابعة ذهابا من رابطة «المحترفين». وكان من المفترض أن يصطدم نادي «باب سويقة» بالنّجم والافريقي قبل خوض لقاء الإتّحاد غير أنّ خيبة الجمعيّة في رابطة الأبطال علاوة على فوضى الرّزنامة، وإلتزامات «ليتوال» والجار في كأسي إفريقيا ساهمت كلّها في قلب المعطيات، وفرضت على شيخ الأندية التونسيّة «بطالة» كرويّة مملّة حاول البنزرتي التغلّب عليها بإجراء حوارين وديين أمام «القناويّة» وسكرة أملا في الحفاظ على جاهزيّة أبنائه لمنافسات البطولة.

رغم مرور ما لا يقلّ عن ثلاثة أسابيع عن خروج الترجي الرياضي من رابطة الأبطال الإفريقيّة فإنّ الجدل لم ينته بخصوص مستقبل الحارس الدولي معز بن شريفيّة الذي وضعه شقّ من الأنصار في قفص الإتّهام معتبرين أنّه أصبح نقطة ضعف في تشكيلة البنزرتي بدل أن يكون سدّا عاليا وعنصرا حاسما خاصّة في المواجهات الثّقيلة كتلك التي جمعت النادي بالأهلي المصري في المسابقة القاريّة. وقد حاول الإطار الفني للمنتخب بقيادة نبيل معلول الرّفع من معنويات معز والابقاء عليه في قائمته الأخيرة رغم تعرّضه إلى إصابة. لكن هذا الإجراء لم يجنّب معز غضب الأنصار الذين واصلوا مهاجمة حارسهم وبقيّة النّجوم في أوّل زيارة لهم إلى الحديقة. واختار بن شريفيّة - المتعوّد على مثل هذه الأزمات - أن يحافظ على هدوئه ليقلب وضعه ويستعيد ثقة الأحبّاء. وفي الأثناء تتزايد الأنباء حول رغبة الجمعيّة في الظّفر بخدمات حارس آخر، وتمّ تداول عدّة أسماء في الكواليس على غرار جريدي «السي .آس .آس»، وأيضا الحارس المتألّق في عاصمة الرّباط مكرم البديري (من مواليد 1991). ومن الضّروري التّنصيص على مسألة السنّ لأنّها قد تكون من العوامل المهمّة في عمليّة الانتداب. هذا طبعا إذا كانت الجمعيّة جادّة في بحثها عن حارس مرمى وما لم تكن هذه العمليّة مجرّد «إشاعة» الهدف منها «إرعاب» بن شريفيّة ودفعه للإستفاقة من «سباته»، وتفادي المجهول. والثّابت أنّ مصادر قريبة من حارس المنستير تؤكد أنّ خبر اهتمام الترجي بالبديري يتردّد في الكواليس منذ فترة دون أن يأخذ صبغة رسميّة. والأيّام وحدها كفيلة بكشف صحّة بحث الترجي عن حارس آخر في فريق يعيش حارسه الدولي أزمة لا يحسد عليها. أمّا البدلاء مثل علي الجمل ووسيم القروي فإنّهما ينتظران فرصة العمر ولا أحد يعرف إن كان الرّهان على أحدهما سيأتي بالحلّ أم أنّه سيزيد الطّين بلّة.

تمّ اختيار نجم الفريق أنيس البدري كأفضل لاعب لشهر سبتمبر وذلك حسب الاستفتاء الذي قام به موقع «فوت 24». وهذا التّتويج مستحقّ خاصّة أنّ البدري سجّل في الشّهر المذكور أحد أغلى الأهداف في مشوار الـ»نّسور» على درب العبور إلى مونديال الرّوس. والكلام عن الهدف الثّمين في «كينشاسا».

انتقد «القيدوم» والكاتب القار للترجي عامر البحري بشدّة التأخّر الحاصل في تحيين ونشر جملة التّعديلات والتّنقيحات المنبثقة عن جلسات الجامعة التونسيّة لكرة القدم. وقد عبّر البحري عن رأيه على صفحته الخاصّة على «الفايس .بوك» مُوضِّحا أنّ «إهمال» هذا الجانب يتسبّب في صداع كبير للمسيّرين المعنيين بهذا الشأن. فهل «تَستفيق» «الجماعة» أم أنّ نشوة الفوز على غينيا أنستها كلّ شيء؟

بعد راحة خاطفة، يستأنف اليوم الترجي الرياضي التّمارين استعدادا لمواجهة السّبت القادم أمام الإتّحاد المنستيري على أرضيّة رادس. وتندرج هذه المباراة كما هو معروف في إطار الجولة السّابعة ذهابا من رابطة «المحترفين». وكان من المفترض أن يصطدم نادي «باب سويقة» بالنّجم والافريقي قبل خوض لقاء الإتّحاد غير أنّ خيبة الجمعيّة في رابطة الأبطال علاوة على فوضى الرّزنامة، وإلتزامات «ليتوال» والجار في كأسي إفريقيا ساهمت كلّها في قلب المعطيات، وفرضت على شيخ الأندية التونسيّة «بطالة» كرويّة مملّة حاول البنزرتي التغلّب عليها بإجراء حوارين وديين أمام «القناويّة» وسكرة أملا في الحفاظ على جاهزيّة أبنائه لمنافسات البطولة.

رغم مرور ما لا يقلّ عن ثلاثة أسابيع عن خروج الترجي الرياضي من رابطة الأبطال الإفريقيّة فإنّ الجدل لم ينته بخصوص مستقبل الحارس الدولي معز بن شريفيّة الذي وضعه شقّ من الأنصار في قفص الإتّهام معتبرين أنّه أصبح نقطة ضعف في تشكيلة البنزرتي بدل أن يكون سدّا عاليا وعنصرا حاسما خاصّة في المواجهات الثّقيلة كتلك التي جمعت النادي بالأهلي المصري في المسابقة القاريّة. وقد حاول الإطار الفني للمنتخب بقيادة نبيل معلول الرّفع من معنويات معز والابقاء عليه في قائمته الأخيرة رغم تعرّضه إلى إصابة. لكن هذا الإجراء لم يجنّب معز غضب الأنصار الذين واصلوا مهاجمة حارسهم وبقيّة النّجوم في أوّل زيارة لهم إلى الحديقة. واختار بن شريفيّة - المتعوّد على مثل هذه الأزمات - أن يحافظ على هدوئه ليقلب وضعه ويستعيد ثقة الأحبّاء. وفي الأثناء تتزايد الأنباء حول رغبة الجمعيّة في الظّفر بخدمات حارس آخر، وتمّ تداول عدّة أسماء في الكواليس على غرار جريدي «السي .آس .آس»، وأيضا الحارس المتألّق في عاصمة الرّباط مكرم البديري (من مواليد 1991). ومن الضّروري التّنصيص على مسألة السنّ لأنّها قد تكون من العوامل المهمّة في عمليّة الانتداب. هذا طبعا إذا كانت الجمعيّة جادّة في بحثها عن حارس مرمى وما لم تكن هذه العمليّة مجرّد «إشاعة» الهدف منها «إرعاب» بن شريفيّة ودفعه للإستفاقة من «سباته»، وتفادي المجهول. والثّابت أنّ مصادر قريبة من حارس المنستير تؤكد أنّ خبر اهتمام الترجي بالبديري يتردّد في الكواليس منذ فترة دون أن يأخذ صبغة رسميّة. والأيّام وحدها كفيلة بكشف صحّة بحث الترجي عن حارس آخر في فريق يعيش حارسه الدولي أزمة لا يحسد عليها. أمّا البدلاء مثل علي الجمل ووسيم القروي فإنّهما ينتظران فرصة العمر ولا أحد يعرف إن كان الرّهان على أحدهما سيأتي بالحلّ أم أنّه سيزيد الطّين بلّة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا