برعاية

أخبار النادي الافريقي.. المعــد البدنـي...«كلمــة السّـــر» فــي التحضيـــرات أخبار النادي الافريقي.. المعــد البدنـي...«كلمــة السّـــر» فــي التحضيـــرات

أخبار النادي الافريقي.. المعــد البدنـي...«كلمــة السّـــر» فــي التحضيـــرات  أخبار النادي الافريقي.. المعــد البدنـي...«كلمــة السّـــر» فــي التحضيـــرات

أجرى لاعبو النادي الإفريقي مساء أمس حصة تطبيقية خصصها الإطار الفني لاختبار لاعبيه بعد مسار بثمانية أيام خصصها ماركو سيموني ومعاونوه للعمل البدني بما في ذلك صعود ونزول مدرجات الملعب الأولمبي بالمنزه.

سيموني بحث عن تمكين اللاعبين من فرصة لإثبات الذات واختبار ما يمكن اختباره بعد العمل البدني لتحديد جاهزية كل عنصر في المجموعة بعد أيام من العمل المجهد.

المعد البدني الفرنسي باتريك ليغان كان كلمة السر في تحضيرات النادي الإفريقي الأخيرة بما أن المهمة كانت بدنية وتحت إشرافه ضمن برنامج جماعي وفردي للاعبين من أجل النهوض بحالتهم البدنية.

لم يتمكن النادي الإفريقي من إجراء تحضيرات صيفية بالشكل المطلوب كما أن الفريق لم يخض سوى ثلاث مقابلات ودية اثنتان منها كانت دون المستوى.

نادي باب الجديد دخل الموسم الحالي بضعف واضح وقد بدا تأثير تأخر الانطلاق في التحضيرات على المجموعة.

وجاءت المباريات الأخيرة لتؤكد أن الفريق يعاني خاصة خلال الأشواط الثانية مع تراجع الجاهزية البدنية لزملاء صابر خليفة وهو ما دفع سيموني إلى التخلي عن الوديات وبرمجة تحضيرات بدنية.

المعد البدني كان صاحب فكرة التحضيرات ما بين لقاءي نصف النهائي الإفريقي بما أن الاختبارات البدنية التي خضع لها اللاعبون أكدت الحاجة إلى تمارين خاصة حتى يتمكنوا من مجاراة نسق اللعب على عدة واجهات فالإفريقي سينهي الشهرين المتبقيين من السنة الحالية بمراطون من المقابلات يفرض استعدادات خاصة حتى يكون الفريق جاهزا كما ينبغي للنجاح في مهامه.

قدم عاطف الدخيلي مباراة محترمة جدا في جنوب إفريقيا أمام «سوبر سبورت» وهي تقريبا المقابلة الأفضل في مسيرته مع أكابر نادي باب الجديد.

أداء الدخيلي كان مقنعا لبعض القلائل من الذين لا يزالون يؤمنون بإمكانيات هذا الحارس فيما اعتبر الأغلبية أنها حادثة قد لا تتكرر مجددا.

عاطف كسب عديد النقاط في بريتوريا وستكون مباريات الفترة القادمة اختبارا حقيقيا له وفرصة لتأكيد جدارته بحراسة مرمى نادي باب الجديد خصوصا أن الدفاع بدأ يجد ثوابته وصلابته وعليه الاستفادة من هذا الجانب لمزيد تثبيت نفسه والكرة اليوم في ملعبه وعليه أن يحسن استغلالها فهذا الموسم هو الاختبار الأخير له في مركب المرحوم منير القبايلي.

بعد نجاح التدخل الجراحي تحت إشراف الدكتور محسن الطرابلسي ينتظر أن يبدأ المهاجم الدولي الكونغولي فابريس أونداما قريبا في مرحلة التأهيل البدني لتجاوز مخلفات الإصابة التي لحقته على مستوى الأربطة المتقاطعة.

أونداما لم يوفق في تسجيل أي هدف رسمي مع النادي الإفريقي كما أن إصابته تستوجب فترة طويلة ليستعيد اللاعب جاهزيته ففي سنه المتقدمة يفترض أن لا تقل مرحلة التأهيل عن 8 أشهر حتى يكون قادرا على العودة التدريجية إلى الملاعب.

المهاجم الكونغولي يعتقد أنه يمكن أن يصبح جاهزا مع شهر أفريل المقبل لكن ذلك قد لا يكون ممكنا قياسا ببنيته الجسمانية الضخمة وأيضا تقدمه في العمر وهو ما يفسر إصرار الأفارقة على أن يكون تعليق إجازته إلى نهاية الموسم وليس إلى غاية الميركاتو الشتوي فقط

تجاوز المدافع المحوري سامي الهمامي الإصابة التي تعرض لها في الحصص الأخيرة والمتمثلة في تمطط عضلي بسيط ويفترض أن يكون قد استأنف التمارين يوم أمس.

من جانبه لم يشارك سيف تقا في الحصص التدريبية الأخيرة وستكون عودته التدريجية إلى التمارين يوم الثلاثاء مع استئناف المجموعة للشطر الثاني من تحضيراتها لمباراة سوبر سبورت الجنوب إفريقي.

الثابت أن نادي باب الجديد سيكون قادرا على الاستعانة بأحدهما أو كليهما مع اقتراب اللحظات الأخيرة من التحضيرات لكن المقاعد الثلاثة الأولى محجوزة حاليا للثنائي الأساسي فخر الدين الجزيري ونيكولاس أوبوكو والبديل الأول بلال العيفة

لم يستسغ شق واسع من أحباء النادي الإفريقي التصريحات المجانية لمدرب اتحاد المنستير إسكندر القصري وهناك من بدأ فعلا في التحرك لمقاضاته من أجل نسب معطيات من شأنها أن تشوه تتويجا مستحقا لنادي باب الجديد ببطولة 2015.

القصري الذي تتلمذ ونشأ وتعلم فنون الكرة وألاعيبها في مدرسة سليم شيبوب لم ينطق لسانه إلا ليتحدث عن فرحة بعض أعضاء هيئة جرجيس بانتصار الإفريقي على العكارة في الجولة الأخيرة من موسم 2015 موحيا بوجود شبهة تلاعب.

مدرب اتحاد المنستير ولسخرية القدر نسي ربما أن النادي الإفريقي هو الجمعية الأكثر شعبية في تونس وأنه النادي الأكثر حضورا في الجنوب وأنه يملك محبين في كل مسؤولي أندية الصف الثاني ولم يذكر إلا «شبهة محتملة» في التخاذل.

إسكندر القصري «سكت دهرا ونطق كفرا» بتهجمه على مدرسة بعراقة النادي الإفريقي ولعل القضايا التي سترفع ضده من بعض الأنصار قد تعيده إلى حجمه وربما إلى صمته فهو مدرب يعشق الظل ويخشى الضغط أما الإفريقي فلن يضره شيء.

أجرى لاعبو النادي الإفريقي مساء أمس حصة تطبيقية خصصها الإطار الفني لاختبار لاعبيه بعد مسار بثمانية أيام خصصها ماركو سيموني ومعاونوه للعمل البدني بما في ذلك صعود ونزول مدرجات الملعب الأولمبي بالمنزه.

سيموني بحث عن تمكين اللاعبين من فرصة لإثبات الذات واختبار ما يمكن اختباره بعد العمل البدني لتحديد جاهزية كل عنصر في المجموعة بعد أيام من العمل المجهد.

المعد البدني الفرنسي باتريك ليغان كان كلمة السر في تحضيرات النادي الإفريقي الأخيرة بما أن المهمة كانت بدنية وتحت إشرافه ضمن برنامج جماعي وفردي للاعبين من أجل النهوض بحالتهم البدنية.

لم يتمكن النادي الإفريقي من إجراء تحضيرات صيفية بالشكل المطلوب كما أن الفريق لم يخض سوى ثلاث مقابلات ودية اثنتان منها كانت دون المستوى.

نادي باب الجديد دخل الموسم الحالي بضعف واضح وقد بدا تأثير تأخر الانطلاق في التحضيرات على المجموعة.

وجاءت المباريات الأخيرة لتؤكد أن الفريق يعاني خاصة خلال الأشواط الثانية مع تراجع الجاهزية البدنية لزملاء صابر خليفة وهو ما دفع سيموني إلى التخلي عن الوديات وبرمجة تحضيرات بدنية.

المعد البدني كان صاحب فكرة التحضيرات ما بين لقاءي نصف النهائي الإفريقي بما أن الاختبارات البدنية التي خضع لها اللاعبون أكدت الحاجة إلى تمارين خاصة حتى يتمكنوا من مجاراة نسق اللعب على عدة واجهات فالإفريقي سينهي الشهرين المتبقيين من السنة الحالية بمراطون من المقابلات يفرض استعدادات خاصة حتى يكون الفريق جاهزا كما ينبغي للنجاح في مهامه.

قدم عاطف الدخيلي مباراة محترمة جدا في جنوب إفريقيا أمام «سوبر سبورت» وهي تقريبا المقابلة الأفضل في مسيرته مع أكابر نادي باب الجديد.

أداء الدخيلي كان مقنعا لبعض القلائل من الذين لا يزالون يؤمنون بإمكانيات هذا الحارس فيما اعتبر الأغلبية أنها حادثة قد لا تتكرر مجددا.

عاطف كسب عديد النقاط في بريتوريا وستكون مباريات الفترة القادمة اختبارا حقيقيا له وفرصة لتأكيد جدارته بحراسة مرمى نادي باب الجديد خصوصا أن الدفاع بدأ يجد ثوابته وصلابته وعليه الاستفادة من هذا الجانب لمزيد تثبيت نفسه والكرة اليوم في ملعبه وعليه أن يحسن استغلالها فهذا الموسم هو الاختبار الأخير له في مركب المرحوم منير القبايلي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا