مونديال «الميني فوت» برعاية «الشروق».. مفاجآت بالجملة في الدور الأولمونديال «الميني فوت» برعاية «الشروق».. مفاجآت بالجملة في الدور الأول
حسم التعادل السلبي مباراة المنتخب الليبي ونظيره البرتغالي وذلك ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة السادسة التي ينتمي إليها المنتخب التونسي. تعتبر مباراة ليبيا والبرتغال أول مباراة إلى حد الآن تنتهي دون تسجيل أي هدف رغم كل الفرص التي أتيحت من الجانبين. وينتظر المنتخب الليبي إلى ما ستؤول إليه مباراته أمام شقيقه التونسي لمعرفة المنافس المرتقب في الدور الثمن نهائي خاصة وان تونس فازت في مقابلتين وحصلت العلامتين الكاملتين.
من جانبهما حسم المنتخبان الاسباني والسنغالي بطاقتيهما ضمن المجموعة الخامسة بعد المباراة التي جمعت بينهما مساء الثلاثاء ليضمنا بالتالي تواجدهما ضمن الدور ثمن النهائي. وتألق المنتخب الاسباني في المقابلة بعد أن سيطر على أغلب فتراتها لينهي اللقاء بأسبقية مستحقة 4 أهداف مقابل 3. وانتهى الشوط الأول بفوز «الثور الإسباني على «أسود التيرنغا» بنتيجة 2 مقابل 1 من توقيع فران كاستانو وألفارو فيدال لاسبانيا وسيسي مومو للسنيغال. أما الفترة الثانية فشهدت إهدار اسبانيا لضربة جزاء من أقدام فران كاستانو قبل أن تعدل السنيغال النتيجة لكن كاستانو عاد من جديد ليمنح الأفضلية للأسبان. وبينما كانت المباراة تسير نحو نهايتها رفع ساراقوزا الحصيلة لاسبانيا موقعا الهدف الرابع الذي رد عليه سيسي مومو من ضربة جزاء انتهى بعدها اللقاء على نتيجة 4 مقابل 3.
الدب الروسي حقق بدوره انتصارا ثمينا على نظيره البرازيلي بثنائية نظيفة ورغم هذه الخسارة فإن المنتخب البرازيلي وضع قدما في الدور ثمن النهائي مع المنتخب الروسي. وسجل أهداف المباراة كل من اللاعب الروسي إيلنار في الدقيقة في الدقيقة 18 فيما عزز اللاعب زفيليدو في الدقيقة 20 من الشوط الاول. وبالرغم من المحاولات المتعددة لمنتخب البرازيل لتذليل الفارق إلا أنها باءت كلها بالفشل.
المنتخب الروماني المرشح القوي لنيل هذه البطولة نال العلامة الكاملة في الدور الاول من خلال الانتصار في المقابلات الثلاث حيث سجل 11 هدفا ولم تدخل شباكه إلا كرة واحدة ومن المنتظر أن يكون منافسه صاحب المرتبة الثانية للمجموعة السادسة الذي من المنتظر أن يكون المنتخب الليبي.
كشفت هذه البطولة على مستويين مختلفين للمنتخبات المشاركة فهناك منتخبات تقدم عروضا قوية ومتميزة على غرار تونس ورومانيا وروسيا والتشيك وهي المرشحة الأبرز لنيل بطولة العالم فيما كان مردود بعض المنتخبات الاخرى مخيبا للآمال على غرار المنتخب الأمريكي بطل العالم في النسخة الأخيرة والذي وجد صعوبات جمة في هذه البطولة والتي استهلها بخسارة مذلة أمام المنتخب الاسباني برباعية كاملة. بعض المنتخبات الاخرى على غرار قواتيمالا والهند والصومال قدمت مستويات أقل ما يقال عنها إنها أقل من المتوسط إن لم نقل ضعيفة وهي التي منيت بنتائج ثقيلة وبطولة العالم بالنسبة لها فرصة للاحتكاك بالفرق القوية وتسجيل مشاركتها في مثل هذه المحافل الدولية.
الهند 0 – 8 أمريكا
ليبيا 0 - 0 البرتغال
اسبانيا 4 – 3 السنغال
رومانيا 3 - 0 الكوت ديفوار
المكسيك 2 – 0 الشيلي
روسيا 2 - 0 البرازيل
حسم التعادل السلبي مباراة المنتخب الليبي ونظيره البرتغالي وذلك ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة السادسة التي ينتمي إليها المنتخب التونسي. تعتبر مباراة ليبيا والبرتغال أول مباراة إلى حد الآن تنتهي دون تسجيل أي هدف رغم كل الفرص التي أتيحت من الجانبين. وينتظر المنتخب الليبي إلى ما ستؤول إليه مباراته أمام شقيقه التونسي لمعرفة المنافس المرتقب في الدور الثمن نهائي خاصة وان تونس فازت في مقابلتين وحصلت العلامتين الكاملتين.
من جانبهما حسم المنتخبان الاسباني والسنغالي بطاقتيهما ضمن المجموعة الخامسة بعد المباراة التي جمعت بينهما مساء الثلاثاء ليضمنا بالتالي تواجدهما ضمن الدور ثمن النهائي. وتألق المنتخب الاسباني في المقابلة بعد أن سيطر على أغلب فتراتها لينهي اللقاء بأسبقية مستحقة 4 أهداف مقابل 3. وانتهى الشوط الأول بفوز «الثور الإسباني على «أسود التيرنغا» بنتيجة 2 مقابل 1 من توقيع فران كاستانو وألفارو فيدال لاسبانيا وسيسي مومو للسنيغال. أما الفترة الثانية فشهدت إهدار اسبانيا لضربة جزاء من أقدام فران كاستانو قبل أن تعدل السنيغال النتيجة لكن كاستانو عاد من جديد ليمنح الأفضلية للأسبان. وبينما كانت المباراة تسير نحو نهايتها رفع ساراقوزا الحصيلة لاسبانيا موقعا الهدف الرابع الذي رد عليه سيسي مومو من ضربة جزاء انتهى بعدها اللقاء على نتيجة 4 مقابل 3.
الدب الروسي حقق بدوره انتصارا ثمينا على نظيره البرازيلي بثنائية نظيفة ورغم هذه الخسارة فإن المنتخب البرازيلي وضع قدما في الدور ثمن النهائي مع المنتخب الروسي. وسجل أهداف المباراة كل من اللاعب الروسي إيلنار في الدقيقة في الدقيقة 18 فيما عزز اللاعب زفيليدو في الدقيقة 20 من الشوط الاول. وبالرغم من المحاولات المتعددة لمنتخب البرازيل لتذليل الفارق إلا أنها باءت كلها بالفشل.
المنتخب الروماني المرشح القوي لنيل هذه البطولة نال العلامة الكاملة في الدور الاول من خلال الانتصار في المقابلات الثلاث حيث سجل 11 هدفا ولم تدخل شباكه إلا كرة واحدة ومن المنتظر أن يكون منافسه صاحب المرتبة الثانية للمجموعة السادسة الذي من المنتظر أن يكون المنتخب الليبي.
كشفت هذه البطولة على مستويين مختلفين للمنتخبات المشاركة فهناك منتخبات تقدم عروضا قوية ومتميزة على غرار تونس ورومانيا وروسيا والتشيك وهي المرشحة الأبرز لنيل بطولة العالم فيما كان مردود بعض المنتخبات الاخرى مخيبا للآمال على غرار المنتخب الأمريكي بطل العالم في النسخة الأخيرة والذي وجد صعوبات جمة في هذه البطولة والتي استهلها بخسارة مذلة أمام المنتخب الاسباني برباعية كاملة. بعض المنتخبات الاخرى على غرار قواتيمالا والهند والصومال قدمت مستويات أقل ما يقال عنها إنها أقل من المتوسط إن لم نقل ضعيفة وهي التي منيت بنتائج ثقيلة وبطولة العالم بالنسبة لها فرصة للاحتكاك بالفرق القوية وتسجيل مشاركتها في مثل هذه المحافل الدولية.
