برعاية

«الجازي والجوهرة»..  أرفض السور والباب والحارس

«الجازي والجوهرة»..  أرفض السور والباب والحارس

هتفت كثيرا وشاركت الأخضر أفراح التأهل إلى المونديال رغم صغر سنها الذي لم يتجاوز ستة أعوام، إلا أن مشاعرها العفوية لم تدع ليلة التأهل التاريخي تذهب سدى بعد أن تغنت مع ذويها إلى مطلع الفجر بذلك النصر.. ليكبر حلمها برؤية الأخضر في الجوهرة وما أن حانت اللحظة حتى تبدد ذلك الحلم الصغير عند بوابات ستاد الجوهرة الذي احتضن أمس مواجهة المنتخب الوطني ونظيره جامايكا وديا.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا