برعاية

جمهور المنتخب بصوت واحد .. «القرينتا» سلاحنا والترشح غايتناجمهور المنتخب بصوت واحد .. «القرينتا» سلاحنا والترشح غايتنا

جمهور المنتخب بصوت واحد .. «القرينتا» سلاحنا والترشح غايتناجمهور المنتخب بصوت واحد .. «القرينتا» سلاحنا والترشح غايتنا

تعلق الجماهير التونسية آمالا عريضة على المنتخب التونسي لكرة القدم وتنتظر بكل شغف مباراته مع المنتخب الغيني والتي قد تكون حاسمة للترشح لمونديال روسيا 2018. «الشروق» رصدت اراء بعض الاحباء كما يلي :

لقاء صعب ولدينا الثقة في منتخبنا

لا شك ان المقابلة ستكون صعبة بحكم ان المنتخب الغيني نفسانيا يلعب دون ضغوطات لأنه غير معني بالتأهل عكس منتخبنا الذي سيكون تحت ضغط النتيجة والمنافس والجمهور ولكن المنتخب يضم لاعبين ممتازين والمدرب لديه خيارات عديدة ومستوانا يفوق المنتخب الغيني واذا عرفنا كيف نتعامل مع المباراة يمكننا العودة بورقة العبور الى مونديال روسيا وشخصيا لدي الثقة في «اولادنا» الذين سيحققون حلم الجماهير التونسية وسيدخلون الفرحة علينا جميعا.

ننتظر مردود ممتاز لمنتخبنا الوطني لكرة القدم والعودة إلى أرض الوطن بفوز هام ومستحق يضمن لنا ورقة العبور إلى مونديال روسيا 2018 واتوقع ان نبيل معلول خطط ودرس المنافس كما يجب واتمنى ان يحسن اختيار التشكيلة الاساسية وطريقة اللعب.

وكل لاعب مطالب ان يعطي كل ما عنده في سبيل العودة بنتيجة ايجابية والفرصة مواتية لتعود تونس لكاس العالم بعد غياب الدورتين السابقيتن.

اتمنى ان يقدم المنتخب الوجه الذي رأيناه في الشوط الثاني من لقاء الكونغو.

لدي الثقة في المنتخب واعتقد ان كل اللاعبين والاطار الفني يريدون حسم بطاقة الترشح في غينيا ولا اعتقد اننا سنفرط في بطاقة الترشح بعد المقابلة التاريخية في الكونغو وتعادلنا مع المنتخب الكونغولي في أواخر المباراة بعد ان كنا متأخرين بهدفين.

المنتخب التونسي تغيب عن مونديال جنوب افريقيا 2010 ومونديال البرازيل 2014 ولا يمكن ان يغيب عن مونديال روسيا لان كرة القدم التونسية بحاجة كبيرة لهذه الترشح نظرا لتأزم الوضع المادي للأندية التونسية ونعلم المنح التي سنجنيها من الترشح للمونديال والتي يمكن ان تنعش خزينة الجامعة والنوادي التونسية وتساهم في تطور الكرة في تونس.

انا متفائل جدا والاكيد ان الفرحة ستكتمل بتأهل المنتخب الى مونديال روسيا وهذا الحدث الرياضي سيدخل الفرحة علينا وينسينا جزء من معاناتنا ولكن حسب رأيي المقابلة ستكون صعبة في غينيا ولا بد من الاحتياط من منافس يلعب دون ضغط النتيجة واهم شيء في مباراة اليوم هو ان لا ننهزم ونقطة التعادل مقبولة ومرضية وتبقى على مصير التأهل بأيدينا ثم ان الانتصار ممكن ويجعلنا نحسم الامر نهائيا واتوقع ان تأينا اخبار سارة ايضا من ملعب المنستير والمنتخب الليبي قادر على هزم الكونغو وبالنسبة لمنتخبنا فهو مطالب بالتركيز على مقابلة غينيا ويمكن ان يحسم مصير التأهل هناك في غينيا.

مباراة هامة جدا علينا ان نعرف كيف نتعامل معها وحسب رايي لا يجب ان نترك الفرصة للمنافس ليأخذ الثقة والاسبقية علينا ولا يجب ان نسقط في سيناريو مباراة الكونغو السابقة والتي كدنا نخسر فيها بطاقة الترشح لو لا اندفاع اللاعبين واصرارهم على التعديل.

المنتخب لديه الامكانيات البشرية التي تجعله قادرا على حسم الترشح في غينيا وان كانت المباراة صعبة فيجب ان نتفادى الهزيمة التي قد تبعثر حساباتنا اذا ما فاز الكونغو على ليبيا. واقول للاعبي المنتخب : قاتلوا من اجلنا ومن اجل راية تونس والترشح سيكون لنا.

هذه المباراة ينتظرها جميع التونسيين وكلنا ننتظر فرحة تأتينا من كرة القدم ومنتخب كرة القدم ويجب على اللاعبين ان يكونوا في يومهم وفي كامل التركيز ويقاتلوا على كل كرة ويتسلحوا بالقرينتا وهي اظن ستصنع الفارق بين منتخب معني بالترشح لكأس العالم ومنتخب يلعب من اجل تقديم مستوى يرضي جماهيره. في هذه المباراة الحاسمة لا نريد فنيات ولا كرة جميلة نريد الانتصار باي ثمن لنحسم السباق ونعود ببطاقة الترشح وتكون مقابلتنا مع ليبيا شكلية واحتفالية في رادس وليت الجريء يفتح ابواب الملعب لحضور الجمهور مجانا لتلك المباراة...انا متفائل واثق في لاعبينا وباذن الله سنعود بالترشح من غينيا.

تعلق الجماهير التونسية آمالا عريضة على المنتخب التونسي لكرة القدم وتنتظر بكل شغف مباراته مع المنتخب الغيني والتي قد تكون حاسمة للترشح لمونديال روسيا 2018. «الشروق» رصدت اراء بعض الاحباء كما يلي :

لقاء صعب ولدينا الثقة في منتخبنا

لا شك ان المقابلة ستكون صعبة بحكم ان المنتخب الغيني نفسانيا يلعب دون ضغوطات لأنه غير معني بالتأهل عكس منتخبنا الذي سيكون تحت ضغط النتيجة والمنافس والجمهور ولكن المنتخب يضم لاعبين ممتازين والمدرب لديه خيارات عديدة ومستوانا يفوق المنتخب الغيني واذا عرفنا كيف نتعامل مع المباراة يمكننا العودة بورقة العبور الى مونديال روسيا وشخصيا لدي الثقة في «اولادنا» الذين سيحققون حلم الجماهير التونسية وسيدخلون الفرحة علينا جميعا.

ننتظر مردود ممتاز لمنتخبنا الوطني لكرة القدم والعودة إلى أرض الوطن بفوز هام ومستحق يضمن لنا ورقة العبور إلى مونديال روسيا 2018 واتوقع ان نبيل معلول خطط ودرس المنافس كما يجب واتمنى ان يحسن اختيار التشكيلة الاساسية وطريقة اللعب.

وكل لاعب مطالب ان يعطي كل ما عنده في سبيل العودة بنتيجة ايجابية والفرصة مواتية لتعود تونس لكاس العالم بعد غياب الدورتين السابقيتن.

اتمنى ان يقدم المنتخب الوجه الذي رأيناه في الشوط الثاني من لقاء الكونغو.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا