برعاية

جامعة الجريء تتحرّك في كلّ الاتّجاهات.. دعم كبير للمنتخب اللّيبي في مواجهة الكونغوجامعة الجريء تتحرّك في كلّ الاتّجاهات.. دعم كبير للمنتخب اللّيبي في مواجهة الكونغو

جامعة الجريء تتحرّك في كلّ الاتّجاهات.. دعم كبير للمنتخب اللّيبي في مواجهة الكونغوجامعة الجريء تتحرّك في كلّ الاتّجاهات.. دعم كبير للمنتخب اللّيبي في مواجهة الكونغو

تدرك الجامعة التونسيّة لكرة القدم أنّ المنتخب الوطني يخوض الآن المعركة الأقوى في مشواره الذي نأمل أن يتوّج بالعبور إلى المونديال بعد غياب طويل. وتتحرّك الجامعة في كلّ الاتجاهات لضمان التأهل. ولم تقتصر مجهودات مكتب الجريء على إنجاح تحضيرات ومقابلات المنتخب بل أنّها وجّهت بوصلة لاهتمام بكلّ ما من شأنه أن يدعم حظوظ الـ»نّسور» على غرار ضمان صافرة تحكيميّة «عادلة» خاصّة في التنقّلات الخارجيّة علاوة على تقديم التسهيلات الضروريّة للأشقاء اللّيبيين الذين سيستقبلون الكونغو الديمقراطيّة - وهي منافسنا الوحيد على ورقة العبور - في ملعب مصطفى بن جنّات وذلك يوم السبت في السادسة مساء (نفس توقيت لقاء غينيا وتونس). ويندرج هذا التعاون طبعا في نطاق تدعيم أواصر الأخوّة بين الشعبين التونسي واللّيبي. ومن المنتظر أن تفتح أبواب ملعب المنستير أمام الآلاف من أنصار الفريق الليبي الذي سيجد الحفاوة المعتادة في تونس التي تمنّي النفس بأن يكتسح الأشقاء «الفهود» «ثأرا» لهزيمة الذهاب (خسارة ليبيا برباعيّة)، وليردّ اللّيبيون بهذا الانتصار على تحيّة جيرانهم بأفضل منها. ومن المعلوم أنّ فوز الأشقاء أوحتّى تعادلهم في حوار الكونغوليين مع انتصار أبناء معلول في «كوناكري» يعني احتفال منتخبنا رسميا بالإبحار نحو روسيا. يذكر أنّ تونس تتصدّر مجموعتها بعشر نقاط مقابل سبع نقاط للكونغو و3 لغينيا وليبيا.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا