برعاية

صدّق أو لا تصدّق ..بلخيثر هدّد بكشف المتآمرين عليه فـــوجد نفســـه أســـاسيـــاصدّق أو لا تصدّق ..بلخيثر هدّد بكشف المتآمرين عليه فـــوجد نفســـه أســـاسيـــا

صدّق أو لا تصدّق  ..بلخيثر هدّد بكشف المتآمرين عليه فـــوجد نفســـه أســـاسيـــاصدّق أو لا تصدّق  ..بلخيثر هدّد بكشف المتآمرين عليه فـــوجد نفســـه أســـاسيـــا

يؤكد المشاهد العادي والمختصون أن اللاعب الجزائري مختار بلخيثر كان أفضل لاعب في الافريقي في الموسم الفارط الى درجة أنه وجد نفسه أساسيا مع أفضل منتخب إفريقي ـ على الورق ـ وهو المنتخب الجزائري والى حدّ أن أحباء الافريقي توّجوه كأفضل لاعب في الموسم ولكن بقدوم الثنائي رضا الدريدي وماركو سيموني وجد بلخيثر نفسه في المدارج وبدأ هذا الثنائي رحلة التهميش وذلك لدفعه نحو المغادرة وقد تعوّد نادي باب الجديد في الفترة الأخيرة الى التخلص من الأجانب وحتى المحليين بهذه الطريقة إذ يقع تهميشهم والتضييق عليهم الى أن يقبلوا المغادرة حتى مجانا حفاظا عن كرامتهم.

المدرب الحالي كان أشار منذ بداية الموسم أنه وجد صعوبة في فكّ ملف الأجانب لأنهم كثر في حين ليس بإمكانه التعويل على ثلاثي فقط في البطولة المحلية وكان من المنتظر أن يعول المدرب عليهم جميعا في البطولة الافريقية أو على الأقل على الأفضل ولكن المدرب فاجأ الجميع بإبعاد مختار بلخيثر في الجزائر وعدم إلحاقه بالقائمة.

المفاجأة أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن إبعاد هذا اللاعب كان لأمر ما وليس لمجرد الاختيارات الفنية وهذا كان يعرفه كل لاعبي الافريقي والمحيطون بالنادي.

بعد لقاء الجزائر أصبح لا مجال للصمت وكان على اللاعب أن ينتفض أو بالأحرى عليه أن يختار إما الانسحاب في صمت والقبول بأي قرار أو الدفاع عن نفسه بالطرق المشروعة فما كان من المدرب والدريدي إلا رفع المظلمة خوفا من كشف المستور.

اللاعب المذكور هدّد الثنائي حرفيا وأشار أنه سيكشف كل ما تعرّض له من مظالم بشهادة زملائه ولماذا كان هناك تخطيط محكم لإقصائه ولماذا كان يدفع دفعا نحو باب الخروج.

بعد تهديد بلخيثر انقلب سلوك المدرب 180 درجة وذلك بأمر من رضا الدريدي إذ وجه له الدعوة ليكون الى جانبه في الندوة الصحفية التي قضى نصفها في مدح اللاعب وتعديد خصاله وأعلمه أنه سيكون اليوم أساسيا... هل رأيتم في حياتكم أغرب من هذا؟

يؤكد المشاهد العادي والمختصون أن اللاعب الجزائري مختار بلخيثر كان أفضل لاعب في الافريقي في الموسم الفارط الى درجة أنه وجد نفسه أساسيا مع أفضل منتخب إفريقي ـ على الورق ـ وهو المنتخب الجزائري والى حدّ أن أحباء الافريقي توّجوه كأفضل لاعب في الموسم ولكن بقدوم الثنائي رضا الدريدي وماركو سيموني وجد بلخيثر نفسه في المدارج وبدأ هذا الثنائي رحلة التهميش وذلك لدفعه نحو المغادرة وقد تعوّد نادي باب الجديد في الفترة الأخيرة الى التخلص من الأجانب وحتى المحليين بهذه الطريقة إذ يقع تهميشهم والتضييق عليهم الى أن يقبلوا المغادرة حتى مجانا حفاظا عن كرامتهم.

المدرب الحالي كان أشار منذ بداية الموسم أنه وجد صعوبة في فكّ ملف الأجانب لأنهم كثر في حين ليس بإمكانه التعويل على ثلاثي فقط في البطولة المحلية وكان من المنتظر أن يعول المدرب عليهم جميعا في البطولة الافريقية أو على الأقل على الأفضل ولكن المدرب فاجأ الجميع بإبعاد مختار بلخيثر في الجزائر وعدم إلحاقه بالقائمة.

المفاجأة أكدت بما لا يدع مجالا للشك أن إبعاد هذا اللاعب كان لأمر ما وليس لمجرد الاختيارات الفنية وهذا كان يعرفه كل لاعبي الافريقي والمحيطون بالنادي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا