برعاية

الدفعة الأولى من الرّابطة الأولى .. الترجي والنجم بخبرة الكبار والمتلوي والـ«ستيدة» باقتدار الدفعة الأولى من الرّابطة الأولى .. الترجي والنجم بخبرة الكبار والمتلوي والـ«ستيدة» باقتدار

الدفعة الأولى من الرّابطة الأولى  .. الترجي والنجم بخبرة الكبار والمتلوي والـ«ستيدة» باقتدار  الدفعة الأولى من الرّابطة الأولى  .. الترجي والنجم بخبرة الكبار والمتلوي والـ«ستيدة» باقتدار

انطلق أمس سباق البطولة. وكان من المفروض على كلّ المعنيين باللّعبة أن تجمعهم تحيّة العلم، وأن يتبادلوا الورود إفشاء للسّلم، وإحتفاء بهذا الحدث الهامّ الذي بدأ للأسف بالخصام، وأفسده أصحابه بعد إقصاء التلفزة التي «واست» مشاهديها بفيلم «عبّود وراء الحدود» إلى حين تدخّل حكومة الشّاهد، أومن «يجرأ» على إنهاء هذه المهزلة. وفي انتظار الفرج، تابع الجمهور المصدوم حوار الأقدام عبر المذياع شاتمين من كان السّبب في هذه «الظّلمة»، داعين جلاء «الغمّة».

ميدانيا، كانت قمّة النادي البنزرتي والنّجم السّاحلي كعادتها مثيرة. وكشّر «القرش» عن أنيابه. وافتتح النتيجة قبل أن تقلب «ليتوال» الأوضاع، وتقتلع انتصارا رائعا بفضل ثنائية الخبير أمين الشريميطي والمدافع - الهدّاف رامي البدوي. وعاد الترجي بدوره بفوز مقنع على مدنين الراجع لتوّه إلى الرابطة الأولى. ولا تبعث هذه الخسارة على الخجل لأنّها جاءت أمام بطل تونس والعرب. ومن جهتها، حقّقت «الستيدة» الامتياز أمام شبيبة القيروان. وكانت العثرة التي مني بها فريق الأغالبة منطقية قياسا بظروفه «الكارثيّة». هذا الوقت الذي تلألأ فيه نجم المناجم في لقاء «البقلاوة»، واستهلّ المشوار بفوز ثمين على حساب فريق باردو الذي «هزم نفسه» بما أنه أضاع ضربة جزاء، وعبّد الطريق لفريق الغرايري ليظفر بنقاط اللّقاء.

أولمبيك مدنين – الترجي الرياضي (0 - 2)

النادي البنزرتي – النجم السّاحلي (1 - 2)

نجم المتلوي – الملعب التونسي (2 - 0)

الملعب القابسي – شبيبة القيروان (1 - 0)

انطلق أمس سباق البطولة. وكان من المفروض على كلّ المعنيين باللّعبة أن تجمعهم تحيّة العلم، وأن يتبادلوا الورود إفشاء للسّلم، وإحتفاء بهذا الحدث الهامّ الذي بدأ للأسف بالخصام، وأفسده أصحابه بعد إقصاء التلفزة التي «واست» مشاهديها بفيلم «عبّود وراء الحدود» إلى حين تدخّل حكومة الشّاهد، أومن «يجرأ» على إنهاء هذه المهزلة. وفي انتظار الفرج، تابع الجمهور المصدوم حوار الأقدام عبر المذياع شاتمين من كان السّبب في هذه «الظّلمة»، داعين جلاء «الغمّة».

ميدانيا، كانت قمّة النادي البنزرتي والنّجم السّاحلي كعادتها مثيرة. وكشّر «القرش» عن أنيابه. وافتتح النتيجة قبل أن تقلب «ليتوال» الأوضاع، وتقتلع انتصارا رائعا بفضل ثنائية الخبير أمين الشريميطي والمدافع - الهدّاف رامي البدوي. وعاد الترجي بدوره بفوز مقنع على مدنين الراجع لتوّه إلى الرابطة الأولى. ولا تبعث هذه الخسارة على الخجل لأنّها جاءت أمام بطل تونس والعرب. ومن جهتها، حقّقت «الستيدة» الامتياز أمام شبيبة القيروان. وكانت العثرة التي مني بها فريق الأغالبة منطقية قياسا بظروفه «الكارثيّة». هذا الوقت الذي تلألأ فيه نجم المناجم في لقاء «البقلاوة»، واستهلّ المشوار بفوز ثمين على حساب فريق باردو الذي «هزم نفسه» بما أنه أضاع ضربة جزاء، وعبّد الطريق لفريق الغرايري ليظفر بنقاط اللّقاء.

أولمبيك مدنين – الترجي الرياضي (0 - 2)

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا