برعاية

هل يواصل مورينيو قضائه على متلازمة "الموسم الثاني" في تحديه الأكبر مع يونايتد؟

هل يواصل مورينيو قضائه على متلازمة "الموسم الثاني" في تحديه الأكبر مع يونايتد؟

أعدت صحيفة تليجراف تقريرا عن تحدي الفوز بالدوري الموسم المقبل والذي ينتظر المدرب جوزيه مورينيو الذي لطالما حقق الألقاب في عامه الثاني مع الأندية التي قادها.

وحقق البرتغالي 3 ألقاب مع مانشستر يونايتد في موسمه الأول (2015-2016) ليس من بينها لقب الدوري الذي سيسعى للحصول عليه مثلما فعل من قبل مع بورتو وتشيلسي وإنتر ميلان وريال مدريد حين توج بالدوري في موسمه الثاني مع الفرق الأربعة.

ونشرت الصحيفة تقريرا عن معاناة المدربين في الدوريات الخمس الكبرى في أوروبا (إنجلترا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا) في موسمهم الثاني، وذلك خلال العقد الأخير، تحديدا منذ عام 2007.

رسميا – برشلونة يعلنها: نيمار يريد الرحيل.. عليه دفع الشرط الجزائي رئيس رابطة الليجا: سنقاضي سان جيرمان ولن نقبل بالشرط الجزائي لنيمار كلوب: أتمنى ألا تكون إصابة ستوريدج خطيرة أهداف الثلاثاء – صلاح يواصل التألق مع ليفربول ويهز شباك بايرن

لكن هذه القاعدة لا تنطبق على مورينيو الذي دائما حقق لقب الدوري في موسمه الثاني.

ووصفت الصحيفة الحصول على الدوري الإنجليزي الموسم المقبل بالتحدي الأصعب في مسيرة مورينيو الذي أنهى البطولة سادسا الموسم الماضي.

فسيجد منافسة شرسة من تشيلسي حامل اللقب وتوتنام الوصيف والجار الغني مانشستر سيتي وكذلك ليفربول وأرسنال.

ونشرت شركة بي وين إحصائية عن نتائج المدربين في موسمهم الثاني مقارنة بالأول في الدوريات الخمس الكبرى منذ 2007 وحتى الآن.

وضمت الإحصائية 191 مدربا، حقق 71 منهم فقط (أي 37%) نتائج أفضل الموسم الثاني. الغالبية العظمى تعاني في العام الثاني.

ومن بين هؤلاء الـ191 مدربا حقق 14 فقط لقب الدوري في الموسم الثاني. ومن بين الـ14، فاز 7 فقط بالدوري في الموسم الأول.

أي أنه 7 مدربين من الـ191 مدربا حققوا لقب الدوري في أول موسمين. و7 فقط حققوا لقب الدوري في الموسم الثاني بعد خسارة الأول.

ويعتبر مورينيو واحدا من مدربين اثنين فقط حققوا لقب الدوري في الموسم الثاني بعدما أخفقوا في الوصول إلى المركزين الأول أو الثاني في موسمهم الأول.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا