برعاية

قصة «كاسبر شمايكل».. دروس وعبر!!

قصة «كاسبر شمايكل».. دروس وعبر!!

الجمعة 14 رمضان 1438 هـ الموافق 9 يونيو 2017 العدد 16065

نخرج اليوم عن المألوف فيما يتعلق بقصص الابناء والآباء، ونرحل إلى الملاعب العالمية، لنأتي بقصة مليئة بالدروس والعبر، لكل من يحاول الاستناد الى أمجاد والده.

انها قصة الحارس الدنماركي كاسبر شمايكل، ابن الحارس التاريخي لمنتخب الدنمارك وفريق مانشستر يونايتد بيتر شمايكل، فكاسبر الذي بدأ مسيرته الاحترافية وهو في سن الـ (17) من عمره، عجز عن الخروج من عباءة والده رغم الامكانيات الكبيرة التي يمتلكها مما جعله بعيدا عن اهتمام الأندية الكبيرة وهو ما مثل البداية الحقيقية له.

وبالعودة إلى بدايات كاسبر، كانت الأضواء مسلطة حينها عليه بشكل مبالغ فيه، نظرا لانتظار الجميع وبالخصوص في انجلترا والدنمارك ظهور الخليفة المرتقب لأحد أفضل حراس المرمى في التاريخ، لكن ذلك تسبب في عدم بروز الحارس الشاب، الذي تحصل على دعم كبير من والده، وقرر خوض عدة تحديات في أندية الظل في انجلترا واسكتلندا وويلز، حتى بلغ سن الـ (29) عاما، وحينها اعتقد الجميع بأن الابن لن يحقق ولو جزءا بسيطا جدا من نجاحات والده.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا