برعاية

صباحك أوروبي.. مورينيو يريد لاعب الريال.. وألفيس يكشف سر الاحتفال الجنوني

صباحك أوروبي.. مورينيو يريد لاعب الريال.. وألفيس يكشف سر الاحتفال الجنوني

صباحك أوروبي هو تقرير صباحي يومي يرصد لزوار يلا كورة الكرام أبرز العناوين التي جاءت في صدر كبرى الصحف الأوروبية سواء الألمانية أو الإنجليزية أو الإيطالية أو الأسبانية.  

أشاد  زين الدين زيدان، بنجم فريقه الأول، كريستيانو رونالدو، قبل المباراة النهائية بدوري أبطال أوروبا مساء اليوم .

و قال في المؤتمر الصحفي لزيدان والذي بدأ فيه الحديث عن النهائي :"نحن مستعدون، وصلنا إلى هنا ونحن بحالة جيدة جدًا".

وعن ترشيح ريال مدريد للفوز باللقب قال: "لا يوجد علينا أي ضغوط، ريال مدريد يعرف كيف يعيش هذه الأجواء، هذا النهائي يمكن أن يحدث فيه أي شيء، نحن لسنا المرشحين وسوف نبذل أقصى جهدنا".

وأضاف: "مشاعري هي نفسها، عندما كنت طفلًا لم أكن أعتقد أني سوف أعيش هذه الأجواء، أنا أستمتع بكل شئ، نحن نعيش أمرًا مذهلا، من الجميل أن تلعب المباراة النهائية لدوري الأبطال".

وعن يوفنتوس قال: "نعلم أننا سوف نلعب أمام فريق كبير، مشجعو كرة القدم لا يريدون يوفنتوس يدافع فقط، يريدون رؤيته يهاجم أيضًا، إنه فريق كبير ويملك لاعبين أصحاب نزعة هجومية رائعة في الوقت الراهن".

وحول قائمة الفريق  المستدعاة للنهائي قال: "إنه سؤال صعب، لأنه سيكون هناك ستة لاعبين لن يستيطعوا التواجد معنا، وهناك لاعبين على مقاعد البدلاء، هذا جزء من وظيفتي وسوف أبذل قصارى جهدي لكي نكون جيمعًا في قارب واحد".

وعن كريستيانو رونالدو قال: "إنه لاعب عظيم، إنهم يهتم بالآخرين، وما يميزه أنه دائمًا يريد الفوز بكل شيء، رونالدو قائد عظيم، لو كنا نلعب في نفس الفريق أنا وكريستيانو أنا متأكد أنه سيكون النجم الأول، لأنه هو من يحرز الأهداف".

وبشأن الضلع الثالث في الخط الهجومي والجدل الدائر حول مشاركة إيسكو أوجاريث بيل قال: "لن أوضح من سيلعب كما قلت لكم في الأسبوع الماضي، كما أنني قلت إنهما قادرين على اللعب معًا، أعتقد أنها سوف تكون مباراة معقدة للغاية".

وعن هدف مياتوفيتش في نهائي دوري الأبطال عام 1998 الذي أثار جدلًا في الآونة الأخيرة قال: "يمكن لأي شخص أن يعتقد ما يريده، ألفيس قد تحدث عن هذا ولكني لن أتحدث، تفكيري في النهائي فقط".

واختتم: "دور لاعبي خط الوسط مهم جدًا، ولكن بما أنني لعبت كرة القدم فإن تسجيل الأهداف أصعب نوعًا ما، سجلت بعض الأهداف ولكن بشكل قليل".

يحظى ريال مدريد، بأكثر المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي بإجمالي 139 مليون متابع على "فيس بوك"، و"تويتر"،  و"إنستجرام".

وكشف تصنيف المشجعين ، أن برشلونة حل ثانيًا بـ137.9 مليون متابع.

وجاء مانشستر يونايتد الإنجليزي، في المركز الثالث بـ87.8 مليون متابع، يليه تشيلسي 59.9 مليون، وبايرن ميونيخ خامسًا بواقع (48.9).

أما المركز السادس فكان من نصيب أرسنال (47.6 مليون)، ثم ليفربول (35.5)، يليه باريس سان جيرمان (35)، ثم يوفنتوس  (32.5) ومانشستر سيتي، عاشرًا بـ29.3 مليون.

وكان أتلتيكو مدريد ثالث أكثر الأندية الإسبانية متابعة على مواقع التواصل الاجتماعي؛ حيث احتل المركز الرابع عشر بـ16.9 مليون متابع.

شارك مارسيلو، في المؤتمر الصحفي المشترك لنادي ريال مدريد، بصفته القائد الثاني للريال ، بعد سرجيو راموس.

ورد مارسيلو، على تصريحات ألفيس واتهامه لريال مدريد بالفوز بدوري الأبطال في 1998 بهدف تسلل، وقال "سوف نفعل قصارى جهدنا، نحن نركز على المباراة ، ولا يهمنا ما يقوله الآخرون".

وتابع مارسيلو "الجميع يقولون ما يريدون، ونحن نفعل ما يتعين علينا القيام به".

وأضاف "لقد عملنا بشكل جيد خلال الأسبوعين الماضيين، نجحنا في الاستعداد لنهائي دوري الأبطال بشكل رائع، ونحن الآن على ما يرام، ونعرف ما يتعين علينا فعله غدا في النهائي".

واختتم البرازيلي مارسيلو حديثه بقوله "عندما وصل الكوستاريكي كيلور نافاس كنا نعلم أنه سيمر بالعديد من الصعوبات كونه جاء بديلًا لإيكر كاسياس، ولكنه أظهر أنه حارس مرمى عظيم، ولديه دعمنا الكامل". 

يعتقد إيرنيستو فالفيردي، المدرب الجديد لبرشلونة، وصيف بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، أن ليونيل ميسي لا يزال أمامه المزيد ليقدمه، مبديا سعادته بالعمل عن قرب مع قائد الأرجنتين، الذي يعتبره أفضل لاعب شاهده في حياته.

وأنهى ميسي الموسم الماضي في صدارة هدافي البطولات المحلية الخمس الكبرى في أوروبا برصيد 37 هدفا في الدوري ، وقدم أداء رائعا ساهم في فوز برشلونة 3-1 على ألافيس، والتتويج بكأس ملك إسبانيا.

وأعرب لويس إنريكي، المدرب السابق للفريق عن امتنانه عقب المباراة ، بالعمل مع ميسي، كما أشاد فالفيردي بأفضل لاعب في العالم خمس مرات، خلال تقديمه رسميا لوسائل الإعلام.

وقال فالفيردي في مؤتمر صحفي عن ميسي: "لم أقابله بعد لكني أشعر بأني محظوظ للغاية وستكون تجربة فريدة، هو أفضل لاعب رأيته في ملاعب كرة القدم".

وتابع : "عندما يبدو أنه وصل إلى قمته في اليوم التالي يفاجئك بأن لديه المزيد، أتمنى أن أتمكن من مساعدته بأي طريقة ممكنة والاستمتاع بهذه التجربة".

وتولى فالفيردي، الذي يهوى التصوير الفوتوغرافي في وقت فراغه، تدريب برشلونة بعد فترة طويلة مع أتلتيك بيلباو ، وسبق له أيضا تدريب إسبانيول جار برشلونة، وكذلك أولمبياكوس وفالنسيا وفياريال.

وقال فالفيردي إنه لم يضع خطة بعد لكيفية الاستفادة القصوى من إمكانيات ميسي، الذي بات دوره أكبر في وسط الملعب الموسم الماضي، ورغم ذلك سجل 54 هدفا في كل المسابقات.

وأضاف المدرب البالغ عمره 53 عاما: "هو مؤثر وحاسم في أي مركز يلعب فيه رغم أن رؤيته من الداخل ستكون مختلفة عن الخارج، لم يسبق لي تدريب أي لاعب بإمكانياته، سيحدد ايقاع لعب الفريق بطريقة إيجابية".

وسينتهي عقد ميسي مع برشلونة العام المقبل، ورغم ذلك قال فالفيردي إن إدارة النادي أبلغته بثقتها في موافقة اللاعب الأرجنتيني على توقيع عقد جديد ضخم، وطويل الأمد خلال الشهور المقبلة.

وأوضح: "لست قلقا بهذا الشأن، المعلومة التي لدي تقول إن الجميع متفائل بهذا الأمر".

وبدا من هدوئه ونبرة صوته وردوده الطويلة على الأسئلة في مؤتمر تقديمه للإعلام الذي استمر لأقل من ساعة، أن فالفيردي على الأرجح سيعمل بطريقة توافقية أكثر من سلفه لويس إنريكي.

فالفيردي، الذي لعب للنادي بين عامي 1988 و1990 تحت قيادة المدرب الراحل يوهان كرويف، قريبا من تدريب برشلونة في الماضي، قال إنه جاهز لتلبية المتطلبات الثابتة والضغوط المتعلقة بالوظيفة التي تسلمها لتوه.

وأضاف: "التركيز الإعلامي هنا لا يتوقف، كل شيء له تأثير في برشلونة، وكل سؤال صغير يتحول إلى أمر كبير أدرك أن المدربين يتعرضون للانتقادات بعد كل خسارة وأعرف ما أنا مقبل عليه".

طالبت العديد من وسائل الإعلام الكتالونية بفرض عقوبات على نادي ريال مدريد ولاعبيه، بعد الهتافات التي أطلقها اللاعبون أثناء احتفالاتهم بلقب الليجا الـ33، الأسبوع قبل الماضي.

وكان عددًا من لاعبي ريال مدريد، وعلى رأسهم كارفخال، مثلما أوضحت الصور التلفزيونية، قد قاموا بسب جيرارد بيكيه، لاعب برشلونة، أثناء الاحتفالات.

ان لجنة مكافحة العنف في الليجا، والتي اجتمعت  الخميس، لم تفرض عقوبات على ريال مدريد بسبب هذه الهتافات.

و يوسف الأمر بأنه "لا يصدق"، مشيرةً أيضًا إلى أن "جماهير ريال مدريد كثيرًا ما وجهت هتافات عنصرية  تجاه جماهير أتلتيكو مدريد"، على حد قولها.

و هناك  حادثة مشابهة للكاميروني صامويل إيتو، مهاجم برشلونة السابق، الذي هتف ضد ريال مدريد خلال احتفالات سابقة للبرسا بأحد الألقاب، وقد تم تغريمه في ذلك الوقت 12 ألف يورو.

أكد  داني ألفيس، لاعب يوفنتوس الإيطالي، أنّه احتفل بصورة جنونية بتأهل برشلونة على حساب باريس سان جيرمان، في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.

ولعب ألفيس بقيمص برشلونة في الفترة من 2008 حتى 2016، قبل الرحيل بالمجان إلى يوفنتوس، ليحقق معه الدوري والكأس، ويصل لنهائي التشامبيونزليج.

وحقق برشلونة أفضل عودة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، في مارس الماضي، بعد الفوز على باريس سان جيرمان بنتيجة 6-1 في لقاء الإياب بدور الـ16، رغم الخسارة في الذهاب بنتيجة 4-0.

وقال ألفيس،: "كنت أشاهد المباراة في منزلي، وحينما سجل نيمار الهدف الرابع اعتدلت على الأريكة، وقلت بأعلى صوتي (يحيا البرسا)، وحينما نجح سيرجي روبيرتو في تسجيل هدف الفوز، قفزت في أنحاء الغرفة  أصرخ واحتفل بصورة جنونية، كأي مشجع كتالوني".

وتابع: "حينما رحلت من برشلونة الموسم الماضي، وعدتهم بأنهم سيفتقدون روحي بين الفريق، والعرق والمجهود الذي أبذله في كل مرة أرتدي فيها القميص، وحينما عدت بقميص يوفنتوس كان شعورًا غريبًا بالنسبة لي، حتى أنني لم أستطع بدء المباراة قبل تحية زملائي السابقين، حتى قال لي لويس إنريكي (اجلس بجوارنا هناك مقعد محجوز لك)، ثم سمعت صافرة المباراة فعدت  مسرعًا وسط ضحكاته".

وأضاف لاعب إشبيلية السابق: "لا أعتقد أنني سألعب يومًا ما بجوار لاعب بحجم ليونيل ميسي، دائمًا كان يبهرني بمستواه في التدريبات والمباريات، ويحقق أشياءً كنت أتصور أنها مستحيلة، وحاليًا فإن باولو ديبالا يذكرني به في أوقات كثيرة، ليس فقط في موهبته، ولكن لرغبته في تحقيق إنجازات مع فريقه طوال الوقت وغزو العالم".

وواصل: "حينما نتحدث عن أجهزة الحاسوب نتذكر ستيف جوبز، وحينما نرغب في الحديث عن كرة القدم نذكر بيب جوارديولا، إنّه عبقري، يكفي أننا في الكلاسيكو عام 2010 حينما انتصرنا على ريال مدريد بخماسية، كان بيب قد أخبرنا بكل ما سيحدث في المباراة بالتفصيل، وقد كان".

واختتم ألفيس حديثه بقوله: "لا أعلم إن كنت سأستمر لعامين أو ثلاثة أعوام أخرى في كرة القدم، ولكنني دائمًا أرغب في البقاء داخل الملاعب، وتحقيق البطولات والإنجازات".

شن هانز يواكيم فاتسكه، الرئيس التنفيذي لنادي بوروسيا دورتموند ، هجومًا لاذعًا ضد توماس توخيل، المدرب السابق لفريق أسود الفيستيفال. 

وقررت إدارة دورتموند إقالة المدرب منذ أيام، رغم قيادته للفريق لتحقيق لقب كأس ألمانيا، عقب الانتصار على آينتراخت فرانكفورت بهدفين مقابل هدف.

ونشبت أزمة بين فاتسكه وتوخيل؛ بسبب خوض لقاء الذهاب أمام موناكو الفرنسي، بربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد يوم واحد فقط على حادث التفجير الإرهابي الذي استهدف حافلة الفريق. 

وقال فاتسكه، خلال تصريحاته لصحيفة "دير شبيجل" الألمانية: "تحدثت مع توخيل 4 مرات بعد التفجير، وكل مرة أكد أنه يريد اللعب، ثم ظهر بشكل علني ليقول العكس".

وأضاف: "شعرت كأنني تلقيت ضربة من مايك تايسون، لقد وجدت نفسي فجأة داخل مستنقع، ولا أعرف كيف سأخرج منه".

وأشارت الصحيفة، إلى أن الإداريين في دورتموند شعروا بالإهانة عقب تصريحات توخيل، ملمحة إلى ذلك تسبب في تراجع  فاتسكه عن تجديد عقد المدرب الألماني الشاب.

فاتسكة اعتبر أن توخيل قام بخداعه وصرح بأمور خارج الاتفاق، وشعر بالحزن؛ بسبب تعاطف بعض جماهير الفريق عقب إقالته".

أكد رضا فاضلي، وكيل أعمال لوسيان فافر، مدرب  نيس الفرنسي، أن موكله سيبقى في منصبه خلال الموسم المقبل.

وكانت تقارير صحفية ألمانية قد أشارت إلى اقتراب فافر من تدريب بوروسيا دورتموند، خلفًا لتوماس توخيل، الذي رحل منذ أيام.

وقال فاضلي، خلال تصريحاته : "ليس صحيحًا أن فافر رفض قيادة بوروسيا دورتموند، ولكن إدارة نيس لم تكن مستعدة للحديث حول الأمر، وعلينا أن نحترم ذلك".

وأضاف: "القرار رسمي وغير قابل للنقاش، وقد أبلغت إدارة دورتموند به، وبالتأكيد فافر تقبل الأمر بشكل مثالي".

وأشارت الصحيفة إلى اتصال جرى، صباح الجمعة، بين إدارة دورتموند وفافر، حيث طالبته باتخاذ قرار سريع، لكن المدرب رفض الأمر مبررًا ذلك بحاجته لبعض الوقت.

الآن الثنائي الأقرب لتولي المسؤولية هما بيتر شتوجر وبيتر بوس، مدربا كولن وأياكس أمستردام، على الترتيب".

حققت فرنسا فوزا ساحقا على ضيفتها بارجواي بخمسة أهداف نظيفة ثلاثة منها للمهاجم أوليفييه جيرو في مباراة دولية ودية لكرة القدم في رين.

وسجل جيرو مهاجم أرسنال الإنجليزي أهدافه في الدقائق 6 و13 و69، وأضاف موسى سيسوكو الرابع في الدقيقة 76، وأنطوان جريزمان الخامس بعد دقيقة واحدة.

وتحل فرنسا ضيفة على السويد في التاسع من الشهر الجاري ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2018 في روسيا، على أن تلتقي إنجلترا في 13 منه في مباراة ودية ثانية في باريس.

اعتمد مدرب منتخب فرنسا ونجمه السابق ديدييه ديشامب  على تشكيلة هجومية باشراك جيرو وديميتري باييت وجريزمان في خط المقدمة، وخلفهم نجم دورتموند الألماني عثمان ديمبيليه وبول بوجبا وبلايز ماتويدي.

وبقي الشاب كيليان مبامي مهاجم موناكو بطل الدوري الفرنسي على مقاعد البدلاء.

وترك جيرو مكانه بعد تسجيله الهدف الثالث لمهاجم ليون ألكسندر لاكازيت.

وأجرى ديشامب  تغييرات عدة فأشرك سيسوكو وتوماس ليمار ونجولو كانتي ولوكاس دينيي وفلوريان توفان مكان بايت وبوجبا وديمبيليه ومندي وجريزمان على التوالي.

وتستعد البارجواي بدورها لواصلة مشوارها في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى مونديال روسيا، حيث تحتل المركز الثامن برصيد 18 نقطة.

كتب هوجو لوريس التاريخ بعد ان أصبح أكثر حراس المرمى مشاركةً مع فرنسا في التاريخ متخطياً الحارس السابق فابيان بارتيز.

حارس توتنهام سجل مشاركته ال88 بقميص الديوك في مباراة دولية ودية أمام باراجواي الجمعة والتي انتهت بفوز فرنسا بخماسية نظيفة

أكد أليكسندر سيفرين، رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، ، أنه لا يوجد جدول زمني حتى الآن لاستخدام تقنية الفيديو لحسم القرارات التحكيمية المثيرة للجدل، في دوري أبطال أوروبا

وصرح سيفرين، في مؤتمر صحفي، عقب انتهاء اجتماع اللجنة التنفيذية لـ(يويفا)، بالعاصمة الويلزية كارديف، قائلًا: "الصور التليفزيونية لن تُستخدم بعد لمساعدة الحكام.. لكن يتعين علينا التفكير في ذلك، ندرك ما حدث هذا الموسم بالفعل".

من جانبه، جدد كارل هاينز رومينيجه، رئيس نادي بايرن ميونيخ الألماني، دعوته لاستخدام تقنية الفيديو لمعاونة الحكام، بعد أن ودع فريقه دوري الأبطال بصورة مثيرة للجدل من دور الثمانية للنسخة الحالية، أمام ريال مدريد الإسباني.

في المقابل، قال جورجيو ماركيتي، رئيس لجنة المسابقات بالاتحاد القاري: "ينبغي علينا انتظار نتائج الاختبارات".

وكان الاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، قد وافق على الاستعانة بتقنية الفيديو لمعاونة الحكام خلال بطولة كأس القارات بروسيا، الشهر الجاري، فيما سيبدأ الدوري الألماني اختبار هذا النظام في الموسم المقبل.

وذكر (يويفا) أيضًا، ، أن جائزة الرئيس ستذهب هذا العام إلى فرانشيسكو توتي، الذي قرر الرحيل عن فريق روما ، لينهي مسيرته الحافلة التي استمرت 25 موسمًا.

وقال سيفرين: "إنه ببساطة نجم استثنائي، إنني متأكد من جدارته بنيل جائزة الرئيس".

وأشار إلى أن الجائزة بمثابة "اعتراف بالإنجازات المتميزة والتميز المهني والصفات الشخصية المثالية

ويعد توتي اللاعب الـ17 الذي يحصل على جائزة الرئيس، التي لا تُمنح كل عام، لينضم إلى قائمة الأساطير الذين سبق لهم التتويج بالجائزة، مثل فرانز بيكينباور، و أوزيبيو، والأرجنتيني ألفريدو دي ستيفانو

وفيما يتعلق بنهائي دوري الأبطال، أوضح سيفرين أنه يريد رؤية وجوه جديدة في المباريات النهائية للبطولة، مضيفًا: "نعرف جميعًا أن الفارق يتسع بمرور الوقت، ونحن نعمل من خلال نظام اللعب المالي النظيف على تدارك الوضع، التأهل بالنسبة للفرق الصغيرة ليس سهلًا، إنه تحد كبير.. لكنه لا يزال ممكنًا، إنه (دوري الأبطال) أبعد ما يكون عن دوري مقصور على فرق النخبة".

وتابع: "لم تتأهل بعض أكبر 6 أو 7 أندية للدور قبل النهائي هذا العام، لذا فإنه أمر ممكن بالنسبة للأندية الأخرى، ولكنني أدرك أن الهوة في اتساع". 

ومن جهة أخرى، دعى سيفرين إلى ضرورة دخول القارة العجوز معركة استضافة كأس العالم 2030، قائلًا: "دور أوروبا عام 2030 يتمثل في ضرورة الكفاح لتنظيم نهائيات كأس العالم في إحدى الدول الأوروبية".

ومن المقرر أن تستضيف روسيا النسخة القادمة للمونديال عام 2018، فيما تتولى قطر تنظيم النسخة التالية للبطولة عام 2022، ومن المُرجح أن تنال الولايات المتحدة والمكسيك وكندا شرف الاستضافة المشتركة للمسابقة في عام 2026، والتي سيزداد عدد المشتركين بها إلى 48 منتخبًا.

وكانت الصين قد أعربت عن اهتمامها المبكر باستضافة مونديال 2030، رغم معارضة ذلك للوائح الاتحاد الدولي للعبة (فيفا)، التي تمنع عودة البطولة إلى قارة آسيا في هذه النسخة.

وتتطلع الأرجنتين وأوروجواي للتنظيم المشترك للمسابقة عام 2030 أيضًا، لاسيما وأنها ستواكب الاحتفال بالعيد المئوي لتنظيم أول نسخة للبطولة في أوروجواي.

اقترب مسعود أوزيل، لاعب أرسنال ، من التوقيع على عقد جديد مع الجانرز بعد تعديل راتبه الأسبوعي، عقب تمديد عقد مدربه  أرسين فينجر.

وانضم أوزيل لصفوف أرسنال قادمًا من ريال مدريد الإسباني في 2013، بصفقة بلغت قيمتها 42.5 مليون جنيه إسترليني، وينتهي عقد اللاعب في 2018.

أنّ أوزيل وافق على تمديد عقده براتب أسبوعي يصل إلى 280 ألف جنيه إسترليني، رغم 

طلبه السابق رفع راتبه إلى 350 ألف إسترليني، وذلك بعد إقناع فينجر له بضرورة استمراره كجزء من خطة التطوير الجديدة.

التشيلي أليكسيس سانشيز، يرغب في الحصول على الراتب ذاته للاستمرار مع الجانرز، إلا أنّه يفضل الرحيل في ظل رغبة بايرن ميونيخ ومانشستر سيتي وتشيلسي في ضمه.

وانضم سانشيز لصفوف المدفعجية في 2014 قادمًا من برشلونة، بصفقة بلغت قيمتها 33 مليون جنيه إسترليني، ولديه عرض من البايرن بقيمة 40 مليون إسترليني.

توصل نادي مانشستر سيتي لاتفاق مع موناكو ، لضم ظهيره بينجامين ميندي، في صفقة تصل قيمتها إلى 39.8 مليون جنيه إسترليني، ليصبح ثاني لاعب يضمه السيتي من نادي الإمارة، بعد التوقيع مع برناردو سيلفا.

السيتي سيضم صاحب الـ22 عامًا بعقد يمتد لأربع سنوات، مع قابلية التمديد لعام آخر، براتب أسبوعي يصل إلى 100 ألف إسترليني، على أن يتم الإعلان الرسمي عن الصفقة بعد انتهاء المباريات الدولية.

وقال مصدر داخل النادي إنّ الاتفاق تم مساء الخميس، مؤكدًا أنها لن تكون آخر صفقات الفريق، لأن  المدرب بيب جوارديولا مازال يرغب في التعاقد مع ظهير أيسر ثان، وعدد آخر من اللاعبين.

وضم مانشستر سيتي سيلفا مقابل 40 مليون إسترليني، كما أعلن بنفيكا رحيل حارسه البرازيلي، إيدرسون مورايس، إلى السيتيزنز مقابل 35 مليون إسترليني، ليصل مجموع ما أنفقه جوارديولا على الصفقات حتى الآن إلى نحو 115 مليون إسترليني، رغم أن فترة الانتقالات لم تبدأ بعد بشكل رسمي.

يستهدف جوزيه مورينيو،  التوقيع مع رافاييل فاران، مدافع ريال مدريد أنّ مورينيو مقتنع تمامًا بأنّ فاران هو الحل لتطور الفريق الدفاعي، في ظل عدم اقتناعه بكريس سمولينج وفيل جونز، واقترابهما من الرحيل عن مسرح الأحلام.

وانضم فاران لصفوف ريال مدريد في 2011، قادمًا من لانس الفرنسي، عندما كان مورينيو مدربًا للفريق .

و قد رفض مانشستر يونايتد، عرض ريال مدريد المقدر بـ60 مليون إسترليني، لضم الحارس ديفيد دي خيا، قد يؤثر سلبًا على إمكانية ضم فاران.

وحاول مانشستر يونايتد أيضًا التعاقد مع ألفارو موراتا، مهاجم الميرينجي، إلا أنّ اللاعب أصبح قريبًا من ميلان الإيطالي، بصفقة قد تصل قيمتها إلى 60 مليون يورو.

دخل نادي توتنهام في منافسه مع جاره اللندني، أرسنال، لضم لاعب موناكو الفرنسي، توماس ليمار، خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.

ويرغب أرسين فينجر،  في التعاقد مع ليمار، صاحب الـ21 عامًا، لحل أزمات خط الوسط، في ظل اقتناع كبير بقدرات مواطنه، التي تؤهله لأن يصبح من أفضل لاعبي الوسط في العالم، فيما يجهز المدفعجية 24 مليون جنيه  إسترليني للحصول على خدماته.

أنّ توتنهام بدأ هو الآخر محاولاته للتوقيع مع ليمار، مستغلًا تأهله لبطولة دوري أبطال أوروبا  في الموسم المقبل، بعكس الجانرز الذي سيلعب في الدوري الأوروبي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا