برعاية

لماذا "زيدان" ليس النسخة الجديدة لنهر ستامفورد بريدج الخالد؟

لماذا "زيدان" ليس النسخة الجديدة لنهر ستامفورد بريدج الخالد؟

بقلم | عادل منصور | فيس بوك | تويتر

انتصر أسطورة فرنسا "زين الدين زيدان"، لنفسه وفريقه "ريال مدريد" من جديد، باستعادة الليجا، التي ظلت مُستعصية على قلعة البيرنابيو منذ موسم 2011-2012، مع الداهية البرتغالي "جوزيه مورينيو".

في حقيقة الأمر، لم يكن أكثر المتفائلين ينتظر نجاح زيزو مع النادي الملكي بهذه الطريقة، نظرًا للظروف الصعبة التي مر بها الفريق قبل توليه القيادة الفنية، وإذا عُدنا 18 شهرًا إلى الوراء، سنتذكر كيف كان الوضع بعد إقالة "كارلو أنشيلوتي" التعسفية، التي أعادت الميرينجي لنقطة الصفر، مع الإسباني "رافا بينيتينز".

بعد سلسلة من العروض والنتائج غير المُقنعة طوال النصف الأول من الموسم الماضي، اُضطر رئيس النادي "فلورنتينو بيريز"، لتصحيح خطأه، لتفادي الدخول في صدام غير متوقع مع الجماهير، التي كانت مُعترضة في الأساس، على رحيل كارليتو وتعيين مدرب ليفربول الأسبق.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا