برعاية

منير بوقديدة (مدافع سابق بالنجم)... السيطرة على وسط الميدان مفــتاح النـــجاحمنير بوقديدة (مدافع سابق بالنجم)... السيطرة على وسط الميدان مفــتاح النـــجاح

منير بوقديدة (مدافع سابق بالنجم)... السيطرة على وسط الميدان مفــتاح النـــجاحمنير بوقديدة (مدافع سابق بالنجم)... السيطرة على وسط الميدان مفــتاح النـــجاح

قضى المدافع الدولي السابق منير بوقديدة عدة سنوات داخل فريق جوهرة الساحل فاز خلالها بالكثير من الألقاب مع النجم ونعتقد انه أفضل من يتحدث عن «الكلاسيكو» وكذلك عن الفريقين المتقابلين. يعتقد بوقديدة ان كلا من النجم الساحلي والترجي الرياضي بلغا «الفورمة» المنتظر منهما وهما الافضل على الساحة الوطنية ومتشابهان في تركيبتهما البشرية وفي طريقة أدائهما فضلا عن امتلاكهما لأحسن العناصر دفاعا ووسطا وهجوما. وأضاف بوقديدة: «قمة اليوم سوف لن تشذ عن القاعدة وستحمل مرة أخرى الى جماهير الكرة في تونس كل أشكال الإثارة والتشويق وبالتالي لا أحد بإمكانه التكهن بالنتيجة النهائية ومنح الافضلية لهذا الجانب او ذاك لأنه في اعتقادي سيكون الحوار تكتيكيا بالأساس وكل طرف سيسعى منذ البداية الى السيطرة على منطقة الوسط ما قد يؤثر على نسق اللعب ويقلص من عدد الفرص المتاحة للجانبين. عموما لكل فريق أسلحته الخاصة ولا شك في ان كل مدرب قد اطلع بما فيه الكفاية على خصائص منافسه بما تتضمنه من نقاط قوة وضعف لكن في اعتقادي نتيجة المباراة ستحددها بعض التفاصيل مثل الكرات الثابتة أو مجهود فردي لبعض اللاعبين المؤثرين من الجانبين.

النجم مجبر على تخطي عاملي الميدان والجمهور واقتلاع النقاط الثلاث لأن نتيجة التعادل ستدفع به الى متابعة اثارته في المحكمة الرياضية الدولية».

قضى المدافع الدولي السابق منير بوقديدة عدة سنوات داخل فريق جوهرة الساحل فاز خلالها بالكثير من الألقاب مع النجم ونعتقد انه أفضل من يتحدث عن «الكلاسيكو» وكذلك عن الفريقين المتقابلين. يعتقد بوقديدة ان كلا من النجم الساحلي والترجي الرياضي بلغا «الفورمة» المنتظر منهما وهما الافضل على الساحة الوطنية ومتشابهان في تركيبتهما البشرية وفي طريقة أدائهما فضلا عن امتلاكهما لأحسن العناصر دفاعا ووسطا وهجوما. وأضاف بوقديدة: «قمة اليوم سوف لن تشذ عن القاعدة وستحمل مرة أخرى الى جماهير الكرة في تونس كل أشكال الإثارة والتشويق وبالتالي لا أحد بإمكانه التكهن بالنتيجة النهائية ومنح الافضلية لهذا الجانب او ذاك لأنه في اعتقادي سيكون الحوار تكتيكيا بالأساس وكل طرف سيسعى منذ البداية الى السيطرة على منطقة الوسط ما قد يؤثر على نسق اللعب ويقلص من عدد الفرص المتاحة للجانبين. عموما لكل فريق أسلحته الخاصة ولا شك في ان كل مدرب قد اطلع بما فيه الكفاية على خصائص منافسه بما تتضمنه من نقاط قوة وضعف لكن في اعتقادي نتيجة المباراة ستحددها بعض التفاصيل مثل الكرات الثابتة أو مجهود فردي لبعض اللاعبين المؤثرين من الجانبين.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا