برعاية

تركي السديري ستبقى في الذاكرة

تركي السديري ستبقى في الذاكرة

عندما أتحدث عن ملك الصحافة، الأستاذ الكبير تركي السديري، كما أطلق عليه الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ.. فإني أسجل هنا اعتزازي بهذا الرجل، الذي ولد عاشقًا للحرف والكتابة، منذ أن كان في الغاط، تلك المدينة التي ولد فيها.. تركي السديري والوطن يفقده اليوم، يكون بذلك فقد واحدًا من أبنائه المخلصين لدينهم ووطنهم ومليكهم.. كان المرحوم قريباً لصناع القرار في المملكة.. وكان أستاذاً بما تعنيه الكلمة في الصحافة.. وقد عايشت هذا الرجل منذ أربعين عاماً، وعرفت فيه تلك الخصال الجميلة، التي فرضت اسمه على الجميع، الصديق وصاحب مهنة محترم يجيد لعبة المقاييس المهنية..

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا