برعاية

عاد أحد.. والعود أحمد.. لكن هل يصمد الجبل بين الكبار؟

عاد أحد.. والعود أحمد.. لكن هل يصمد الجبل بين الكبار؟

الخميس 15 شعبان 1438 هـ الموافق 11 مايو 2017 العدد 16036

فرحة لاعبي أحد بالتأهل لدوري جميل ( اليوم)

نجح فريق أحد في العودة مجددًا إلى مصاف دوري المحترفين بعد غياب دام اثني عشر عاما قضاها ما بين دوري الدرجة الأولى ودوري الدرجة الثانية، قبل أن ينفض غبار الترهل ويعود لدوري الأضواء والشهرة للمرة التاسعة في تاريخه.

وكانت البداية المثالية للفريق الذي يعتبر من أقدم الأندية تأسيسا مؤشرا قويا لصعوده لدوري الكبار، خصوصا بعد أن حقق ثمانية انتصارات منها سبعة متتالية مقابل تعادل وحيد في أول عشر جولات من الدوري، ورغم التراجع الذي حدث بعد ذلك، إلا أنه واصل مسيرته بنجاح وظل متصدرا للبطولة حتى الجولة قبل الأخيرة التي شهدت خسارته أمام الفيحاء، وكان بامكانه استعادتها في الجولة الأخيرة لولا تعادله أمام الطائي ليكتفي بالمرتبة الثانية التي كانت كافية للصعود.

وسبق للفريق الأحدي الذي أبرز مجموعة من اللاعبين الدوليين على مدى تاريخه على غرار عبدالله العمدة وسمير عبدالشكور وحمزة إدريس وحمزة صالح، الصعود للدوري الممتاز ثماني مرات، كانت الأولى عام 77-1978 وهو الموسم الثاني من عمر بطولة الدوري، وحينها تذيل ممثل المدينة المنورة، الترتيب بـ7 نقاط من 18 مباراة، وعاود أدراجه للدرجة الأولى. وبعد موسم وحيد قضاه في دوري المظاليم، عاد لمقارعة الكبار عام 79-1980، لكنه هبط مجددًا بنفس السيناريو، بعد أن جمع 8 نقاط من 18 مباراة متذيلًا الترتيب.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا