بقرار سري: إدارة التحكيم تجمد نشاط مجدي بالحاج علي وحسام بولعراس إلى نهاية الموسمبقرار سري: إدارة التحكيم تجمد نشاط مجدي بالحاج علي وحسام بولعراس إلى نهاية الموسم
علمت الشروق أون لاين أن الإدارة الوطنية للتحكيم قررت تجميد نشاط الحكمين مجدي بالحاج علي وحسام بولعراس إلى نهاية الموسم وذلك بسبب تواضع مردودهما في المباريات الأخيرة في بطولة الرابطة الأولى والرابطة الثالثة.
واتخذت الإدارة الوطنية للتحكيم قرارها بشكل سري ودون الإعلان عنه خاصة أن الموسم على وشك الانتهاء وبالتالي فالعقوبة مؤكدة ولمدة شهر بما أن الموسم الرياضي ينتهي في أواخر شهر ماي 2017، ويعود قرار تجميد نشاط الحكم مجدي بالحاج علي إلى فشله الكبير في مقابلة اتحاد بن قردان والنجم الساحلي والإعلان على ضربة جزاء خيالية لفائدة النجم وقد كان بعيدا عن العملية كما أنه رفض الإعلان على ضربة جزاء واضحة جدا أخرى لصالح بن قردان رغم وجوده على قرب من اللقطة وتسبب ذلك في خروج المباراة من يديه وفشل فيما بعد في جل القرارات.
ومن جهة أخرى تم تجميد نشاط الحكم حسام بولعراس من رابطة الكاف الذي أدار مقابلة اتحاد سبيطلة واتحاد بوسالم لبطولة الرابطة 3 وفشل بولعراس في المقابلة كليا حيث أظهر انحيازا كبيرا لفريق سبيطلة وأعلن على ضربة جزاء في الدقيقة 92 لصالح إتحاد سبيطلة وهو قرار تسبب في هيجان احد لاعبي اتحاد بوسالم فتوجه للحكم بلكمة أسقطته أرضا.
الإدارة الوطنية للتحكيم قررت معاقبة الحكم حسام بولعراس إلى نهاية الموسم واتضح أن هذا الحكم انضم لحكام التعليمات وبالتالي فإن قرار تجميده كان ضروريا رغم أنه هو من كان ضحية العنف.
علمت الشروق أون لاين أن الإدارة الوطنية للتحكيم قررت تجميد نشاط الحكمين مجدي بالحاج علي وحسام بولعراس إلى نهاية الموسم وذلك بسبب تواضع مردودهما في المباريات الأخيرة في بطولة الرابطة الأولى والرابطة الثالثة.
واتخذت الإدارة الوطنية للتحكيم قرارها بشكل سري ودون الإعلان عنه خاصة أن الموسم على وشك الانتهاء وبالتالي فالعقوبة مؤكدة ولمدة شهر بما أن الموسم الرياضي ينتهي في أواخر شهر ماي 2017، ويعود قرار تجميد نشاط الحكم مجدي بالحاج علي إلى فشله الكبير في مقابلة اتحاد بن قردان والنجم الساحلي والإعلان على ضربة جزاء خيالية لفائدة النجم وقد كان بعيدا عن العملية كما أنه رفض الإعلان على ضربة جزاء واضحة جدا أخرى لصالح بن قردان رغم وجوده على قرب من اللقطة وتسبب ذلك في خروج المباراة من يديه وفشل فيما بعد في جل القرارات.
