برعاية

أخبار الترجي الرياضي ... تحويرات في الدّفاع وخيارات واسعة في الهجومأخبار الترجي الرياضي ... تحويرات في الدّفاع وخيارات واسعة في الهجوم

أخبار الترجي الرياضي   ... تحويرات في الدّفاع وخيارات واسعة في الهجومأخبار الترجي الرياضي   ... تحويرات في الدّفاع وخيارات واسعة في الهجوم

بعد غياب قصير، ومرير في الوقت نفسه، يعود فريق «باب سويقة» اليوم إلى أمجد الكؤوس الافريقيّة بمواجهة سهلة على الورق أمام «حوريا» الغيني. ولم ينس الأحبّاء الخروج المهين أمام مريخ السودانيين في آخر نسخة من رابطة الأبطال عام 2015. كما أنّ الجماهير الصفراء والحمراء لم تهضم الانسحاب المرّ خلال الدورة الأخيرة من كأس الكنفدراليّة وذلك على يد مولوديّة بجاية. وبناء عليه، فإنّ النادي سيخوض المغامرة الجديدة تحت شعار ردّ الإعتبار، واستعادة الهيبة المفقودة.

من المرجّح أن تشهد التشكيلة الترجيّة بعض التغييرات مقارنة باللّقاء الأخير في البطولة أمام بن قردان. وقد يستعيد شمّام مكانه في الجهة اليسرى. ومن المنتظر أن يراهن البنزرتي على مجهودات المشاني في محور الدفاع وذلك بدل بلقروي الغائب عن مباراة «حوريا» لدواع تأديبيّة. ويدرس فوزي أيضا فكرة التّعويل على الشّعلالي كظهير أيمن مكان المباركي في صورة استحال على هذا الأخير التخلّص من الإرهاق الذي انتابه مؤخرا جرّاء كثرة مشاركاته، وغزارة اسهاماته الهجوميّة. وإذا تأكد غياب إيهاب، وتعويضه بالشعلالي فإنّ «كوليبالي» سيستفيد، وسيلعب بجانب الفرجاني في الوسط. أمّا إذا تقرّر تشريك المباركي فإنّ منطقة الوسط سيقودها الثنائي المعتاد وهما غيلان، والفرجاني.

تبدو الخيارات واسعة في المنطقة الأماميّة في ظلّ جاهزية العناصر الأساسيّة مثل بقير، وبن يوسف، والبدري، والخنيسي، علاوة على وجود جملة من البدائل القويّة على غرار منصر، والجلاصي، وزعبيّة، والماجري. وستكون كلّ الأسلحة المعتادة تحت تصرّف فوزي بإستثناء الرجايبي الذي من المستبعد نسبيا أن يظهر في لقاء اليوم بعد أن اشتكى من بعض الأوجاع. وبناء على كلّ ما تقدّم، قد تظهر الأسماء التالية في مواجهة الغينيين: بن شريفيّة – الذاودي – المشاني – المباركي (أوالشّعلالي) – شمّام – الفرجاني – كوليبالي – بقير – البدري – بن يوسف - الخنيسي.

بالتوازي مع غياب بلقروي لأسباب تأديبيّة، سيكون الوافد الجديد على الحديقة في «الميركاتو» الشتوي وهو فريد الماطري خارج نطاق الخدمة بحكم أنّه لم يقع تأهيله من الناحيّة القانونيّة لخوض هذه المرحلة من رابطة الافريقيّة.

بعد غياب قصير، ومرير في الوقت نفسه، يعود فريق «باب سويقة» اليوم إلى أمجد الكؤوس الافريقيّة بمواجهة سهلة على الورق أمام «حوريا» الغيني. ولم ينس الأحبّاء الخروج المهين أمام مريخ السودانيين في آخر نسخة من رابطة الأبطال عام 2015. كما أنّ الجماهير الصفراء والحمراء لم تهضم الانسحاب المرّ خلال الدورة الأخيرة من كأس الكنفدراليّة وذلك على يد مولوديّة بجاية. وبناء عليه، فإنّ النادي سيخوض المغامرة الجديدة تحت شعار ردّ الإعتبار، واستعادة الهيبة المفقودة.

من المرجّح أن تشهد التشكيلة الترجيّة بعض التغييرات مقارنة باللّقاء الأخير في البطولة أمام بن قردان. وقد يستعيد شمّام مكانه في الجهة اليسرى. ومن المنتظر أن يراهن البنزرتي على مجهودات المشاني في محور الدفاع وذلك بدل بلقروي الغائب عن مباراة «حوريا» لدواع تأديبيّة. ويدرس فوزي أيضا فكرة التّعويل على الشّعلالي كظهير أيمن مكان المباركي في صورة استحال على هذا الأخير التخلّص من الإرهاق الذي انتابه مؤخرا جرّاء كثرة مشاركاته، وغزارة اسهاماته الهجوميّة. وإذا تأكد غياب إيهاب، وتعويضه بالشعلالي فإنّ «كوليبالي» سيستفيد، وسيلعب بجانب الفرجاني في الوسط. أمّا إذا تقرّر تشريك المباركي فإنّ منطقة الوسط سيقودها الثنائي المعتاد وهما غيلان، والفرجاني.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا