برعاية

سباق «البلاي. آوت» ..فرجة وإثارة بين «القناوية» و«الستيدة»سباق «البلاي. آوت» ..فرجة وإثارة بين «القناوية» و«الستيدة»

سباق «البلاي. آوت» ..فرجة وإثارة بين «القناوية» و«الستيدة»سباق «البلاي. آوت» ..فرجة وإثارة بين «القناوية» و«الستيدة»

وقع الإجماع على أنّ قرار تقسيم البطولة من أسوأ البدع التي أتحفنا بها مكتب وديع وكلّ من رفع له الورقة الخضراء ليفعل بكرتنا ما يشاء، ويعمّق أوجاع الجمعيات سواء تلك التي أعلنت الوداع في عزّ الشّتاء كما هو حال باجة، وسيدي بوزيد أوتلك التي مازالت تصارع لإقتلاع ورقة البقاء في موسم يتمنّى فيه المتابع لهذا «الاختراع» العجيب أن تكون النهاية عادية في ظلّ اتّساع رقعة الغاضبين، وارتفاع أصوات المظلومين بفعل التّحكيم المتّهم بالخضوع للإملاءات، والعاجز عن خلع جبّة الجامعة.

وبعد اندلاع «حرب» التّصريحات في سباق «البلاي. أوف»، وتصدّع علاقة «السي. آس. آس» بالجامعة التي دعت أمس إلى اجتماع لتهدئة الوضع، يشتدّ التّنافس بين فرسان «البلاي. آوت»، ونأمل أن تبقى الأمور تحت السّيطرة، ويتفادى المعنيون بالبقاء تلك «الفظائع» التي سجّلناها مؤخرا في صفاقس، والقصرين... وقد اقتلع فريق «بوقرنين»، و»العكّارة» نقاط الفوز في الجولة الافتتاحيّة في حين لم يجن «القراوة»، و»القوابسيّة»، وتطاوين سوى نقطة يتيمة في جولة حزينة للـ»بنزرتيّة»، و»القناويّة» التي تحلم اليوم بمسح دموع الأنصار، والخروج من القاع عبر الإطاحة بالملعب القابسي الذي يريد استرجاع بريقه المعتاد، ويقلع أبناء العقبي، وتؤكد «الستيدة» للجميع أنّ رحلة الإبداع التي عاشها فارس قابس منذ فترة لن تتوقّف، وأنّ الفريق في نسخته الحالية بصدد مراجعة حساباته، وترتيب أوراقه تمهيدا لإنتفاضة جديدة. وكان «جمل الصّفصاف» قد أبدع في بداية المواجهة المثيرة التي جمعته بترجي الجنوب وذلك قبل أن ينهار النادي بطريقة مذهلة، ويخسر اللّقاء بثلاثيّة بعد أن كان في طريق مفتوح للرّجوع بفوز ثمين من عاصمة الزياتين. ويدخل فريق خالد ساسي الجولة الثانية من معركة تفادي النزول بشعار ممنوع التعثّر أمام الملعب القابسي الطّامع في تعويض النقطتين المهدورتين أمام الجار بإنتصار يعيد به توزيع الأوراق، ويعلن من خلاله أنّه لن يقبل بذلك السيناريو المفزع الذي عاشه الـ»باجيّة»، وسيدي بوزيد في المرحلة الأولى من صراع البقاء.

بطولة الرابطة «المحترفة» الأولى (لقاء مقدّم من الجولة الثانية من مرحلة تفادي النّزول)

في المرسى (س 14 و30 دق): مستقبل المرسى - الملعب القابسي

1) نادي حمّام الأنف 3

وقع الإجماع على أنّ قرار تقسيم البطولة من أسوأ البدع التي أتحفنا بها مكتب وديع وكلّ من رفع له الورقة الخضراء ليفعل بكرتنا ما يشاء، ويعمّق أوجاع الجمعيات سواء تلك التي أعلنت الوداع في عزّ الشّتاء كما هو حال باجة، وسيدي بوزيد أوتلك التي مازالت تصارع لإقتلاع ورقة البقاء في موسم يتمنّى فيه المتابع لهذا «الاختراع» العجيب أن تكون النهاية عادية في ظلّ اتّساع رقعة الغاضبين، وارتفاع أصوات المظلومين بفعل التّحكيم المتّهم بالخضوع للإملاءات، والعاجز عن خلع جبّة الجامعة.

وبعد اندلاع «حرب» التّصريحات في سباق «البلاي. أوف»، وتصدّع علاقة «السي. آس. آس» بالجامعة التي دعت أمس إلى اجتماع لتهدئة الوضع، يشتدّ التّنافس بين فرسان «البلاي. آوت»، ونأمل أن تبقى الأمور تحت السّيطرة، ويتفادى المعنيون بالبقاء تلك «الفظائع» التي سجّلناها مؤخرا في صفاقس، والقصرين... وقد اقتلع فريق «بوقرنين»، و»العكّارة» نقاط الفوز في الجولة الافتتاحيّة في حين لم يجن «القراوة»، و»القوابسيّة»، وتطاوين سوى نقطة يتيمة في جولة حزينة للـ»بنزرتيّة»، و»القناويّة» التي تحلم اليوم بمسح دموع الأنصار، والخروج من القاع عبر الإطاحة بالملعب القابسي الذي يريد استرجاع بريقه المعتاد، ويقلع أبناء العقبي، وتؤكد «الستيدة» للجميع أنّ رحلة الإبداع التي عاشها فارس قابس منذ فترة لن تتوقّف، وأنّ الفريق في نسخته الحالية بصدد مراجعة حساباته، وترتيب أوراقه تمهيدا لإنتفاضة جديدة. وكان «جمل الصّفصاف» قد أبدع في بداية المواجهة المثيرة التي جمعته بترجي الجنوب وذلك قبل أن ينهار النادي بطريقة مذهلة، ويخسر اللّقاء بثلاثيّة بعد أن كان في طريق مفتوح للرّجوع بفوز ثمين من عاصمة الزياتين. ويدخل فريق خالد ساسي الجولة الثانية من معركة تفادي النزول بشعار ممنوع التعثّر أمام الملعب القابسي الطّامع في تعويض النقطتين المهدورتين أمام الجار بإنتصار يعيد به توزيع الأوراق، ويعلن من خلاله أنّه لن يقبل بذلك السيناريو المفزع الذي عاشه الـ»باجيّة»، وسيدي بوزيد في المرحلة الأولى من صراع البقاء.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا