برعاية

هيبة العقود

هيبة العقود

لم يشفع للجنة الاحتراف جهدها ولا ما قدمته خلال سنوات مضت بأن تكون لبنة بناء قوي وركيزة تحول، فالفكر الذي يوجه والتخطيط الذي يرسم ظل عاجزا عن تقديم الحلول القانونية التي تحول بين الهدر المالي والحقوق ولم يكن بمقدورها مداراة جوانب الفشل على الرغم من الجوانب الإيجابية التي أسهمت بها وأسست بنيانها؛ فهي أسهمت في بعض الجوانب التي تركت إشعاع نور لا يحجبه نقد أو يتجاوزه منصف، ومنها محاولة حفظ حقوق الأندية واللاعبين غير أن حجر الزاوية والأساس تم إهماله ولم يتم وضعه في مساره الصحيح، ألا وهي مسألة العقود وكيفية التقاضي حيالها وكذا منع تصيد الثغرات والعبور منها، فقد تم خرق الجدار الذي كان يريد الدكتور عبد

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا