برعاية

مقهى العشاق

مقهى العشاق

قابلته عند محطة القطارات بالصدفة، أرادا الصعود للقطار في نفس اللحظة، لكنه تراجع قليلا ليسمح لها بالصعود أولا. بدا من تصرفه هذا مهذبا جدا ومحترما للمرأة. جلست على أحد المقاعد القريبة من الباب وبجوار النافذة، وجلس هو بالمقعد المجاور لها.بدا مهتما بالتعرف عليها، ولكنها كانت ترتدي

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا