برعاية

يوسف الزواوي يرفض الخوض في «قضية كلاوزن» يوسف الزواوي يرفض الخوض في «قضية كلاوزن»

يوسف الزواوي يرفض الخوض في «قضية كلاوزن»  يوسف الزواوي يرفض الخوض في «قضية كلاوزن»

بعد اتهامات النادي الصفاقسي للادارة الفنية كان لابد من الاتصال بالمدير الفني للجامعة السيد يوسف الزواوي لوضع النقاط على الحروف وللبتّ بصفة نهائية في ما أصبح يعرف بقضية كلاوزن مدرب النادي الصفاقسي وعدم منحه الاجازة الفنية التي تخول له الجلوس على مقعد بدلاء نادي عاصمة الجنوب وتسيير فريقه من على مقعد البدلاء يوم اللقاء وأين وصلت المحاولات مع الجامعة الأرجنتينية لارسال ما يثبت أن المدرب المذكور مؤهل فنيا للتدريب في الرابطة المحترفة الاولى للبطولة التونسية ولكن بما أن الجامعة التونسية أصيبت على ما يبدو بالشيزوفرينيا «Schizophrenie» وأصل التسمية «الخرف المبكّر» فقد أعلمنا السيد يوسف الزواوي أنه غير مؤهل للحديث في الأمر وأن الاعلاميين مطالبون بالاتصال بالملحق الصحفي للجامعة إذا كانوا يرغبون في الحصول على أي توضيح أو بلغة أوضح فهم مطالبون بالحصول على ترخيص من الملحق الاعلامي للحديث مع المدير الفني وهذا يعني أيضا أن هذا الاخير لا يمكنه الحديث دون الترخيص المذكور وهذا بالامكان ادراجه ضمن «عجائب الدنيا».

عموما يبدو حسب كواليس الجامعة أن الجريء الذي يريد احكام قبضته على الهيكل الرياضي المذكور منع الجميع من القيام بالحوارات والتصريحات ويذكر في هذا المجال أن الجامعة كانت متفهمة لموقف النادي الصفاقسي ومنحته الترخيص الاستثنائي في 8 مناسبات رغم أن القانون لا يسمح الا بترخيصين وكنا نتمنى أن يذكر المدير الفني ذلك على لسانه لكننا لم نكن نعلم أنه منع الكلام في الجامعة وقريبا سيصدر قانون «جريء» يمنع استعمال الهاتف الجوال في حضرة «الجامعة» تم بعد ذلك سيخضع العاملون هناك للتفتيش الذاتي عند الدخول والخروج لا لشيء الا لأن رئيس الجاعة فقد ثقته حتى في العاملين معه.

بعد اتهامات النادي الصفاقسي للادارة الفنية كان لابد من الاتصال بالمدير الفني للجامعة السيد يوسف الزواوي لوضع النقاط على الحروف وللبتّ بصفة نهائية في ما أصبح يعرف بقضية كلاوزن مدرب النادي الصفاقسي وعدم منحه الاجازة الفنية التي تخول له الجلوس على مقعد بدلاء نادي عاصمة الجنوب وتسيير فريقه من على مقعد البدلاء يوم اللقاء وأين وصلت المحاولات مع الجامعة الأرجنتينية لارسال ما يثبت أن المدرب المذكور مؤهل فنيا للتدريب في الرابطة المحترفة الاولى للبطولة التونسية ولكن بما أن الجامعة التونسية أصيبت على ما يبدو بالشيزوفرينيا «Schizophrenie» وأصل التسمية «الخرف المبكّر» فقد أعلمنا السيد يوسف الزواوي أنه غير مؤهل للحديث في الأمر وأن الاعلاميين مطالبون بالاتصال بالملحق الصحفي للجامعة إذا كانوا يرغبون في الحصول على أي توضيح أو بلغة أوضح فهم مطالبون بالحصول على ترخيص من الملحق الاعلامي للحديث مع المدير الفني وهذا يعني أيضا أن هذا الاخير لا يمكنه الحديث دون الترخيص المذكور وهذا بالامكان ادراجه ضمن «عجائب الدنيا».

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا