أخبار الترجّي الجـــرجيسي.. التواتي ظهير ايسر، والشبلي أساسيأخبار الترجّي الجـــرجيسي.. التواتي ظهير ايسر، والشبلي أساسي
ينتظر ان يدخل المدرب منير راشد على تشكيلة فريقه الاساسيّة بعض التغييرات التي فرضتها الغيابات البارزة لابرز العناصر ، و كذلك بحكم مغادرة بعض الاساسيين للفريق ، حيث سيشغل المنتدب الجديد من هلال الرديف زهير التواتي خطّة ظهير ايسر ، وهو الذي اقنع فيها الاطار الفنّي خلال المباريات الودّية ، و كذلك اثناء المباريات الرسميّة الاخيرة . كما ينتظر ان يقع تشريك الشاب حسام الشبلي منذ بداية مقابلة الكاس اليوم التي ستجمع الترجّي الجرجيسي بمضيّفه الترجّي التونسي في اطار الدور الربع النهائي لكاس تونس ، و ذلك في خطّة مدافع محوري الى جانب العائد الدولي الافواري «موهي جوزي».
تشكيلة الترجّي الجرجيسي عشيّة اليوم ستكون معزّزة بثلاثة عناصر ارتكاز ( فال – العطوي – بن طرشة) ، ويفهم من نيّة الاطار الفنّي من هذا الاختيار الذي نادرا ما يلجا اليه، ايقاف الاخطار الهجوميّة المرتقبة من الترجّي التونسي بعيدا عن المناطق القريبة من مرماه . امّا بالنسبة لخط الهجوم ينتظر ان يظهر بشكل جديد بعد مغادرة حمزة المسعدي ، و كذلك سليم بن بلقاسم ، حيث سيتم تعيين مروان طريطر مكان الاوّل ، بينما سيقع تثبيت زهير عطيّة مكان الثاني ، و قد اكّد هذا اللاعب انّه جاهز كاحسن ما يكون لتقديم الاضافة خلال مرحلة تفادي النزول ، انطلاقا من مباراة الكاس اليوم ، وذلك لقاء ما اكّده خلال المباريات الاخيرة ، حيث استرجع جاهزيّته البدنيّة التي ساعدته على استعادة مهاراته الهجوميّة.
منتصر خمير – رامي بوشنيبة – زهير التواتي – موهي جوزي – حسام الشبلي – المختار فال – مروان العطوي – محمد بن طرشة – زياد العونلّي – زهير عطيّة – مروان طريطر .
ينتظر ان يدخل المدرب منير راشد على تشكيلة فريقه الاساسيّة بعض التغييرات التي فرضتها الغيابات البارزة لابرز العناصر ، و كذلك بحكم مغادرة بعض الاساسيين للفريق ، حيث سيشغل المنتدب الجديد من هلال الرديف زهير التواتي خطّة ظهير ايسر ، وهو الذي اقنع فيها الاطار الفنّي خلال المباريات الودّية ، و كذلك اثناء المباريات الرسميّة الاخيرة . كما ينتظر ان يقع تشريك الشاب حسام الشبلي منذ بداية مقابلة الكاس اليوم التي ستجمع الترجّي الجرجيسي بمضيّفه الترجّي التونسي في اطار الدور الربع النهائي لكاس تونس ، و ذلك في خطّة مدافع محوري الى جانب العائد الدولي الافواري «موهي جوزي».