الاتحاد الألماني لكرة القدم يقرر استضافة يورو 2024
وذكر الاتحاد الألماني في بيان أنه سيقدم طلبا للاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" في موعد أقصاه الثالث من آذار/مارس المقبل، يتضمن إقامة عشرة ملاعب مقترحة في عشر مدن لاحتضان فعاليات البطولة التي تقام بمشاركة 24 منتخبا.
وتعد ألمانيا مرشحة لاستضافة البطولة الأوروبية للمرة الثانية، حيث كانت قد استضافت نسخة عام 1988. ومن المقرر أن تعلن اللجنة التنفيذية لليويفا عن البلد المنظمة ليورو 2024 في أيلول/سبتمبر 2018 .
باخ: ألمانيا قادرة على استضافة يورو 2024 والأولمبياد
ألمانيا قد تستضيف الأولمبياد وكأس الأمم الأوروبية في عام واحد
أفادت صحيفة ألمانية أن الاتحاد الألماني لكرة القدم يدرس تقديم ملف طلب استضافة يورو 2024، كما يدرس الاتحاد الألأماني للريضات الأولمبية التقدم بملف استضافة الأولمبياد الصيفي في 2024 أو 2028. (19.09.2014)
لندن تستضيف نهائي الأمم الأوروبية يورو 2020
بعد إقرار مبدأ إقامة نهائيات كأس الأمم الأوروبية "يورو2020" في 13 مدينة مختلفة، فازت لندن بحق استضافة مباريات الدورين نصف النهائي والنهائي. أما ميونيخ فستستضيف ثلاث مباريات من الدور الأول مع مباراة من الدور ربع النهائي. (19.09.2014)
وفي أعقاب قضية كأس العالم 2006 بألمانيا، المتعلقة بتحويل مبالغ مالية مثيرة للشبهات إلى الاتحاد الدولي للعبة "فيفا"، طالب الاتحاد الألماني منظمة الشفافية الدولية بمتابعة إجراءات طلب استضافة البطولة الأوروبية.
في هذا السياق، قال راينهارد غريندل، رئيس الاتحاد الألماني "استضافة البطولة الأوروبية في 2024 ستكون بمثابة منارة لكرة القدم الألمانية ككل". وأضاف "سنقدم طلبا يفي بأعلى مستويات الجودة، وسنتأكد من ترشيح المواقع العشرة لاحتضان المباريات، بما يتماشى مع معايير الشفافية وبشكل واضح.
وقال غريندل "لدينا في ألمانيا الملاعب والبنى الأساسية وكذلك الخبرة بكيفية تنظيم بطولة مجدية اقتصاديا ومتوافقة مع قضايا البيئة". وتابع "أؤكد أننا سنبذل قصارى الجهد من أجل إقناع اليويفا بأننا لدينا أوراق اعتماد قوية لتنظيم بطولة أوروبية أخرى ناجحة ،مثلما كان الحال في 1988".
وتقام النسخة المقبلة من البطولة الأوروبية (يورو 2020) في 13 دولة منها ألمانيا، حيث تستضيف ميونيخ ثلاث مباريات في دور المجموعات ومباراة واحدة في دور الثمانية، بينما تحتضن العاصمة البريطانية لندن مباراتي الدور قبل النهائي والمباراة النهائية على ملعب ويمبلي.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
منذ 2006 أصبحت مشاهدة كرة القدم في الساحات العامة وأمام شاشات ضخمة أمرا معتادا في ألمانيا سواء في المدن الكبرى أو حتى في القرى. وقد تكرر ذلك أيضا في بطولة أمم أوروبا 2012 التي احتضنتها بولندا وأوكرانيا. ولم يعد سحر كرة القدم يقتصر على الرجال بل بات يجذب النساء أيضاً .
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الاحمر والاسود والأصفر في كل مكان
في مونديال 2006 تجمع ملايين الألمان في الشوارع والساحات العمومية لمشاهدة مباريات كرة القدم بشكل جماعي ، وتزيّن الجميع بألوان العلم الألماني ( الأسود والأحمر والذهبي).
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الفرحة تعم مشجعي "فان مايل" في المنطقة الواقعة بين بوابة براندنبورغ وبين عمود النصرببرلين بعد تسجيل فيليب لام لهدف ألمانيا الأول في مرمى منتخب كوستاريكا. لتنطلق بذلك "الأسطورة الصيفية" لعام 2006 والتي ظلت راسخة في أذهان الناس.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
مشاهدة كرة القدم أصبحت تشبه الكرنفال في ألمانيا، حيث يرتدي الجمهور البسة ويضعون ماكياجات بألوان زاهية ويحملون اعلاما ويرددون الأغاني بشكل جماعي.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الهزيمة واردة في كرة القدم لكن الطريقة قد تكون محزنة كما حدث في 4 تموز/يوليو أمام إيطاليا في الأشواط الإضافية.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
في الدقائق الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني تلقت شباك المنتخب الألماني هدفا قاضيا حرم منظم البطولة من التأهل للمباراة النهائية ومهد الطريق أمام إيطاليا لإحراز اللقب العالمي في منديال 2006 .
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
يطلق اسم معجزة بيرن على نهائي كأس العالم 1954 الذي احتضنته مدنة بيرن السويسرية . وقد فازت ألمانيا في ذلك النهائي رغم أن أحدا لم يكن يراهن على فوزها
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
مباريات مونديال 1954 كانت تنقل تلفزيونيا بالأبيض والأسود، كما أن التعليق وتقنيات الإرسال كانت متواضعة جداً. وبسبب قلة عدد أجهزة التلفاز فقد اضطر بعد الناس الى متابعة المباراة لدى جيرانهم.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
كما كان منتظرا ، تقدم منتخب المجر على ألمانيا بهدفين دون مقابل في بداية نهائي 1954 . المجر كان يصنف آنذاك كأفضل منتخب في العالم.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الصحفي هيربرت تسيمرمان وبرنامجه الإذاعي 90 دقيقة من بيرن حظيا بشهرة كبيرة لا تقل عن شهرة الفريق الألماني المتوج بتلك البطولة.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
في مونديال 1954 عاد المنتخب الألماني في المباراة وسجل هدفي التعادل، وقبل خمس دقائق من انتهاء اللقاء نجح هيلموت ران في تسجيل هدف الفوز لألمانيا من تسديدة على بعد 17 مترا.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
اول فوز عالمي بعد الحرب
الفوز بكأس العالم في بيرن عام 1954 ، أبرز إنجاز رياضي في تاريخ ألمانيا الحديثة.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
عمت الأفراح الجمهور الألماني بعد إطلاق الحكم صافرة النهاية كما سالت دموع الكثيرين فرحا بما حققته ألمانيا في تلك البطولة.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
بعد المعجزة الكروية التي حققتها ألمانيا في بيرن وحصولها على كأس العالم، بدأت مسيرة المعجزة الاقتصادية كما عاد الشعور بالتضامن والانتماء والروح الجماعية لملايين الأشخاص في ألمانيا.
الكاتب: فولكر فاغنر/ افيتا اوندروسكوفا / هشام الدريوش
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
منذ 2006 أصبحت مشاهدة كرة القدم في الساحات العامة وأمام شاشات ضخمة أمرا معتادا في ألمانيا سواء في المدن الكبرى أو حتى في القرى. وقد تكرر ذلك أيضا في بطولة أمم أوروبا 2012 التي احتضنتها بولندا وأوكرانيا. ولم يعد سحر كرة القدم يقتصر على الرجال بل بات يجذب النساء أيضاً .
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الاحمر والاسود والأصفر في كل مكان
في مونديال 2006 تجمع ملايين الألمان في الشوارع والساحات العمومية لمشاهدة مباريات كرة القدم بشكل جماعي ، وتزيّن الجميع بألوان العلم الألماني ( الأسود والأحمر والذهبي).
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الفرحة تعم مشجعي "فان مايل" في المنطقة الواقعة بين بوابة براندنبورغ وبين عمود النصرببرلين بعد تسجيل فيليب لام لهدف ألمانيا الأول في مرمى منتخب كوستاريكا. لتنطلق بذلك "الأسطورة الصيفية" لعام 2006 والتي ظلت راسخة في أذهان الناس.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
مشاهدة كرة القدم أصبحت تشبه الكرنفال في ألمانيا، حيث يرتدي الجمهور البسة ويضعون ماكياجات بألوان زاهية ويحملون اعلاما ويرددون الأغاني بشكل جماعي.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني
الهزيمة واردة في كرة القدم لكن الطريقة قد تكون محزنة كما حدث في 4 تموز/يوليو أمام إيطاليا في الأشواط الإضافية.
لحظات خالدة في ذاكرة الجمهور الألماني