برعاية

حكاوي البريميرليج | الأيرلندي، ضبابي العينين، الغاضب من مديحه!

حكاوي البريميرليج | الأيرلندي، ضبابي العينين، الغاضب من مديحه!

حكاية جديدة من مهد كرة القدم ..

   كتب | محمود عبد الرحمن     تابعه عبر تويتر  

كان الطريق ممهدًا أمام يوفنتوس للوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا 1999 بتقدمه بهدفين عبر بيبو إنزاجي في شباك مانشستر يونايتد بعد 11 دقيقة من موقعة الرد في إيطاليا في نصف النهائي، بعد أن عاد بتعادل ثمين من إنجلترا بهدف لمثله.

لكن الأيرلندي ضبابي العينين، روي كين، أشعل الشرارة الأولى في ملحمة اليونايتد، بتسجيل هدف تقليص الفارق، قبل أن يُقدم عرضًا وضعته صحيفة «الجارديان» البريطانية في تحقيق لها عام 2009 على رأس أعظم العروض الفردية.

اكتملت ملحمة اليونايتد بانتصار باهر حمله كين على كتفيه بفضل حيويته وسيطرته على وسط الملعب، موصلاً فريقه إلى نهائي البطولة، الذي غابه عنه بعد أن تحصل على بطاقة صفراء.

ماذا قال عنه سير أليكس فيرجسون بعد ليلة تورينو وما قدمه «لقد حرث كل شبر في الملعب، تنافس كأنه يُفضل الموت عن الخسارة أو الاستسلام، كان ملهمًا لكل من حوله، لقد شعرت بذلك، شرف لي أن أكون برفقة هذا اللاعب!».

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا