برعاية

الهلال.. السياسة اختلفت مع الشباب!

الهلال.. السياسة اختلفت مع الشباب!

الذي يقلب في صفحات تاريخ الهلال كناد كبير يدرك أن من أبرز أسباب نجاحاته الاهتمام بالقاعدة الكروية والنشء والمواهب منذ تأسيسه وهو ما جعله منبعا للنجوم الذين لم يخدموه فقط بل ساهموا مع زملائهم لاعبي الأندية الاخرى في تزعم المنتخب السعودي لقارة آسيا وتأهله إلى كأس العالم أربع مرات وإنجازات عديدة عربية وخليجية وآسيوية وعالمية سواء للمنتخب الأول أو الشباب والفئات السنية.

في موسم 1400هـ تقريبا اعلن عن تأسيس المدرسة الكروية بمبادرة شخصية من محب النادي وأحد رموزه ورؤسائه الذهبيين الأمير بندر بن محمد ولم تمض فترة طويلة حتى بدأت هذه المدرسة تخرج النجوم في كل المراكز ولم تكن فائدتها وخيرها لصالح الهلال فقط بل امتد للأندية الأخرى التي تستقبل فائض خريجي المدرسة كل عام بحكم أن "الزعيم" شأنه شأن بقية الأندية مقيد بعدد محدد للكشوفات لا يستطيع تجاوزه.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا