برعاية

مكتب الرابطة: هل ينجح محمّد العربي حيث أخفق البقيّة؟

مكتب الرابطة: هل ينجح محمّد العربي حيث أخفق البقيّة؟

سجّلنا تغييرا جديدا في مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة، وأصبح محمّد العربي على رأس هذا الهيكل الذي من المفترض أن يكون «الفاتق النّاطق» في السّهر على سير البطولة المحليّة. وينتظر المتابعون للشأن الرياضي أن يكون المكتب الجديد بقيادة محمّد العربي فاعلا في السّاحة، وأن يبرهن خليفة السّلامي على قدراته في تحويل الرّابطة من قباضة مالية مهمّتها إصدار العقوبات التأديبية وجمع «الأتاوات» إلى عنصر مساهم في النّهوض بالكرة التونسية التي لا تملك إلى حدّ اللّحظة مديرا فنيا، وتلك مهزلة أخرى سنخوض فيها بالتفصيل في وقت لاحق (إن شاء الله). ونعود لمكتب الرّابطة المنتخب لنؤكد أنّه أمام حتمية النّجاح في العبور برابطة «المحترفين» إلى برّ الأمان. وهذا فضلا عن تكذيب كلّ ما قيل عن «ولائه» المطلق للمكتب الجامعي الذي لا جدال حول دعمه لمحمّد العربي، ونائبه عادل الدعداع، وبقيّة أعضاء الرابطة الجديدة عشيّة الانتخابات. ومن يقول العكس فإنّه غير واع بعد بـ «اللّعبة».

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا