برعاية

التجنيس من كل دول العالم.. سلاح "قطر" للتتويج بالبطولات الرياضية

التجنيس من كل دول العالم.. سلاح "قطر" للتتويج بالبطولات الرياضية

11 لاعباً من مصر ومونتينيجرو والبوسنة وتونس وإسبانيا وفرنسا وكوبا قادوها للقب وصيف بطولة العالم 2015 فى كرة اليد

«سوريا» و«كاسولا» و«حسين ياسر» أبرز المجنسين فى كرة القدم.. والزحف يتجه للصين بسبب تنس الطاولة.. وشرق أوروبا لدعم الألعاب القتالية

تعتمد الرياضة القطرية التى برزت على الساحة العالمية مؤخراً، عن طريق استضافة البطولات العالمية والإقليمية والقارية، فى الأساس على تجنيس اللاعبين المميزين حول العالم، لخوض فعاليات البطولات الكبرى تحت اسم دولة قطر، وتحقيق انتصارات «زائفة» تنسب للرياضة القطرية وهى فى الأساس من صناعة بلاد أخرى، صنعت الأبطال الرياضيين وقامت قطر بإغرائهم بالمال لتمثيلها بصورة دائمة أو مؤقتة فى المحافل الرياضية العالمية.

واستقطبت قطر عدداً من اللاعبين المصريين فى عدد من اللعبات أبرزها كرة اليد، وكرة السلة، حيث قامت بتجنيس كل من محمود عثمان ومحمود زكى وحسن عواض وأحمد عبدالحق ومحمد زكى فى كرة اليد، كما قامت بتجنيس كل من محمد السيد من سموحة، وضم منتخب قطر لكرة اليد، الذى حصل على لقب وصيف مونديال 2015، 11 لاعباً مجنساً من بلدان مختلفة، بواقع ثلاثة لاعبين من مونتينجرو، ولاعبين من مصر والبوسنة، ولاعب واحد فقط من كل من تونس وإسبانيا وفرنسا وكوبا. أما فى كرة السلة، فيضم منتخب العنابى كلاً من شوقى عبدالحميد من الأولمبى، ومصطفى عصام، ومحمد أسامة وأحمد عباس من الاتحاد السكندرى.

وخلال دورة الألعاب الأولمبية التى أقيمت فى لندن عام 2012، ضمت البعثة الرسمية القطرية عدداً كبيراً من المجنسين، أمثال السبّاحة اللبنانية الأصل ندى عرقجى، والعداءين المغربيين حمزة دريوش ومحمد القرنى، والعداء السودانى مصعب عبدالرحمن بلا، وزميله النيجيرى صامويل فرانسيس، والسباح الفلسطينى الأصل أحمد غيث عطارى، والعداءة العراقية الجنسية نور حسين المالكى، والمصرية آية محمد لاعبة تنس الطاولة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا