برعاية

رمضان الرياضيين:مع كمال الشبلي:يحلو السهر في مقهى سليم بن عثمان

رمضان الرياضيين:مع كمال الشبلي:يحلو السهر في مقهى سليم بن عثمان

نقش اسمه بأحرف من ذهب من خلال المشاركة الخالدة للمنتخب الوطني لكرة القدم في مونديال الارجنتين صحبة مجموعة من اللاعبين الموهوبين الذين شرفوا الكرة التونسية نخص بالذكر منهم حمادي العقربي وتميم الحزامي ونجيب غميض ورؤوف بن عزيزة ومختار ذويب وعلي الكعبي والامبراطور طارق ذياب.

المقصود بهذا الكلام هو اللاعب الدولي السابق والمدرب حاليا، كمال الشبلي والذي ينزل ضيفا على هذا الركن الرمضاني.

في البداية نسألك كيف تقضي يومك خلال هذا الشهر المبارك؟

انهض باكرا للقيام بواجباتي الدينية ثم أجلس لزوجتي لأخذ فكرة حول متطلبات مائدة الافطار مع الحرص على أن تستجيب لشهوات أفراد العائلة كما أخصص في بعض الأحيان وقتا لمطالعة المجلات والجرائد اليومية ومتابعة الشأن الرياضي والسياسي خاصة وأن بلادنا تمر بوضع صعب للغاية يستوجب منا جميعا كل من موقعه للمساهمة في اخراجها منه.

وكيف تقضي سهراتك خلال هذا الشهر؟

بين أفراد العائلة وفي بعض الأوقات اجتمع مع الاصدقاء في مقهى زميلي وأخي سليم بن عثمان، كما أتحول في بعض الأحيان الى حومتي بالمدينة العربي أي باب عليوة وتحديدا سيدي عبد الجليل.

وضعية النادي الافريقي خلال الموسم المنقضي خلفت نقاط استفهام عديدة فما هي الحلول اللازمة حتى يعود الفريق الى مساره الصحيح؟

النادي الافريقي يبقى دوما وأبدا كبيرا وبالتالي لا يجب العودة الى الوراء والمهم هو الاستفادة من أخطاء الماضي وعدم تحميل مسؤولية هذا الاخفاق لهذا أو ذاك.

النادي الافريقي بفضل رجاله وأحبائه الأوفياء قادر على العودة بقوة خلال الموسم القادم شريطة برمجة واضحة وانتدابات مدروسة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا