هداف المنتخب الغيني عُرض على الافريقي لكن السلامي رفضه
يبحث الافريقي عن مهاجم منذ سنوات عديدة وجرب العديد من المهاجمين وضرب في كل الاتجاهات اذ استنجد بالنكرات مثل ايزيكال وفشلوا وبحث عن لاعبين كانوا نجوما وانتهت فترة صلاحيتهم مثل برانس تاغواي وعجز هذه السنة عن انتداب أي مهاجم أجنبي وبحث في سجلات المنتخب الوطني القديمة ونقض الغبار عن لسعد النويوي ولكنه فشل حتى في حجز مكان في التشكيلة الاساسية.
في الميركاتو الحالي دخل الافريقي في سباق ضد الساعة وكأنه لم يكن يعلم بعدم وجود مهاجم في تشكيلة نادي باب الجديد وفي آخر لحظة تعذر عليه ذلك ورفض السلامي التعاقد مع المهاجم كاسونغو كابونغو بتعلة أنه مهاجم ثاني يلعب في الجهة اليسرى في حين يبحث الافريقي عن رأس حربة وبسبب هذه اللخبطة بقي الافريقي بلا مهاجم وهو مجبر على خوض مرحلة الاياب ولقاءات الكأس والادوار الاولى لرابطة الابطال بلا مهاجم.