برعاية

باحث رياضي: "الزعيم" و"العالمي" يفتشان عن اللقب السابع في جدة

باحث رياضي: "الزعيم" و"العالمي" يفتشان عن اللقب السابع في جدة

حجز اسمكم المستعار سيحفظ لكم شخصيتكم الاعتباريه ويمنع الاخرين من انتحاله في التعليقات

خالد السليمي - سبق - حائل: اهدي المهتم الرياضي والباحث في شؤون الرياضه السعوديه ماجد العيّاط "سبق" تقريرًا مختصرًا عن نهائي كأس الملك الذي سيُقام الجمعه المقبل علي ملعب الملك عبد الله بجده، برعايه وتشريف من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز-حفظه الله-.

العيّاط تناول اهم ما ميز به هذا النهائي، اضافه لتعريجه علي قطبي المباراه الغريمين التقليديين الهلال والنصر.

واشار العيّاط الي تحقيق نادي النصر السبق علي هذه البطوله للمره الثانيه.

واضاف ،ان هذه المرّه تتسم هذه البطوله بطابع خاص حيث يلتقي قطبا العاصمه الرياض (النصر والهلال) في نهائي هذه البطوله في (جده) والتي سبق ان تواجها بنهائي هذه البطوله ثلاث مرات انتصر النصر في اثنتين منها مقابل مره واحده للهلال.

استعرض العيّاط تاريخ هذه البطوله, حيث اشار الي ان النصر حقق الفوز بثلاثيه مقابل هدف لغريمه الهلال عام 1401هـ, فيما جاءت الثانيه عام 1407 بفوز النصر بهدف مقابل لا شيء, فيما فاز الهلال بنتيجه ثلاثه اهداف مقابل لا شيء في عام 1409هـ.

واشار العيّاط الي ان ما جعل لهذه البطوله ميزه  خاصه هو حصول كُل من الفريقين علي هذه البطوله  ست مرات لكُل منهما حيث سيسعي كلُ منهما لاحراز السابعه علي حساب الاخر. حيث حققها النصر امام الاهلي عام ١٣٩٤هـ وامام الاهلي عام ١٣٩٦هـ وامام الهلال عام ١٤٠١هـ وامام الاتحاد عام ١٤٠٦ هـ وامام الهلال عام ١٤٠٧هـ وامام التعاون عام ١٤١٠هـ, فيما حققها الهلال  امام الاتحاد عام ١٣٨١هـ وامام الاتحاد عام ١٣٨٤هـ وامام الشباب عام ١٤٠٤هـ وامام الاتحاد عام ١٤٠٢هـ وامام الاهلي عام ١٤٠٤ هـ وامام النصر عام ١٤٠٩ هـ.

اما فيما يخص مواجهات الفريقين بالمسابقه, فاشار العيّاط الي ان الفريقين تواجها لاول مرّه بتصفيات كاس الملك عام ١٤٠٨ هـ باستاد الملك فهد وانتهت بفوز النصر والتي شهدت اول هدف محلي باستاد الملك فهد لصالح النصر سجله اللاعب صالح المطلق.

وعن تحليله الفني للمباراه اشار العيّاط الي ان  ديربي الهلال والنصر او النصر والهلال, في جميع المعطيات الفنيه لما قبل المباراه لا تعكس المستوي الذي سيظهر به الفريقان دائمًا لانها مباراه ديربي والتي غالبًا يعد المقياس الفني فيها لا يتعدي نسبه الـ٤٠ ٪ بينما المقياس المعنوي والنفسي للاعبين يمتلك الـ٦٠ ٪ الباقيه وذلك بسبب التنافس الازلي بين الفريقين.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا