آخر الصيد
عندما تازم الموقف واقترب الخطر هرول الي الحكم واسمعه عبارات سبق ان اسمعها غيره وجني ثمارها وتبدلت الامور الي الوضع الذي يريده!
* تكفي قصه لاعب الوسط السابق التي جعلته يترك المجال بعدما طلب زياده قيمه العقد او الانتقإل ألي ناد اخر يمطر عليه الملايين!
* لم يعد له اي صفه وعلي الرغم من ذلك قبلوا شكواه التي رفضت فيما بعد وبرات الرئيس السابق!
* الازمات الماليه التي تصدي لها الرئيس في موسمه الاول بمساعده من الرئيس السابق جعلت الاخرين يتوارون عن الانظار خشيه عباره "ادفع" بينما كانوا في وقت سابق يتصدرون المشهد الاعلامي!
* يؤكد ضروره الامانه وعدم تسريب اسرار العمل ونسي "الامين" ان ابعاده تم لانه يسرب الاخبار للشرفي الذي كان علي خلاف مع الاداره!
* كان سؤال المدرب صادما للرئيس عندما قال (ما الذي تغير في فريقكم.. نسيتم ان مستويات الخصوم تراجعت؟)
* عندما يصبحون في مواقف صعبه يرفضون التعليق علي الاحداث كالذي فعله رئيس اتحاد اللعبه تجاه القضيه الخطيره!
* كشفت المقابله الفضائيه ان دوره ليس فقط التقديم انما المشاركه كوسيط في بعض الصفقات!
* ابتسامه الحكم كانت كبيره وكانه لم يصدق ان الاداري سيقف بجانبه!
* السؤال عن تغيير الاسم يقلقه كثيرا، ويجعله يتحول الي شخص اخر!
* اخطاء الحارس الفادحه لم تكن "وليده" اليوم والذي يشفع سابقا ان المجموعه كانت تعوض هفواته بالتسجيل عكس المرحله الحاليه!
* الامل اصبح معلقا بالمهاجم الاخر الذي تنص التعليمات علي ان يسقط داخل المنطقه المحرمه!
* تغريدات الشرفي المهم تؤكد ان هناك حاجزا بينه وبين اداره ناديه التي لم تقدر قيمته ومكانته ودعمه الكبير!
* لايزال ناديهم يتعرض للاساءت من الطرف العاصمي علي امل عرقله مسيرته، اما هم فبقياده المتلون "شمروا" عن سواعدهم من اجل مطارده النادي الكبيره ورمي سهام النقد ضده!
* وضع صعب يعيشه المهاجم بعدما علم ان الرئيس وراء الهجمات التي يتعرض لها!
* التغريده الطائشه التي لم يحسب عواقبها جعلت المعايير تتلخبط ويختل توازن التفكير لديه!
* يصفون بعضهم بالاساتذه ثم يعودون للهجوم والتطاول علي بعض من دون خوف او حياء!
* من يرونه استاذاً لهم يتعرض لانواع السب والشتم بينما بقوا مكتوفي الايدي خشيه غضب الرئيس!
* مخططهم المقبل محاوله الاستفاده من المسؤول الاعلامي السابق علي امل نشر بعض الاسرار التي يرون ان فيها تاثير علي المعسكر الاخر!
* كل ما سالوه لماذا غيرت الاسم تضايق وحاول الهروب بطرق ابواب قضايا خاسره!
* ارادوا اللعب بالصف الثاني فاذا به صف عاشر لا يعتمد عليه كاد يقصيهم من البطوله لولا تكتيك الوشوشه المعتاد!
* عاد لاعب الوسط بعد غيبه طويله ورددت جماهير فريقه ليته لم يعد من غير شر اذ من الواضح ان الواسطه فرضت وجوده في صفوف الفريق!
* الفريق العاصمي حير رئيسه العائد بعد غياب طويل فمستواه لايزال من دون المستوي المامول والتغييرات في الفتره الشتويه لم تات بجديد!
* اشتعل الصدام بين الاعلاميين المشجعين واصبحوا فريقين، بعضهم مع الرئيس والاخر ضد، حتي انقلب المشهد الي اشبه بالمسرحيه الكوميديه جميع فصولها ضحك!
* ضعف القرار منحه صلاحيه الدخول الي الملعب وتخويف الحكام وقلب النتائج!
* الامر لم يعد يحتاج الي بذل جهد داخل الملعب وخطه وتكتيك فمجرد تكرار اقتحام الملعب كفيل بجلب الفوز!
* الفريق الشرقي يترنح ونتائجه من سيء لاسوا فيما الرئيس لايزال يكابر ويتشبث بالكرسي حتي اشعار اخر!
* مفعول التدخل وضح في احتساب التمثيل الي ركلات جزائيه ومن ثم اعادتها علي طريقه بنسجل.. بنسجل!
* كوع المحترف الاجنبي مر مرور الكرام (لا حس ولا خبر) فاللجنه امام نجم الفريق الغالي تصبح عاجزه!
* امام مصالحهم الخاصه اعتبروا منتخب الوطن امرا ثانوياً وسعوا لابقاء لاعبي فرقهم حتي لا يجهدوا ويخسروا اللقب المحلي!
* محاولات الضحك علي الذقون جعلته يتحدث عن امور يستهدف من خلالها كسب تعاطف البعض بعدما اصبحت صوره اللجنه مهزوزه!
* اصبح وجود عضو الاداره كافيا لان يؤثر في كثير من اللجان ومن لا ينصاع سيصله الانذار!
* اعادوا "صاحب المهمات الخاصه" في المواجهه المهمه لجميع الطرفين!
* لن يتبدل الحال في اقتحام ذلك الاداري لوسط الملعب فمن ارعبه الانذار الاخير لا يرجي منه ان يتخذ قرارا صارما للمصلحه العامه!
