برعاية

آخر الصيد

آخر الصيد

    * "صاحب المهمات الخاصة" أدى دوره على أكمل وجه قبل أن يُبعد من باب امتصاص الغضب وأن العقوبة أتخذت بحقه ولكن بعد ماذا؟

* أصبح يحرص على عدم الظهور بالصورة على الرغم من أنه لا يزال يدير اللجنة الضعيفة بوجود امثاله!

* انقذه الاصدقاء من الورطة التي كادت أن تضعه في موقف صعب للغاية ويبدو أنهم سيدفعون ثمن الادلاء بمعلومات خاطئة ضد الطرف المتضرر!

* لاعب الوسط الاجنبي لايزال يقدم مستويات تضع حوله الكثير من علامات الاستفهام!

* قال إن ابعاد المدرب اراحه كثيرا وساعده على تسجيل هدفين قبل أن يعود لتقديم مستوياته المتواضعة واستفزاز الجماهير بتمريراته الخاطئة وجهده الضعيف!

* لازالت عبارة "لاشيء يذكر" مصطلح يتعاطاه الكثير من باب السخرية باللجنة الفوضوية!

*فارق كبير بين نجوم يتباهون بقيادة فرقهم إلى منصات الذهب وآخرين يتباهون بانهم أنقذوا أنديتهم من الهبوط!

* ثنائي التعليق عرفا اللعبة فأصبح دورهما التلميع ومحاولة تفادي أي معلومات ربما تحرجهما مع إدارة ذلك النادي!

* الوعود بتسديد الديون تحولت الى طلب موعد للقاء المسؤول لعرضها عليه، ويبدو أن الميزانية المزعومة لم يعد لها وجود!

* شكاوى عديدة تم التكتم عليها من اصدقاء الاستراحة وهناك من تلقى تحذيرات شديدة بعدم الكشف عنها!

* عاد الكابتن للنرفزة فعاد فريقه إلى المربع الأول والسبب تأثيره السلبي على معنويات اللاعبين وعدم ارتياحهم لمحاولاته السيطرة على كل شيء!

* لم يكن امام المهاجم الا خفض الرأس أمام المدرب الذي وجه له نقدا لاذعا في غرفة الملابس حول اهدار الاهداف المحققة و"السهلة"!

* حرص كبير من "الأمين" على الظهور بالصورة وأنه هو من يشارك في القيادة الإدارية على الرغم من أن صاحب القرار لا يظهر ويكثف دعمه واتخاذ القرار بعيدا عن الاضواء!

* تحولت زيارة المطعم إلى استغراب المتطفلين والفارغين الذين ظنوا أن المسؤول لا يأكل ولا يشرب مثلهم في الاماكن العامة!

* لايزال يدعي الشجاعة وهو الذي لايجرؤ على اتخاذ أي قرار ضد ذلك النادي، بل إنه يحاول تفادي هجومه ضده بالصمت وتنفيذ مطالبهم على طريقة تكليف "صاحب المهمات الحاصة"!

* الاتفاقية تحولت إلى مفاوضات جديدة ربما لا يكتب لها النجاح بعدما أكد أن الأمور منتهية وأنه لم يتبق الا التوقيع، ويبدو أن "افلام التضليل" ستعود من جديد!

* فرق بين من يرفع اللافتات ويتمنى الشفاء العاجل للخصم وبين من يرفع الأعلام لتشجيع الفرق الزائرة!

*سبحان مغير الأحوال الذين وقفوا بجانب الحكم الظالم والتقطوا معه الصور وجعلوه رمزا تاريخا شربوا باكراً من الكأس ذاته واخذوا يتباكون ويشتكون !

* لأن الوضع محليا يسير وفق رغباتهم لا تظهر النرفزه وانفلات الاعصاب الا في المشاركات الخارجية التي يغيب فيها الدعم اللوجستي!

* كل ما تذكر الجميع كذبة التوقيع مع اللاعب الاوروبي واتفاقية الاكاديمية مع اللاعب الافريقي جزموا بأن التضليل مستمر بدعم من الذين دورهم فقط تنفيذ الأوامر!

* أصحاب الشكوى يدركون أن محتواها وال"cd" المرفق لن يفيدهم بشيء سوى ذر الرماد في العيون والضحك على الجماهير وتخفيف غضبها!

* أضاع ركلتي جزاء فقالوا إنه يعانى نفسيا جراء ذلك بينما حقيقة المعاناة للفريق باكمله نتيجة صرامة الصافرة الخارجية أمام التمثيل الذي نجح محليا!

*المهاجمان المبعدان توسلا الى المدرب الجديد بمنحهما الفرصة في المواجهات المقبلة والحرص على الانضباط بدلا من السفر والغيابات!

*ثلاثة تعادلات أربكت الفريق فكيف به إذا خسر أي مواجهة مقبلة؟!

* المنسق استغل الاسقبالات بالحرص على توزيع الصور وحث الاعلاميين على نشرها (شوي شوي يا ابن بطوطة)!

* لم يخجل ذلك المسمى بالإعلامي من تهديد اللاعب بعدم المجئ بينما كان يندد في اوقات مضت بمن يحرض على العنف!

* هاجموا المسؤول بأسلوب مخجل قبل أن تنقلب قناعاتهم 180 درجة ويبدو أن قناعاتهم تستمد من قناعات من يوجههم ويوزعهم على الفضاء!

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا