مصطفى الآغا يكتب : من صحوة إلى ثورة

مصطفى الآغا يكتب : من صحوة إلى ثورة

منذ 9 سنوات

مصطفى الآغا يكتب : من صحوة إلى ثورة

مقالتي قبل الاخيره في «الاتحاد» حملت عنوان «الصحوه الاماراتيه»، وكانت عن البدايه القويه لانديه الدوله في انطلاق دور المجموعات من دوري أبطال آسيا، حيث حقق الجزيره فوزاً علي الريان القطري، والعين علي شقيقه لخويا، فيما حقق الاهلي نتيجه ربما كانت الابرز، رغم عدم فوزه علي مستضيفه الهلال السعودي، ولكنه لعب امام 60 الف متفرج، وامام «زعيم الانديه» بكامل نجومه وخرج متعادلاً 2- 2 بعد ملحمه تقدم فيها اولاً بهدفين.

(دبي-mbc.net) مقالتي قبل الاخيره في «الاتحاد» حملت عنوان «الصحوه الاماراتيه»، وكانت عن البدايه القويه لانديه الدوله في انطلاق دور المجموعات من دوري ابطال اسيا، حيث حقق الجزيره فوزاً علي الريان القطري، والعين علي شقيقه لخويا، فيما حقق الاهلي نتيجه ربما كانت الابرز، رغم عدم فوزه علي مستضيفه الهلال السعودي، ولكنه لعب امام 60 الف متفرج، وامام «زعيم الانديه» بكامل نجومه وخرج متعادلاً 2- 2 بعد ملحمه تقدم فيها اولاً بهدفين.

اما مقالتي الاخيره فحملت عنوان «حاجز الخوف»، وكانت عن فوز «الفورمولا» الجزراوي علي شقيقه الشباب السعودي، ليكون اول فريق اماراتي، يحقق انتصاراً اسيوياً، علي احد الفرق السعوديه في ارضها وبين جماهيرها، وهو ما وصفه حارس الجزيره علي خصيف بانه كسر لحاجز الخوف من اللعب علي ارض وامام الجماهير السعوديه.

الخبر من المصدر