برعاية

عكاكيز

عكاكيز

- منهج جديد يقتحم رياضتنا، تعصبٌ واضح وفاضح واحكام واراء تحكمها الميول وسط نزيف حاد يصيب الحياديه، وهذا في جميع وسائل الاعلام، ومن بعض الشخصيات التي تصنف نفسها تحت قائمه "محاربي التعصب"، وهم اول من اشرف علي ولادته ورعايته حتي تحققت مكاسبه، وتحقق معها انتقال التنافس من شريف الي مستعبد..

ـ مهنيه العمل الاعلامي اصبحت صعبه جداً، في ظل ان المحيط العام للاعلام الرياضي اصبح تبعياً بشكل واضح، واصبح رؤساء الانديه يعتمدون علي الاعلام وتاثيره بشكل رئيس، حتي اصبح لبعض الرؤساء عكاكيز في صوره "اعلاميين"، وهذا موازٍ لما يحدث من تقديم للمصالح الشخصيه علي المهنيه الاعلاميه، ففي الماضي نجد كلمه حق حتي مع اختلاف الميول، ولكن اليوم اصبح الاعلام يدافع عن انتمائه بحق وبلا حق، حتي اصبحنا نري وجوهاً قابلهً لارتداء الاقنعه حسبما تقتضيه المصلحه..

ـ "مخاشنات" اعلاميه، تقدم ماده تعصبيه لعقول وادمغه الجماهير، التي من بينها الطفل والشاب وكبار السن، وهم الفئه التي تقوم عليهم تجارب التعصب، تتحول احيانا الي اخبار واراء وبرامج قابله للاشتعال والتراشق لم يسلم من حجارتهم راس المشجع البسيط..

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا