برعاية

مقابلة | زريقات: التحرك "الفردي" ليس من مصلحة العراق، والأردن يريد أكثر من المشاركة

مقابلة | زريقات: التحرك "الفردي" ليس من مصلحة العراق، والأردن يريد أكثر من المشاركة

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

حاوره| مؤنس عبد الله - بغداد 

الحوار في عناوينالحوار في عناوينالأمير علي بن الحسين أكثر الشخصيات اهتمامًا برفع الحظر عن الكرة العراقية

البحرين البلد الوحيد الذي تحفظ على قرار عدم  إقامة النسخة المقبلة في العراق

لا يوجد سبب يمنع اتحاد غرب آسيا من إقامة البطولات في العراق سوى حظر الفيفا

الفائز في مباراة الأردن والعراق سيرافق اليابان إلى الدور الثاني من البطولة الأسيوية

عدنان حمد كان يجب أن يرحل رغم كل ما قدمه للنشامى

الأمير علي بن الحسين أكثر الشخصيات اهتمامًا برفع الحظر عن الكرة العراقية

البحرين البلد الوحيد الذي تحفظ على قرار عدم  إقامة النسخة المقبلة في العراق

لا يوجد سبب يمنع اتحاد غرب آسيا من إقامة البطولات في العراق سوى حظر الفيفا

الفائز في مباراة الأردن والعراق سيرافق اليابان إلى الدور الثاني من البطولة الأسيوية

عدنان حمد كان يجب أن يرحل رغم كل ما قدمه للنشامى

الأمير علي بن الحسين أكثر الشخصيات اهتمامًا برفع الحظر عن الكرة العراقية

البحرين البلد الوحيد الذي تحفظ على قرار عدم  إقامة النسخة المقبلة في العراق

لا يوجد سبب يمنع اتحاد غرب آسيا من إقامة البطولات في العراق سوى حظر الفيفا

الفائز في مباراة الأردن والعراق سيرافق اليابان إلى الدور الثاني من البطولة الأسيوية

عدنان حمد كان يجب أن يرحل رغم كل ما قدمه للنشامى

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

أكد أمين عام الاتحادين الأردني وغرب آسيا لكرة القدم  فادي زريقات أن سمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) رئيس الاتحادين الأردني وغرب آسيا يعد من أكثر الشخصيات على المستويين العربي والقاري اهتماما بملف رفع الحظر الكروي على الملاعب العراقية، فهو لن يألوا جهًدا في سبيل تحقيق طموحات وأمال الجماهير العراقية بمشاهدة منتخباتها الوطنية وأنديتها المحلية تخوض مبارياتها على ملاعب العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية الأخرى.

وقال زريقات في حوار خاص لـ Goal النسخة العربية من خلال اتصال هاتفي من العاصمة الأردنية عمان أنه مواكب للتحركات التي يقوم بها سمو الأمير من خلال مواصلة مساعيه الحميدة من اجل رفع العقوبات الدولية المفروضة على الملاعب في العراق حيث يسعى نائب رئيس الفيفا ومن خلال علاقاته الواسعة والكبيرة لعودة العراق ثانية لاحتضان مباريات المنتخبات الوطنية والأندية في بلده.

وتابع حديثه قائلًا: ولكن يجب أن يعلم الجميع أن الاتحاد الدولي (الفيفا)  يهتم كثيرًا بمحور الأمن والسلام وبالتأكيد تصله بين وقت لآخر تقارير كاملة فيما يخص الوضع الأمني في البعض من مناطق العراق، الأمرالذي يجعل الاتحاد الدولي يتريث في رفع العقوبات لذلك يتوجب أن يكون هنالك تحرك قوي بخصوص هذا الملف فمن حق المنتخبات والأندية العراقية أن تلعب على أراضيها وبمؤازرة كبيرة من جماهيرها ولكن ليس من مصلحة العراق أن يكون هنالك تحرك على منطقة وأحدة دون غيرها، أي أن يتم رفع الحظر على الملاعب في مدن إقليم كردستان أو البصرة دون غيرها من المدن العراقية لذلك يجب أن يكون القرار شامل لجميع محافظات ومدن العراق.

وواصل حديثه بالقول: العراق يمتلك جميع شروط ومتطلبات استضافة بطولات غرب آسيا من حيث البنى التحتية الجيدة التي يمتلكها فضلا على التعطش الكبير للجماهير الرياضية في العراق لمتابعة ومشاهدة المباريات الدولية لمنتخب اسود الرافدين، وبالتأكيد نحن كاتحاد غرب آسيا من اكبر الداعمين للعراق ليس في استضافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية بل لمختلف البطولات ولكافة الفئات العمرية للرجال والنساء ولكن استضافة العراق لهذه البطولة أو تلك مرتبط بقرار رفع الحظر الكروي على الملاعب هناك، فالعراق قادرعلى استضافة كافة البطولات التي يقيميها اتحاد غرب آسيا ولجميع الفعاليات في المستقبل القريب.

وأضاف: أرى أن هذا الأمر حق طبيعي للعراق الذي يعد من الدول المؤسسة لاتحاد غرب آسيا والداعمة بقوة لجميع انشطته وبطولاته موضحاً أن قرار اناطة مملكة البحرين استضافة منافسات النسخة التاسعة من بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية لم يكن قرارًا بالاجماع من قبل المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا، بل كان هنالك تحفظ من الاخ حسين سعيد عضو المكتب التنفيذي، كون أن البحرين والعراق كانا يتنافسان على استضافة النسخة المقبلة والتحفظ الذي أعلنه سعيد على القرار كان مقبولًا من قبل الجميع في المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا.

أمين عام الاتحاد الأردني في سياق آخر أكمل حديثه عن بطولة أمم آسيا 2015 والتي أوقعت قرعتها منتخبي الأردن والعراق في ذات المجموعة، فقال: أن مواجهة المنتخبين الأردني والعراقي في أولى مباراتهما في المجموعة الرابعة لبطولة أمم آسيا التي ستقام مطلع العام المقبل في استراليا ستكون هي بمثابة اللقاء الفاصل والحاسم في معرفة المنتخب الذي سيرافق المنتخب الياباني إلى دور الثمانية من المنافسات القارية، ووفقًا لوجهة نظري الشخصية أرى أن الفائز من مباراة الأردن والعراق ستكون حظوظه الأكبر في حصد البطاقة الثانية للمجموعة الرابعة المؤهلة إلى الدور الثاني، إذا ما سلمنا إلى أن المنتخب الياباني هو من يمتلك اقوي الفرص في التربع على صدارة المجموعة المذكورة.

وتابع سرده: منتخب الساموراي يعد من المنتخبات الكبيرة في آسيا ووصل إلى أبواب العالمية من خلال مشاركاته العديدة في نهائيات كأس العالم، ولا ننسى أنه بطل لآخر نسخة من نهائيات كأس آسيا والتي أقيمت في دولة قطر عام 2011، لذلك فهو يتسلح بعاملي الخبرة والاحترافية وبالتالي فهو على الورق والمؤشرات جميعها تؤكد أنهمن سيفوز بصدارة المجموعة الرابعة رغم أن عالم كرة القدم مليء بالمفاجآت.

وتابع مشيرًا إلى أن منتخب بلاده لن يشارك في نهائيات آسيا من اجل المشاركة فحسب بل من أجل الوصول إلى الأدوار النهائية في استراليا مهما كانت الصعوبات وقوة المنتخبات التي سنواجهها حيث نطمح إلى أن يكون الأردن من كبار القارة الأسيوية، وبالتالي فإن المنتخب سيعمل على أن يترشح إلى الدور الثاني وهذا حق وطموح مشروع وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب العراقي بطل نسخة 2007 الذي يطمح هو الآخر للتأهل إلى الدور الثاني، لذلك ستكون المنافسة محتدمة بين النشامى وأسود الرافدين من أجل مرافقة اليابان إلى دور الثمانية.

 زريقات ختم حديثه بالقول أن قرار عدم تجديد التعاقد بين الاتحاد الأردني من جهة والمدرب العراقي عدنان حمد من جهة أخرى كان مقبولًا من قبل الطرفين وفي مصلحتهما تمامًا، فلا أحد ينكر العمل الكبير الذي قام به المدرب الكفء حمد مع النشامى خلال فترة إشرافه على تدريبه فكانت له بصمات كبيرة مع المنتخب، وبالتالي هو يستحق كل التقدير والثناء لما قدمه من خدمات مميزة للكرة الأردنية ونتيجة هذا العمل والجهد صنع لنفسه شعبية كبيرة بين الجماهير الرياضية في الأردن، لذلك أرى أن التغيير كان في مصلحة الطرفين ومقبول لكل منهما في نهاية الأمر.

وواصل حديثه بالقول: العراق يمتلك جميع شروط ومتطلبات استضافة بطولات غرب آسيا من حيث البنى التحتية الجيدة التي يمتلكها فضلا على التعطش الكبير للجماهير الرياضية في العراق لمتابعة ومشاهدة المباريات الدولية لمنتخب اسود الرافدين، وبالتأكيد نحن كاتحاد غرب آسيا من اكبر الداعمين للعراق ليس في استضافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية بل لمختلف البطولات ولكافة الفئات العمرية للرجال والنساء ولكن استضافة العراق لهذه البطولة أو تلك مرتبط بقرار رفع الحظر الكروي على الملاعب هناك، فالعراق قادرعلى استضافة كافة البطولات التي يقيميها اتحاد غرب آسيا ولجميع الفعاليات في المستقبل القريب.

وأضاف: أرى أن هذا الأمر حق طبيعي للعراق الذي يعد من الدول المؤسسة لاتحاد غرب آسيا والداعمة بقوة لجميع انشطته وبطولاته موضحاً أن قرار اناطة مملكة البحرين استضافة منافسات النسخة التاسعة من بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية لم يكن قرارًا بالاجماع من قبل المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا، بل كان هنالك تحفظ من الاخ حسين سعيد عضو المكتب التنفيذي، كون أن البحرين والعراق كانا يتنافسان على استضافة النسخة المقبلة والتحفظ الذي أعلنه سعيد على القرار كان مقبولًا من قبل الجميع في المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا.

أمين عام الاتحاد الأردني في سياق آخر أكمل حديثه عن بطولة أمم آسيا 2015 والتي أوقعت قرعتها منتخبي الأردن والعراق في ذات المجموعة، فقال: أن مواجهة المنتخبين الأردني والعراقي في أولى مباراتهما في المجموعة الرابعة لبطولة أمم آسيا التي ستقام مطلع العام المقبل في استراليا ستكون هي بمثابة اللقاء الفاصل والحاسم في معرفة المنتخب الذي سيرافق المنتخب الياباني إلى دور الثمانية من المنافسات القارية، ووفقًا لوجهة نظري الشخصية أرى أن الفائز من مباراة الأردن والعراق ستكون حظوظه الأكبر في حصد البطاقة الثانية للمجموعة الرابعة المؤهلة إلى الدور الثاني، إذا ما سلمنا إلى أن المنتخب الياباني هو من يمتلك اقوي الفرص في التربع على صدارة المجموعة المذكورة.

وتابع سرده: منتخب الساموراي يعد من المنتخبات الكبيرة في آسيا ووصل إلى أبواب العالمية من خلال مشاركاته العديدة في نهائيات كأس العالم، ولا ننسى أنه بطل لآخر نسخة من نهائيات كأس آسيا والتي أقيمت في دولة قطر عام 2011، لذلك فهو يتسلح بعاملي الخبرة والاحترافية وبالتالي فهو على الورق والمؤشرات جميعها تؤكد أنهمن سيفوز بصدارة المجموعة الرابعة رغم أن عالم كرة القدم مليء بالمفاجآت.

وتابع مشيرًا إلى أن منتخب بلاده لن يشارك في نهائيات آسيا من اجل المشاركة فحسب بل من أجل الوصول إلى الأدوار النهائية في استراليا مهما كانت الصعوبات وقوة المنتخبات التي سنواجهها حيث نطمح إلى أن يكون الأردن من كبار القارة الأسيوية، وبالتالي فإن المنتخب سيعمل على أن يترشح إلى الدور الثاني وهذا حق وطموح مشروع وكذلك الحال بالنسبة للمنتخب العراقي بطل نسخة 2007 الذي يطمح هو الآخر للتأهل إلى الدور الثاني، لذلك ستكون المنافسة محتدمة بين النشامى وأسود الرافدين من أجل مرافقة اليابان إلى دور الثمانية.

 زريقات ختم حديثه بالقول أن قرار عدم تجديد التعاقد بين الاتحاد الأردني من جهة والمدرب العراقي عدنان حمد من جهة أخرى كان مقبولًا من قبل الطرفين وفي مصلحتهما تمامًا، فلا أحد ينكر العمل الكبير الذي قام به المدرب الكفء حمد مع النشامى خلال فترة إشرافه على تدريبه فكانت له بصمات كبيرة مع المنتخب، وبالتالي هو يستحق كل التقدير والثناء لما قدمه من خدمات مميزة للكرة الأردنية ونتيجة هذا العمل والجهد صنع لنفسه شعبية كبيرة بين الجماهير الرياضية في الأردن، لذلك أرى أن التغيير كان في مصلحة الطرفين ومقبول لكل منهما في نهاية الأمر.

وواصل حديثه بالقول: العراق يمتلك جميع شروط ومتطلبات استضافة بطولات غرب آسيا من حيث البنى التحتية الجيدة التي يمتلكها فضلا على التعطش الكبير للجماهير الرياضية في العراق لمتابعة ومشاهدة المباريات الدولية لمنتخب اسود الرافدين، وبالتأكيد نحن كاتحاد غرب آسيا من اكبر الداعمين للعراق ليس في استضافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية بل لمختلف البطولات ولكافة الفئات العمرية للرجال والنساء ولكن استضافة العراق لهذه البطولة أو تلك مرتبط بقرار رفع الحظر الكروي على الملاعب هناك، فالعراق قادرعلى استضافة كافة البطولات التي يقيميها اتحاد غرب آسيا ولجميع الفعاليات في المستقبل القريب.

وأضاف: أرى أن هذا الأمر حق طبيعي للعراق الذي يعد من الدول المؤسسة لاتحاد غرب آسيا والداعمة بقوة لجميع انشطته وبطولاته موضحاً أن قرار اناطة مملكة البحرين استضافة منافسات النسخة التاسعة من بطولة غرب آسيا للمنتخبات الوطنية لم يكن قرارًا بالاجماع من قبل المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا، بل كان هنالك تحفظ من الاخ حسين سعيد عضو المكتب التنفيذي، كون أن البحرين والعراق كانا يتنافسان على استضافة النسخة المقبلة والتحفظ الذي أعلنه سعيد على القرار كان مقبولًا من قبل الجميع في المكتب التنفيذي لاتحاد غرب آسيا.

أمين عام الاتحاد الأردني في سياق آخر أكمل حديثه عن بطولة أمم آسيا 2015 والتي أوقعت قرعتها منتخبي الأردن والعراق في ذات المجموعة، فقال: أن مواجهة المنتخبين الأردني والعراقي في أولى مباراتهما في المجموعة الرابعة لبطولة أمم آسيا التي ستقام مطلع العام المقبل في استراليا ستكون هي بمثابة اللقاء الفاصل والحاسم في معرفة المنتخب الذي سيرافق المنتخب الياباني إلى دور الثمانية من المنافسات القارية، ووفقًا لوجهة نظري الشخصية أرى أن الفائز من مباراة الأردن والعراق ستكون حظوظه الأكبر في حصد البطاقة الثانية للمجموعة الرابعة المؤهلة إلى الدور الثاني، إذا ما سلمنا إلى أن المنتخب الياباني هو من يمتلك اقوي الفرص في التربع على صدارة المجموعة المذكورة.

وتابع سرده: منتخب الساموراي يعد من المنتخبات الكبيرة في آسيا ووصل إلى أبواب العالمية من خلال مشاركاته العديدة في نهائيات كأس العالم، ولا ننسى أنه بطل لآخر نسخة من نهائيات كأس آسيا والتي أقيمت في دولة قطر عام 2011، لذلك فهو يتسلح بعاملي الخبرة والاحترافية وبالتالي فهو على الورق والمؤشرات جميعها تؤكد أنهمن سيفوز بصدارة المجموعة الرابعة رغم أن عالم كرة القدم مليء بالمفاجآت.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا