طيور الظلام
لا تستغرب عزيزي القاريء لعنوان المقال وأنت تقرأه في صحيفة رياضية ,فهذا المصطلح يحكي عن أشخاص مؤثرين في حياتنا ولا نعلم من هم ؟ وأين مكانهم ؟ ومتى يعملون ؟ وماذا يعملون ؟
كل ما نراه هو فقط أحداث يقدمونها لنا كمنتج نهائي وعلينا الرضا والموافقة أو هو الاستسلام إن أردنا أن نكون أكثر واقعية .
أشخاص يعملون في الخفاء كالخفافيش تماماً , خلقهم الله بجدسد غريب وجعل حياتهم ليلاً على النقيض تماماً من بقية المخلوقات بما فيها الحيوانات أعزكم الله .
ما جعلني أبدأ بهذه المقدمة (الظلامية ) هي لتقديم النصح لكل الناجحين والمتفوقين أفراداً كانوا أو جماعات أن يأخذوا الحيطة والحذر في حياتهم لوجود كائنات قد تعمل في الظلام للإطاحة بهم وسرقة جهودهم ونجاحاتهم بكل الوسائل الغير مشروعة .
تصبيـــــرات
· هذا الموسم يحمل العديد من الغرائب بدءا بإبعاد الحكم الأجنبي ومروراً بإضعاف دور لجنة المنشطات وانتهاءًا بالتكاتف الإعلامي والرسمي بين معظم الأندية !!!
· الاستاذ عمر المهنا بمكابرته وتعنده أضر بشرف المنافسة في دوري جميل , والجماهير على موعد في نهائي كأس ولي العهد وكارثة جديدة !!!