آخر الصيد
-اصبح كرسي الاحتياط في ذلك النادي محجوزا للاعبين القادمين من اندية اخرى الأمر الذي كبد النادي خسائر فنية ومالية!
-لم يعد التعصب كافيا في تلك الوسيلة الاعلامية وتوظيفها لصالح الميول الواحدة انما تجاوزه الى الصراعات والعمل على إبعاد الميول الأخرى والبركة في المسؤول الذي ترك الحبل على الغارب!
-هذه المرة جاءت الاخطاء على طريقة (عيني عينك), واللي مش عاجبه الوضع يتفرج!
-كان التسجيل افضل وسيلة لإحراج مسؤول اللجنة العاجز عن اصلاح الوضع وكسب القليل من الرضا!
- استعرض عضلاته قبل اجتماع التنصيب فتعرض لموقف صعب وعلى الهواء مباشرة!
- وقع في شر اعماله لذلك كان القرار ابعاده ولكن من دون ذكر الاسباب!
- تباكوا لماذا لم يتضامن معهم زملاء المهنة.. وتناسوا مواقفهم السيئة معهم والإساءة لهم مجرد ان انتقدوا "المدبر"!
- احتفلوا بتنصيب الرئيس على اعتبار ان سيكون "بعبعا" للنادي المنافس ونسوا النتائج السيئة التي حققتها فرقهم في عهد الاداري الاخر الذي حولهم الى تابعين له!
-لايزال يواصل تحركاته خلف الكواليس من اجل الاستيلاء على الجهة المهمة!
- قبل الحسم بلحظات تحول الى نشر الشائعات, من اجل عيون "المعزب" الذي لقنه فيما مضى درسا قاسيا لن ينساه طوال مسيرته!
- "عنتر اللجنة" يبحث عن اهل الخير لتخليصه من الورطة التي وقع فيها بسبب غروره وغطرسته واعتماده على من اوصله الى اللجنة!
- الاكاديمي كشف مخطط الثنائي وضحكهما على الذقون وطريقتهما في خدمة ميولهما على الرغم من بعد المسافة بينهما!
- الجماهير اصيبت بخيبة امل وهي ترى منذ اعوام ان دور اللاعب القادم من ناد اخر فقط الجلوس على كرسي الاحتياط ومن ثم العودة الى ناديه بعد نهاية الاعارة!
- هناك ضرب متعمد وضرب غير متعمد, هكذا كانت تحليلات مدعي فهم القانون قبل ان يرشده زميله ويكشف ضعف فهمه!
- الاتفاق يقضي على ان ما يقوله من يجلس في الرياض ينفذه الموجود في المدينة الخليجية, ما يقوله الأخير ينفذه الأول!
- مع استمرار تلقي الهزائم اختفت تصريحات الاستظراف و"الزوبعة" ومحاولة الاساءة للنادي الكبير!
- يؤكد لمنسوبي تلك الوسيلة في الاجتماعات ان أهم مالديه هو فريق منطقته والفريق الاخر الذي يقبع في المنطقة اخرى (عاشت المهنية.. وعاش انصاف الجميع)
- تحولوا امام الفريق المفضل الى معجبين على الرغم من تفوقه على فرقهم بأخطاء تحكيمية, اما لماذا فلأن لو قالوا الحقيقة لتلقوا دشوشا ساخنة وليس دشا واحدا!
- عدم القدرة على توفير الحجوزات كشف الاوضاع المتدهورة, وعدم المصداقية بالوعود!
- المتابع يشعر وكأن بين ذلك الثنائي وحاملي الصافرة اتفاقاً على السقوط داخل المنطقة الخطيرة حتى يأتي القرار سريعا!
- الانزواء بعيدا جاء على طريقة الاحتجاج والتدخل في العمل!
- نفى علاقته بالموقع قبل الانتقال الى مدينة اخرى ولكنه تغريداته الموثقة احرجته ووضعته في موقع صعب بعدما اكتشفت الجماهير اكاذيبه!
- الاستضافة ليلة المواجهة التي تم الاعداد بأسلوب "التخدير" وامتصاص حماسه مع افراد فريقه كان نتيجتها ثلاثية!
- سؤال الجهة المعنية عن تأخر التنفيذ اصاب الجهة الاخرى بالمزيد من القلق الأمر الذي جعلها ترمي بالمسؤولية على الشركة المنفذة!
-اكثر من جهة وأكثر من اعلامي كشف ادواره في خدمة ميوله ولكنه لم يطلب الافادة وإشعاره بالجديد!
- يؤكد للمقربين منه على (طريقة التخويف) ان المسؤول الكبير في الجهة التي يعمل بها (لايسمع به وانه هو من منحه الضوء الاخضر للظهور).
- الابن يؤدي المهمة حتى الان بنجاح وعلى طريقه والده, ولم تذهب التسمية هبا منثورا!
- ابعاد امين اللجنة المهمة كان بداية السيطرة على كل شيء, والدليل ان تلك اللجنة توقفت عن العمل ولم يعد لها أي وجود!
-اكثر ما يضحك هي شعارات جماهير ذلك النادي وترديدهم للعبارات التي يقولها غيرهم بينما فريقها بقي فترة طويلة بعيدا عن البطولة المهمة!