برعاية

سيميوني بين الأندلس والـ"روخي بلانكوس"

سيميوني بين الأندلس والـ"روخي بلانكوس"

عندما يلتقي أتلتيكو مدريد منافسه إشبيلية مساء غدٍ الأحد على ملعب "فيسنتي كالديرون" في مدريد ستعود للمدرب دييغو سيميوني ذكريات أيامه لاعباً بين الناديين الإسبانيين، في البلاد التي شهدت ولا تزال أجمل أيام الأرجنتيني لاعباً ومدرباً.

وكان نادي إشبيلية هو المحطة الأولى لدييغو سيموني في إسبانيا ولم يتوقع مدرب أتلتيكو مدريد الحالي أن هذه المحطة ستغير حياته إلى الأبد، إذ جاء الأرجنتنيي من نادي بيزا الإيطالي عام 1992 لاعباً مغموراً إلى النادي الأندلسي، الذي وقع له لأربع سنوات بما يقارب 900 ألف يورو آنذاك.

ولم يمضِ على عقد متوسط الدفاع الأرجنتيني المولود عام 1970 سوى عامين حتى تم بيعه إلى أتليتكو مدريد بثلاثة أضعاف تكلفته، وكان التوقيع على نجاح مبهر مع المدريدي الصغير حين توج معه بطلاً لليغا ولكأس الملك عام 1996.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا